إضاءة المدخل مدخل المنزل من الأمور التي يجب الإهتمام به بشكل جيد لأن المدخل هو أول ما يقابل من يدخل ا...
إضاءة المدخل
مدخل المنزل من الأمور التي يجب الإهتمام به بشكل جيد لأن المدخل هو أول ما يقابل من يدخل البيت و يعطي الصورة الأولية لبقية أجزاء المسكن .
و يمكن تقسيم مدخل البيت إلى قسمين
القسم الأول :
المدخل الخارجي , أي قبل الدخول من باب المنزل وهنا في ساعات الليل فقط تستخدم الإضاءة .
و يفضل أن تكون جيدة و لكن غير مبهرة في ذات الوقت بحيث تحدد مسار الدخول و العتبات عند الباب إن وجدت .
و كذلك على جانبي الباب أو متدلية لتعطي ضوء عام للمدخل قبل الدخول للبيت .
كما يمكن إضافة إضاءة جمالية مخفية و هادئة بين نباتات الحديقة لتبرز جمالها في الليل أيضاً و لا بأس بجعلها إضاءة مخفية ملونة .
القسم الثاني :
و هو المدخل الداخلي أي بعد تجاوز باب الدخول للمنزل , و يتاح هنا أنواع عديدة من الإضاءة يتم تحديدها غالباً وفق تصميم المدخل الإنشائي و إحتياجاته .
و من أشكال الإضاءة التي يمكن إقتراحها للمداخل هو إضاءة بسيطة عبارة عن ثريا متدلية من أعلى تعطى إضاءة عامة للمكان .
كما يمكن وضع أبليكات على الحائط متقابلة أو على جانبي المرآة أو لوحة فنية غنية ترحب بالزوار و تعطي المدخل إضاءة هادئة و مريحة جداً .
و من الوسائل التي شاع إستخدامها حديثاً و تعطي المدخل شكل عصري أكثر هو استخدام الكشافات القابلة للتوجيه بحيث يسلط ضوئها على القيم الجمالية في حائط المدخل
مع التأكيد طبعاً على أن المرأة في المدخل لا يناسبها كشاف موجهة لها مباشرة بل يوجهة لمن يقف أمامها فقط .
في الصورة أسفل نموذج لمدخل بسيط جدا للبيت ومع ذلك نجد أن الإضاءة هنا لعبت دور كبير جدا ..لاحظ الضوء المخفي بين الشجر فوق الباب أعطى ظل رائع للأوراق ، واهم شي الزجاج الزجاج من أهم العناصر في لعبه الضوء يعطي انعكاس وطيف خفيف ومنظر شفاف ولا ننسى شي مهم جدا هنا و هو النوافذ رغم أن لونها قاتم قليلاً ويميل للزرقة إلا أنها منفذ للمصدر الطبيعي لضوء الشمس في النهار أما في الليل فإنها تدخل ضوء المصابيح الخارجية الموجودة عند المدخل الخارجي و الحديقة.
و بشكل عام نجد إضاءة متوسطة ، جدران بيضاء، أرضيه بيضاء، كنب ابيض فيمكن القول أن الإضاءة هنا ناجحة لأنها جمعت اكثر من عنصر في نفس المكان
إضاءة المدخل
مدخل المنزل من الأمور التي يجب الإهتمام به بشكل جيد لأن المدخل هو أول ما يقابل من يدخل البيت و يعطي الصورة الأولية لبقية أجزاء المسكن .
و يمكن تقسيم مدخل البيت إلى قسمين
القسم الأول :
المدخل الخارجي , أي قبل الدخول من باب المنزل وهنا في ساعات الليل فقط تستخدم الإضاءة .
و يفضل أن تكون جيدة و لكن غير مبهرة في ذات الوقت بحيث تحدد مسار الدخول و العتبات عند الباب إن وجدت .
و كذلك على جانبي الباب أو متدلية لتعطي ضوء عام للمدخل قبل الدخول للبيت .
كما يمكن إضافة إضاءة جمالية مخفية و هادئة بين نباتات الحديقة لتبرز جمالها في الليل أيضاً و لا بأس بجعلها إضاءة مخفية ملونة .
القسم الثاني :
و هو المدخل الداخلي أي بعد تجاوز باب الدخول للمنزل , و يتاح هنا أنواع عديدة من الإضاءة يتم تحديدها غالباً وفق تصميم المدخل الإنشائي و إحتياجاته .
و من أشكال الإضاءة التي يمكن إقتراحها للمداخل هو إضاءة بسيطة عبارة عن ثريا متدلية من أعلى تعطى إضاءة عامة للمكان .
كما يمكن وضع أبليكات على الحائط متقابلة أو على جانبي المرآة أو لوحة فنية غنية ترحب بالزوار و تعطي المدخل إضاءة هادئة و مريحة جداً .
و من الوسائل التي شاع إستخدامها حديثاً و تعطي المدخل شكل عصري أكثر هو استخدام الكشافات القابلة للتوجيه بحيث يسلط ضوئها على القيم الجمالية في حائط المدخل
مع التأكيد طبعاً على أن المرأة في المدخل لا يناسبها كشاف موجهة لها مباشرة بل يوجهة لمن يقف أمامها فقط .
في الصورة أسفل نموذج لمدخل بسيط جدا للبيت ومع ذلك نجد أن الإضاءة هنا لعبت دور كبير جدا ..لاحظ الضوء المخفي بين الشجر فوق الباب أعطى ظل رائع للأوراق ، واهم شي الزجاج الزجاج من أهم العناصر في لعبه الضوء يعطي انعكاس وطيف خفيف ومنظر شفاف ولا ننسى شي مهم جدا هنا و هو النوافذ رغم أن لونها قاتم قليلاً ويميل للزرقة إلا أنها منفذ للمصدر الطبيعي لضوء الشمس في النهار أما في الليل فإنها تدخل ضوء المصابيح الخارجية الموجودة عند المدخل الخارجي و الحديقة.
و بشكل عام نجد إضاءة متوسطة ، جدران بيضاء، أرضيه بيضاء، كنب ابيض فيمكن القول أن الإضاءة هنا ناجحة لأنها جمعت اكثر من عنصر في نفس المكان