هاوار عفرين ابو الوليد

تاريخ الاكراد في شمال سوريا 73926
تاريخ الاكراد في شمال سوريا 73949

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هاوار عفرين ابو الوليد

تاريخ الاكراد في شمال سوريا 73926
تاريخ الاكراد في شمال سوريا 73949

هاوار عفرين ابو الوليد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
هاوار عفرين ابو الوليد

مرحبا و أغــلى ســهلا يا (زائر) .. عدد مساهماتك و مـشــاركـاتـك3


    تاريخ الاكراد في شمال سوريا

    Hawar Afrin
    Hawar Afrin
    االــمــديـــرر االـــعـــاأم  للــمــنـتدى
    االــمــديـــرر االـــعـــاأم  للــمــنـتدى


    عــدد الـــمــســاهـمات عــدد الـــمــســاهـمات : 3126

    تاريخ الاكراد في شمال سوريا Empty تاريخ الاكراد في شمال سوريا

    مُساهمة من طرف Hawar Afrin السبت 5 نوفمبر - 16:15

    في العصور القديمة
    تفيد الدراسات التاريخية بانه ما ان ظهرت الروف المسمارية في بلاد الســومريين القديمة جنوب العراق منذ مطلع الألف الثالث قبل اليلاد,ةبدئ معها بتدوين التاريخ حتى تبين أن السكان الاصليين في كردســتان كانوا مجموعة الشعوب و القبائل الكردية العريقة التي شكلت الجزور و الأصول القديمة التي انحدر منها الاكراد
    وكان من بين هؤلاء الأسلاف الأوائل (الســوباريون)الذين يقول عنهم العلامة محمد أمين زكي نقلا عن المؤرخ السير سيدني سميث:كان هناك في العهود القديمة منطقة شمالتها بحيرة وان و شرقيها كركوك و جنوبيها بابل و غربيها وادي الخابور.وكان يستقر في هذه المنطقة(السوباريون(الشوباريون)).و كان اسم هذا الشــعب علما لعشــائر كبيرة في كردستان.وان السوباريين في القسم الغربي من نهر دجلة كانو يعرفون باسم(الهوريين)الذين استطاعوا ان يبسطوا سيكرتهم في القرن 18قبل الميلاد على القسم الأكبر من ســورية حتى نهر الفرات.وأن الصريين في هذه الفترة كانوا يكلقون على ســـورية اسم بلاد (هورو)1
    كما ان العالم ـ هورست كلينكل ـ يقول :إن الهوريين بدؤوا بالظهور في سورية منذ مطلع الألف الثالث قبل الميلاد و اسيطاعوا تسلم القيادة السياسية في عدد من الحواضر الســورية2
    وبحسب بعض المصادر أيضا فان مواطن الهوريين كانت تمتد غربا لغاية جبال أمانوس على الساحل الشمالي الشرقي للبحر المتوسط.على أن اعالم الآثار ـ جورجيو بوتشيلاتي ـ البروفسور في جامعة كاليفورنيا في لمس انجلس قد نجح أخيرا في حل لغز الهوريين حيث يقول:بانهم سعبقديم يعود الى فجر التاريخ,وان أساطير الحثيين و مقاطع من التاب المقدس و بضع تحف فنية عثر عليها قبل خمسة عقود تضمنت كلها إشارات الى الهوريين و الإله الملك الذي كان يقيم في عاصمتهم(كورش)....و تحدثت نقوش أسدين مصندعين من البرونز باللغة الهورية عن الملك(اوركش و نعوار)و ربطت نعوار بمدينة أخرى قرب الحسكة علة نهر الخابور
    ثم قاد البحث بسرعة الى (تل موزان ـكري موزان) قرب مدينة عامودة في محافظة الجزيرة.وبا لتنقيب في هذا التل تم العثور على عاصمة الهوريين(اوركش).كما عثر أخيرا على بوابة القصر المتوجه نحو الغرب.كما تم العثور على مستودع و مخزن تابع للملك فيه من الاختام و البعض منها عليها نقوش تعطي اسم الملك(توبكيش اندان)أي الملك توبكيش باللغة الهورية
