واشنطن / كشفت دراسة أميركية أجريت في جامعة نورث وستيرن، أنّ الأشخاص الثنائيي اللغة لديهم قوة سمع أكثر من غيرهم، ما يحسن قوة انتباههم وذاكرتهم.
وأجرى الباحثون دراسة أثبتت أنّ حس السمع يزيد عند الأشخاص الثنائيي اللغة، ما يجعلهم أكثر انتباهاً ويقوي ذاكرتهم.
وشملت الدراسة 23 مراهقاً يتكلمون الإنجليزية والإسبانية، و25 مراهقاً يتكلمون الإنجليزية فقط، سجل في خلالها الباحثون استجابات جذوع الدماغ لديهم عند سماعهم لأصوات خطابات في ظرفين مختلفين، الأول في الهدوء حيث كانت النتائج مشابهة، والثاني في الضجيج حيث تفوّق ثنائيو اللغة.
وقال الباحثون إنّ معرفة أكثر من لغة يغيّر في طريقة استجابة الجهاز العصبي للأصوات.
وأجرى الباحثون دراسة أثبتت أنّ حس السمع يزيد عند الأشخاص الثنائيي اللغة، ما يجعلهم أكثر انتباهاً ويقوي ذاكرتهم.
وشملت الدراسة 23 مراهقاً يتكلمون الإنجليزية والإسبانية، و25 مراهقاً يتكلمون الإنجليزية فقط، سجل في خلالها الباحثون استجابات جذوع الدماغ لديهم عند سماعهم لأصوات خطابات في ظرفين مختلفين، الأول في الهدوء حيث كانت النتائج مشابهة، والثاني في الضجيج حيث تفوّق ثنائيو اللغة.
وقال الباحثون إنّ معرفة أكثر من لغة يغيّر في طريقة استجابة الجهاز العصبي للأصوات.