هاوار عفرين ابو الوليد

اسئله واجوبه ثقافيه واسلاميه 73926
اسئله واجوبه ثقافيه واسلاميه 73949

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هاوار عفرين ابو الوليد

اسئله واجوبه ثقافيه واسلاميه 73926
اسئله واجوبه ثقافيه واسلاميه 73949

هاوار عفرين ابو الوليد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
هاوار عفرين ابو الوليد

مرحبا و أغــلى ســهلا يا (زائر) .. عدد مساهماتك و مـشــاركـاتـك3


    اسئله واجوبه ثقافيه واسلاميه

    GAN AFRIN
    GAN AFRIN
    نــائــب المــدير
    نــائــب المــدير


    عــدد الـــمــســاهـمات عــدد الـــمــســاهـمات : 115

    اسئله واجوبه ثقافيه واسلاميه Empty اسئله واجوبه ثقافيه واسلاميه

    مُساهمة من طرف GAN AFRIN الإثنين 14 نوفمبر - 12:54


    س1 :
    تحدى الله سبحانه وتعالى الكفار أن يأتوا بســـــورة واحــــدة مثــــل سور القرآن ... ثم توعدهم بالنار إن لم يفعلوا ذلك ... ثم بشر الله سبحانه المؤمنين ببشارة عظيمة ... اذكر تلك البشارة بذكر الآية واسم السورة .

    ج : في سورة البقرة ؛ قال الله تعالى : )وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۖ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا ۙ قَالُوا هَٰذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ ۖ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا ۖ
    وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ ۖ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُون(

    ******************

    س2 : قال الله تعالى : ( .. وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ
    أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُون . (
    ما هو الإعجاز العلمي في هذه الآية الكريمة ؟ .


    ج :وصل العلم بعد أربعة عشر قرناً من الزمان من نزول القرآن الكريم إلى أن الكلب ليس له غدد عرقية إلا القليل في باطن أقدامه مما لا يكفي لخفض درجة حرارته فإن عمل الغدد العرقية بما تفرزه من عرق غنما هو لتلطيف درجة حرارة مسطح الكائن والجو المحيط به ولذلك فإن الكلب يستعيض عن عدم وجود الغدد العرقية الموجودة في غيره من الحيوانات بمحاولة تخفيض حرارته عن طريق اللهث الذي يعرض فيه أكبر مساحة من فراغ الفم واللسان للهواء ودائماً ما يفعل الكلب ذلك سواء أكان مجهداً أم مستريحاً ومن هنا يتجلى لنا مدى الدقة العلمية في الآية الكريمة .


    ****************

    س3 : قال الله تعالى : (( فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَقَالُوا يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنتَ مِنْ الْمُرْسَلِينَ)) . لماذا قال الله تعالى : (( فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ...)) ونسب الفعل إليهم جميعاً مع أن الذي عقر الناقة رجل واحد وهو ( قدار بن سالف) ؟

    ج : لأنه كان برضاهم وأمرهم , والراضي بالعمل القبيح شريك في الجريمة .
    قال تعالى : { فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر }

    ****************
    س4 : قال تعالى : (( يوم ترجف الراجفة ، تتبعها الرادفة . ((
    ما المراد بالراجفة والرادفة ؟ وما الذي يحصل بهما ؟


    ج : قال ابن عباس رضي الله عنهما : الراجفة والرادفة هما النفختان الأولى والثانية , أما الأولى فتميت كل شيء بإذن الله تعالى وأما الثانية فتحيي كل شيء بإذن الله تعالى .


    *******************
    س5 : ذكر الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم عدة وصايا في ثلاث آيات متتاليات
    تختم كل آية بقوله تعالى ( ذلكم وصاكم به لعلكم ..... ) . اذكر تلك الوصايا .