    كما ان الآثار التي اكتشفت حديثا في محافظة الجزيرة من المملكة الهورية الميتانية القديمة لها دلالاتها البينة على ان هذه المحافظة بأرضها و سكانها هي كردية الأصل منذ اقدم العصور فقد حاء في كتاب (ايبلا ـ عبلا ص 31)أن بعثة أثرية بريطانية برئاسة (ماكسويل مالاوان)حققت في
    تل شاغر بازار
    الواقع جنوب القامشلي حيث عثر فيه على اثريات هامة يتراوح تاريخها بين عصور ما قبل التاريخ و الألف الثاني قبل اليملاد
    تل البراك
    شمال الحسكة حققت نتائج باهرة حيث أزاحت اليتار عن معبد يرقى تاريخه الى مطلع الالف الثالث قبل اليملاد .واكتشف اثر ذلك مدينة ميتانية و القصر الملكي فيها وكذلك الكثير من رقم ملوكها .ثم قامت بعثة أثرية ألمانية برئاسة(أنطون مورتفات)بين عامي 1955 و 1956 بمواصلة التحريات في موقع
    تل الفخارية
    شمال ســـوريا في أعالي نهر الخايور حيث سبق لهذه البعثة أن اكتشفت آثار مدينة يعود تاريخها إلى العهد الهوري اليتاني في الألف الثاني قبل الميلاد و حديثا أكتشف فيها آثار أخرى تؤكد اقتراح المنقبين السابق بأن عاصمة الميتانيين المعروفة باسم (واشكاني)و تقع في ثنايا هذا التل
    تل موزان
    قرب مدينة عامودا الذي اكتشف فيها جورجيو بوتشيلاتي قصر الملك توبكيش الهوري,و سبق الحديث عنه ,و من الآثار الهورية الرائعة هو ضريح (النبي هورو)الذي لايزال قائما منذ ذالك الزمن القديم سليما حتى اليوم في جبل الأكراد شمال غربي حلب.و لاشك في ان ما كان عليه هذا النبي من مكانة مقدسة بين الهوريين قد جعل إسمه يتمثل اسم الهوريين نفسه .وهكذا نرى في ذلك نله ما يثبت بشكل قاطع استيطان الأكراد في شمال سورية منذ أقدم العصور.
    حموكر
    في الآونة الاخيرة تم إكتشــاف مدينة كردية ـ غيرت مجرى التاريخ المدائني في حموكر قرب الحدود الســورية العراقية,حيث دلت البعثة الامريكية على هذا الكشف الاثري ,في نطاق مدينة تاريخية تعد الاولى في العالم,لتسقط كل الادعاءات السابقة حول ,الدول المدائنية ـ الســومرية الاولى في التاريخ البشري ـ كما كان يعرف ـ وقد أشار رئيس البعثة الامريكية إلى ان(سكان حموكر التاريخية ينتمون إلى سكان جنوب شرق تركيا , و شمال شرقي ســـوريا),و هم أول من مدن المدن و جعلها دولا مستقلة ,قبل الســومريين الذين وصفوا بذلك بنحو ثلاثة آلاف ســنة
    أما في العصور الحديثة
    ان ما عاناه الأكراد من الفرس بعد العهد الكدوني,و اخيرا من العثمانيين ما لبث ان اصبح حافزا قويا آثار مشاعر ضد كل ما هو مجحف بحقهم كأمة لها كيانها خاصة لما كانت عليه العصور الحديثةخصائص الروح القومية بين الشــعوب .فكان أن حدث انعطافهم التاريخي نحو المصاحةالقومية الكردية ,الأمر الذي أدى مجددا إلى بروز إمارت كردية حديثة و ثارت ضد العثمانيين المحتلين الين نجحوا في القضاء عليها تباعا.
