هاوار عفرين ابو الوليد

وكالات: أنباء عن سقوط قتلى في مدن سورية .. و"سانا" تعلن استشهاد 4 بينهم ضابط 73926
وكالات: أنباء عن سقوط قتلى في مدن سورية .. و"سانا" تعلن استشهاد 4 بينهم ضابط 73949

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هاوار عفرين ابو الوليد

وكالات: أنباء عن سقوط قتلى في مدن سورية .. و"سانا" تعلن استشهاد 4 بينهم ضابط 73926
وكالات: أنباء عن سقوط قتلى في مدن سورية .. و"سانا" تعلن استشهاد 4 بينهم ضابط 73949

هاوار عفرين ابو الوليد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
هاوار عفرين ابو الوليد

مرحبا و أغــلى ســهلا يا (زائر) .. عدد مساهماتك و مـشــاركـاتـك3


    وكالات: أنباء عن سقوط قتلى في مدن سورية .. و"سانا" تعلن استشهاد 4 بينهم ضابط

    Hawar Afrin
    Hawar Afrin
    االــمــديـــرر االـــعـــاأم  للــمــنـتدى
    االــمــديـــرر االـــعـــاأم  للــمــنـتدى


    عــدد الـــمــســاهـمات عــدد الـــمــســاهـمات : 3126

    موضوع  متميز وكالات: أنباء عن سقوط قتلى في مدن سورية .. و"سانا" تعلن استشهاد 4 بينهم ضابط

    مُساهمة من طرف Hawar Afrin الأربعاء 11 يناير - 12:07

    أفادت وكالات، يوم الثلاثاء، أن هناك أنباء عن سقوط "قتلى" بعدة مناطق في سورية في أحداث عنف مرافقة للحركة الاحتجاجية التي تشهدها البلاد منذ آذار الماضي، فيما قالت وكالة "سانا" إن "ضابطا وعنصرين ومدني استشهدوا بنيران إرهابيين"، مشيرة إلى أن حشود في عدد من المدن خرجت في مسيرات تأييد للإصلاح بعد انتهاء خطاب الرئيس بشار الأسد.



    وقالت وكالات، نقلا عن ناشطين، إن "عددا من المدنيين سقطوا في محافظة دير الزور وجرح آخرون، بعضهم بحالة حرجة، كما سقط آخرون في ادلب وحمص وريف دمشق وحماة والقامشلي".

    وأردفت الوكالات أن "منطقتي الحميدية والصابونية في حماة شهدتا إطلاق نار، كما شنت حملة اعتقالات في البوكمال"، مضيفة أن "بلدة مضايا بريف دمشق شهدت تواجدا لمركبات عسكرية"، كما بينت أن "مظاهرات خرجت في كل من بلدة طفس بريف درعا وحي الشماس بمحافظة حمص، وبلدة حلفاية بمحافظة حماة".

    كما نقلت وكالات عن مصدر رسمي سوري، لم تسمه، قوله إن "حافلة نقل تعرضت لقذيفة (آر بي جي ) صباح اليوم بمنطقة الديماس شمال غرب دمشق مما أوقع عددا من القتلى والجرحى"، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل.

    وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 10 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخصا.

    من جهتها، قالت وكالة "سانا"، نقلا عن مصدر رسمي لم تسمه، إن "العقيد جهاد قدور والعنصران برهان حموش ومحيلان السعيد استشهدوا بنيران مجموعة إرهابية مسلحة استهدفتهم أثناء ذهابهم إلى خدمتهم في إحدى الوحدات العسكرية بريف دمشق"، مضيفة أن "ثلاثة من العناصر أصيبوا بالهجوم أيضا أسعفوا إلى المشفى العسكري بالمزة".

    وأوضحت الوكالة أن "مواطنا في مدينة حماة استشهد جراء إطلاق مجموعة إرهابية مسلحة النار عليه أمام منزله في حي طريق حلب بالمدينة"، مضيفة أن "مجموعة إرهابية مسلحة اخرى أطلقت النار على مواطن آخر أثناء وجوده داخل متجره الكائن في حي الأندلس بمدينة حماة، ما أدى إلى إصابته وتم نقله إلى مشفى الحوراني لتلقي الإسعافات الطبية اللازمة".

    وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".

    إلى ذلك، أشارت "سانا" إلى أن "الجهات المختصة تمكنت بالتعاون مع وجهاء منطقة السلمية من تحرير معلمة بعد عدة ساعات من اختطافها من قبل مجموعة إرهابية مسلحة عند مفرق الحانوتة شرقي بلدة العقيربات".

    وأضافت الوكالة أنه "في حمص أصيب مواطن بجروح جراء إطلاق مجموعة إرهابية مسلحة النار عليه بعد فشل محاولتها اختطافه وذلك في حي الجورة بالمدينة".

    وشهدت عدة مدن سورية في الآونة الأخيرة العديد من عمليات الخطف لمدنيين من بينهم ذوي كفاءات علمية، والعثور على جثث بعض منهم لاحقا.

    في سياق متصل، أشارت "سانا" إلى أن حشود من المواطنين تجمعت في ساحات بمدن حلب والرقة والسويداء ودرعا "تأييدا لبرنامج الإصلاح الشامل وتأكيدا على الوحدة الوطنية ورفضا للتدخل الخارجي في شؤون سورية الداخلية، وذلك بعد انتهاء خطاب الرئيس بشار الأسد، مرددين الشعارات والهتافات التي تؤكد أن الشعب السوري قادر بوعيه وإخلاصه والتفافه حول قيادته أن يواجه جميع الضغوطات والحملات المغرضة التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في سورية".

    وكانت عدة محافظات في سورية شهدت مؤخرا مسيرات دعما وتأييدا للوطن, كانت أبرزها في دمشق وحلب, كما شهدت أيضا فعاليات رفع أعلام الوطن تأييدا للبرنامج الإصلاحي الذي يتبناه الرئيس بشار الأسد، وتمسكا بالوحدة الوطنية.

    من جانب آخر، ذكرت (سانا) انه تم "تشييع من مشفيي تشرين وحمص العسكريين جثامين 12 شهيدا من عناصر الجيش وقوات حفظ النظام استهدفتهم المجموعات الإرهابية المسلحة أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني في ريف دمشق وحمص وإدلب".

    وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام، تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة".

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 9 مايو - 6:54