    ج : عدم الإشراك بالله , بر الوالدين ,عدم قتل الأولاد , عدم قرب الفواحش ,عدم قتل النفس المعصومة , عدم التصرف بمال اليتيم , إيفاء المكيال والميزان بالعدل , العدل بالقول , الوفاء بعهد الله , لزوم الصراط المستقيم . الآيات من سورة من الأنعام 151-153

    ****************

    س6 : شرط الله تعالى للتوبة على الكافر الانتهاء عن الكفر فقط ,
    أما المنافق فشرط عليه أربعاً : التوبة , والإصلاح , والاعتصام , وإخلاص الدين له ,
    فما الآية الدالة على ذلك ؟

    ج : قوله تعالى : {إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا}. ( النساء 146) .

    ****************
    س7 : قرية آمنة مطمئنة يأتيها رزقها من كل مكان ففعلت أمراً أذاقها الله بسببه الجوع والخوف ؟
    فما الأمر الذي فعله أهل تلك القرية وكان سبباً للعقوبة مع ذكر الآية كاملة واسم السورة ؟

    ج : كفروا بنعمة الله قال تعالى : { وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مّطْمَئِنّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مّن كُلّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ } النحل :112.

    *******************
    س8 : قال الله تعالى : (( وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ..)) فيمن نزلت هذه الآية ؟ .

    ج : نزلت في أبي بكر وعمر وعلي رضي الله عنهم .
    عن علي بن الحسين رضي الله عنهما قال : والله إنها لفيهم نزلت وفيمن تنزل إلا فيهم والغل هو غل الجاهلية فبني تيم وعدي وبني هاشم كان بينهم في الجاهلية غل , فلما أسلم هؤلاء القوم تحابوا .


    *****************
    س9 : ورد في سورة الكهف في قصة الخضر وهو يحاور موسى عليه السلام (أما السفينة فأردت أن أعيبها...) (وأما الغلام...فأردنا أن يبدلهما ربهما خيراً منه....) (وأما الجدار...فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما (… ما الحكمة من تغير الخطاب في لفظ (فأردت)،(فأردنا)،(فأراد ربك) ؟ .


    ج : (فأردت أن أعيبها) الحدث يتضمن لفظ أعيبها فنسب الخضر ذلك لنفسه من باب التأدب مع الله

    (فأردنا ...) الحدث يتضمن (القتل للغلام لكي لايشقي والديه،وأيضا: إكرام الله لهما بمن هو خير) فكأنه هنا نسب القتل لنفسه، ونسب إبدالهما بمن هو خير لله تبارك وتعالى.

    (فأراد ربك..) الحدث يتضمن (بناء الجدار وبلوغ الغلامين أشدهما واستخراج كنزهما) وكله عمل خير فنسبه إلى ربه تبارك وتعالى.

    إذن العلة في تغير الخطاب هو التأدب مع الله عز وجل،،،،، والله أعلم.

    ******************
    س10 : أقسم الله سبحانه بأن الإنسان في خسارة واستثنى من الخسارة من اتصف بأربعة صفات ..
    ما هي تلك الصفات الأربع مع ذكر الآيات الدالة على ذلك ؟ .

    ج : الإيمان والعمل الصالح والتواصي بالحق والتواصي بالصبر قال تعالى :
    (والعصر.إن الإنسان لفي خسر.إلا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر).

    ******************
    س11 : من الأمثال القرآنية المرسلة مثل معناه : ( حيل بين المشركين وبين ما يشتهونه من التوبة والعودة إلى الدنيا ليؤمنوا ) . فما هو المثل القرآني ؟ اذكر الآية واسم السورة .

    ج : قال تعالى : {وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ}سبأ54

    ******************

    س12 : لا يغير الله ما بالناس من نعمة وصحة وعافية وغنى إلى أضدادها إلا إذا بدلوا حالهم من الطاعة إلى المعصية ومن أسباب رضى الله إلى أسباب غضبه فمن غير غير الله عليه جزاءً وفاقا وما ربك بظلام للعبيد قال العباس رضي الله عنه { لم ينزل بلاء إلا بذنب ولا يكشف إلا بتوبة } ....
    اذكر الآية الدالة على ذلك واسم السورة .