    و قد اخترنا من هذه الامارات في كردستان ما كانت مناطق كل منها تشمل أجزاء من شمال ســوريا الحالية إبان احتلال العثمانيين للبلاد العربية و عدم و جود أية حدود سابقة .وعلى الرغم من فشل هذه الثورات فان الباب العالي كان يبقى على علاقته بتلك القاعدة الاجتماعية الكردية التي كان بوسعه الاعتماد عليها في حروبه.وكم من مرة نال البعض من الزعماء هذه الثورات العفو السلطاني العثماني.
    إن أولى هذه الثورات كانت في (أمارة جانبولاد ـجانبلاط,1707م)وكان مركزها (كلس)التي كانت تشمل جبل الاكراد إلى الغرب منها منطقة حاب الى الجنوب الشرقي منها أيضا.وبعد ان قتل العثمانيون أميرها(الأميرحسين)الذي كان يتولى شؤون الامارة من حلب لأنه لم يلتحق و رجاله بالسلطان العثماني في أحدى حروبه.فما كان من أخاه (الأمير علي)إلا أن أعلن الثورة من حلب .....و لكن العثمانيين قضوا عليها.كما أن إمارة بدرخان باشا خلال الاعوام 1812 ـ 1884م كان مركزها (جزيرة بن عمروا ـ بوطان )الواقعة في تركيا الحالية قرب الحدود السورية في أقصى الشمالي الشرقي منها .و كانت هذه الامارة تمتد ما بينوان و سيرت في تركيا حتى راندوز شرقا و الموصل و سنجار بحيث شملت أنحاء الجزيرة العليا بما فيها كامل ما يسمى بمنقار البطة في الشمال الشرقي في سوريا الحالية.و لكن العثمانيين قضوا عليها أخيرا
    أما إمارة إبراهيم باشا الملي فكان مركزها (ويران شهر)الواقعة الى الشمال من رأس العين(سري كاني)و كانت تمتد إلى الجنوب من رأس العين لمسافة تزيد عن50كم داخل شمال سورية الحالية وثارت هذه الإمارو بعد أن اتحد الاكراد و القبائل العربية التي كانت تستقر في هذه المنطقة منذ أيام العباسيين إلا أن العثمانيين ضيقوا الخناق على أبراهيم باشا في جبل عبد العزيز و قبضت عليه و أعدمته عام 1908م
    و هل ينســى إستشهاد البطل الكردي يوسف العظمى الذي ســجل التاريخ في أولى صفحات الشــرف دفاعا عن حرية ســوريا و إستقلالها كما ســجل صفحات مشرفة لثورة جبل الزاوية بقيادة ابراهيم هنانو و حركة تمرد المريدين في جبل الاكراد و ثورة حماة بقيادةالبرازيين و انتفاضة بياندورعام1925 التي أخرجت مناطق عديدة في الجزيرة من ســيطرة الادارة الفرنســية بعد مقتل (( دوغان )) حتى غاية عام 1927,وأخيرا و ليس آخرا انتفاضة عــــــــامـودة التي لم تتمكن سلطات الانتداب الفرنسيين من قمعها إلا بعد ادخال الســـــلاح الجوي في المعركة,إننا لا نذكر بهذه الوقائع من باب المطالبة بمكافأة عن تضحياتهم,فالتضحية واجب على مواطن يسعى للحرية كما ان حقوق الاكراد ليست مكافأة تمنح من أية جهة كانت بل هي ـ و كما توحي بذلك كلمة ((الحقوق)) ـ من مستلزمات وجود الانسان الكردي التي لا تكتمل شخصيته إلا بها , و انما نذكر بها لبيان المفارقة بين الفعل و بين المثابة و الجزاء المشابه لجزاء((سنمار))ـ لقد شعر الكرد بالغبن عندما خلت كتب التاريخ المتعمدة في التدريس من أية اشارة إلى الاصل الكردي ليوسف العظمى و ابراهيم هنانو و سائر الجنود المجهولين من الكرد الذين قدموا ارواحهم قرابين على حرية الوطن ,إلا أن ذلك الغبن سرعان ما فقد أهميته بالقياس إلى تلك الاجراءات البعيدة كل البعد عن أي اعتبار قانوني أو سياسي أو حتى انساني ,تلك الاجراءات التي مورست بحق الكرد من تجريد من الجنسية و حرمان من الانتفاع و الملكية ناهيك عن الاضطهاد القومي و التهجير و الصهر,تلك الاجراءات التي لو قوبلت من الاكراد برد فعل مماثل لكان أول ضحية للفعل و الرد هو ((الوحدة الوطنية)) التي تتخذ كل هذه الاجراءات بإسمها.أن الوحدة الوطنية تبنى على الحرية....الحرية لكل أبناء الشــعب ,فالحر وحده يستطيع ان يبني الوحدة بارادته المحررة من كل قيد,كما ان هذه الوحدة لا يمكن لها ان تكتمل ما لم يتم الاقرار الدستوري بالحقوق القومية الديمقراطية المشروعة للشــعب الكردي في سوريا ضمن اطار وحدة البلاد ـ
    أما بعد خروج العثمانيين من البلاد العربية في الحرب العالمية الاولى و احتلال الفرنسيين و الانكليز لها و اقتسامها بينهما بموجب اتفاقية سابكس بيكو 1916 فان هذه الاتفاقية الاستعمارية قد اشتملت على كردستان العثمانية ايضا بحيث قسمت بين تركيا و كل من العراق و سوريا اللتين أنشئتا حديثا و بقي القسم الشرقي من كردستان تحت الحكم الايراني.فكان إن حرم الاكراد من الانتفاع بمبدأ حق تقرير المصير للشعوب الواقعة تحت السيطرة العثمانية الذي أعلن رسميا آنذاك ...الأمر الذي أصيب معه الاكراد باكبر نكسة عرفها تاريخهم الحديث
    وما ان تم رسم الحدود بين تركيا و سوريا فإن الخط الحديدي الذي أنشئ بينهما قد قسم تلك العشائر الكردية الى قسمين,قسم بقي ضمن حدود الدولة التركية و القسم الآخر أصبح ضمن حدود الدولة السورية ومع ذلك كله فان سورية بعد الاستقلال عام 1946 و ماكانت عليه كباقي الدول العربية من شعور بالغبن الذي لحق بهم من جراء قيام الاستعمار بتقسيم وطنهم الى دول و امرات و اقامة دولة اسرئيل و الصراع العربي المرير معها ....فأنهم من ناحية اخرى رأوا الوطن العربي وحدة جغرافية و بشرية لا تتجزأ وان كل من يعيش عليها هو عربي.وهذا يعني انهم أنكروا وجود اقليات قومية اخرى تعيش على ارضها التاريخية بينهم.وبذلك تحولوا من شعب تعرض للاضطهاد الاستعماري الى اشعب يضطهد القوميات الاخرى
    وما ان اشتقرت الاحوال في سوريا بعد الاشتقلال حتى بدأت الاوساط الشوفينية منذ أوائل الخمسينات تدعو المسؤولين من أجل القيام بتطبيق سياسة التمييز القومي حيال الاكراد بهدف القضاء على تطلعاتهم القوية.وذلك عبر اجراءات استثنائية من شأنها العمل على هجرة الاكراد من الجزيرة و صهرهم في المجتمع العربي.وكان على رأس هؤلاء ـ محمد طلب هلال ـ ضابط الامن السابق في الحسكة الذي جاهر علنا عام 1962 بكل ما يتعلق بهذه الاجراءات العنصرية و طالب الاخذ بها.فكان أن بدء بتنفيذها في محافظة الجزيرة حيث تم أولا تنفيذ مشروع الاحصاء الاستثنائي بتاريخ5ـ10ـ1962الذي أدى إلى تجريد أكثر من 150 ألف كردي في محافظة الجزيرة من جنسيتهم السورية واعتبروا لاجئين بعد ان حرموا من حقوقهم المدنية.وبعد سنوات تم تنفيذ المشروع الاستثنائي الآخر الذي سمي بالحزام العربي حيث تم بموجبه مصادرةالاراضي التي كان يستقر فيها آلاف العائلات الكردية و يستثمرونها ابا عن جد,ووزعتها على آلاف العائلات العربية التي جلبت من المناطق التي غمرتها مياه سد الفرات و من المناطق الداخلية الاخرى.وأسكنتها في قرى شبه مستوطنات أنشئت لهن على طول الشريط الشمالي للجزيرة و المتاخمة للحدود التركية.هذه الاجراءات الاستثنائية و سياسة التمييز العنصري كان لها فاعليتها و تاثيراتها اللانسانية المباشرة على كافة الاكراد في الجزيرة دون غيرهم من القوميات الاخرى سواء من الناحية الاقتصادية و أقلها ندرة العمل الزراعي و فرص العمل الاخرى,أو الاجتماعية من حيث الفقر الحاجة و التخلف,أو الثقافية و حرمان الكثيرين من الاكراد من الارتقاء بمستواهم الثقافي عبر المراكز الثقافية و المعاهد العليا,أو السياسية و منع الاكراد من مزاولة حقوقهم الثقافية الكردية وممارسة فلكلوهم الشعبي,علاوة علة معاناة المجردين من الجنسية و حرمانهم من حقوقهم المدنية, الامر الذي جعلهم محرومين من اللحاق بركب الحضارة البشرية المتطورة. و مما زاد في هذه المعاناة عندما استقدمت الدولة آلاف الموظفين العرب الذين شغلوا الوظائف في مختلف دوائر الدولة و مؤسساتها و مدارسها و معاهدها الثقافية.و قدمت لهم التسهيلات الازمة للسكن في الجزيرة...في الوقت الذي منع فيه العنصر الكردي من شغل هذه الوظائف.حتى انه منع من نقل مسكنه من مكان الى آخر ضمن حدود المحافظة الإدارية .وإذا ما أراد بناء دار أو ترميمها,أو شراء مسكن أو أراضى زراعية أو آلية وجب عليه مراجعة الجهات الأمنية بخصوص ذلك.أما أسلوب التعريب فقد شمل أسماء القرى و البلدات الكردية المعروفة بأ سمائها الكردية منذ القديم و استبدلت بأ سماء عربية تتبعا لما سبق لتركيا و قامت في كردستان الشمالي.حتى ان جبل الاكراد (منطقة عفرين)التابع لمحافظة حلب و العروف لهذا الاسم منذ القديم قد استبدل باسم جبل حلب
    أما من الاكراد الذين كان لهم دور بناء الترث الأدبي العربي سواء في الشعر أو الادب العربي أمثال احمد شوقي و الرصافي,في التاريخ الاسلامي و العربي مثل ابن خلكان و ابن الاثير.في مجال الفكر و العلم مثل عباس بن فرناس و آخرين كأبي مسلم الخراساني المزوري و ابن تميمة و ابن شداد و الســجادي وأعلام النهضة محمد عبدو و قاسم أمين و أحمد أمين و أحمد حســن الزيات و محمد كرد علي و العقاد و الزهاوي...و..ألخ.وأخيرا هل من العدل و الانصاف أن يبقى الاكراد محرومين من حقوقهم القومية و الثقافية في الوقت الذي يعترف بها للاقليات القومية الاخرى..


    المصادر و المراجع ـ محمد امين زكي ـ تاريخ الكرد و كوردستان
    هورست كلينكل ـلآثار سورية القديمة
    إحدى صحف الحياة 1995
    توفيق سليمان ـ دراسات في حضارات غرب آسية
    فيليب حتي ـ تاريخ سوربا و لبنان و فلسطين
    النصف العربي ـ مجلة الحوار
    حافظ احمد حميدي ـ الشرق الاسلامي قبيل الغزو المغولي
    جيوفاني بيتيناتو ـ ايبلا,عبلا
    دنكي كرد جريدة الحزب الديمقراطي الكردي في ســوريا )البارتي)ـ


    drunken drunken drunken drunken drunken

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 9 مايو - 0:21