    ج : قال تعالى : ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وأن الله سميع عليم ( 53 الأنفال . أو قوله تعالى : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال ) [ الرعد : 11 ]

    *****************
    س13 : قال تعالى : {وَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ} . فيمن نزلت هذه الآية ؟

    ج : قال سعد بن أبي وقاص : نزلت هذه الآية فينا ستة : في وفي ابن مسعود وصهيب وعمار والمقداد وبلال قالت قريش لرسول الله صلى الله عليه وسلم : إنا لا نرضى أن نكون أتباعاً لهولاء فاطردهم عنك فدخل قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم , من ذلك ما شاء الله أن يدخل . فأنزل الله تعالى عليه الآية . رواه مسلم .

    ****************

    س14 : قال الله تعالى : { قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ ...} .
    ما المراد بالموت والحياة في الآية ؟ .


    ج : (أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ) أي أمتنا مرتين : حين كنا في بطون أمهاتنا نطفاً قبل نفخ الروح , وحين انقضى أجلنا في الحياة الدنيا . (وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ) أي أحييتنا مرتين : في دار الدنيا , يوم ولدنا , ويوم بعثنا من قبورنا .

    ****************

    س15 : قال تعالى : { ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ ..} . ما هو الإعجاز العلمي قي هذه الآية ؟

    ج : أثبت العلم الحديث أن شبكة الأعصاب التي تشعر بالألم موجودة في الطبقة الجلدية دون سواها وهي التي تستقبل الإحساس بالحرارة والبرودة والألم .

    ****************
    س16 : في كم موضع قرن الحق سبحانه وتعالى بين الصلاة والزكاة في كتابه العزيز ؟

    ج : ستة وعشرون موضعاً .

    ****************

    س17 : آية بين الله فيها كفارة اليمين بالترتيب والتخييرلمن حلف على شيء ولم يفعله..
    اذكر رقم الآية واسم السورة .

    ج : المائدة 189

    ***************

    س18: مشهد مهول من مشاهد يوم القيامة, يقف فيها الإنسان الظالم وقفة هي غاية في الصعوبة.
    يرى المؤمنين قد نالوا جزاءهم , حيث حباهم الله بحلل الكرامات ومن عليهم بالفوز بالجنة والنجاة من النار. ويرى الظالم المجرم المتجرىء على الله بالمعاصي نفسه, محاطا بأهوال يوم القيامة, فيعتصره الألم, ويعيش حسرة عظيمة ، وندامة أعظم على تقصيره في حق الله وجرأته على الله بالمعاصي, ولكن الندم لا يفيده فقد انتهى كل شيء, حيث كان بإمكانه أن يتفادى وجوده في هذا المازق الخطير, لو أنه اتبع أوامر الله تعالى والتزم بطاعته.
    تأملوا قوة التعبير القرآني { وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ }
    هذا التعبير يحتاج إلى تأمل.
    هذا التعبير أسلوب بلاغي, وهو كناية عن شدة الندامة وفرط التحسر
    السؤال :
    ماذا يقول الظالم حينما يعض على يديه يوم القيامة ؟

    ج : وَ يَوْمَ يَعَض الظالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يَلَيْتَنى اتخَذْت مَعَ الرّسولِ سبِيلاً (27) يَوَيْلَتى لَيْتَنى لَمْ أَتخِذْ فُلاناً خَلِيلاً (28) لّقَدْ أَضلّنى عَنِ الذِّكرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنى
    وَ كانَ الشيْطنُ لِلانسنِ خَذُولاً (29) سورة الفرقان .

    *****************

    س19: آية فيها الإشارة إلي أنه ينبغي للمسلم دعاء الله تعالى
    بأن يجعله وأهله من المقيمين للصلاة وقد دعا بها أحد الأنبياء ..
    اذكر الآية واسم السورة .

    ج: رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ (40) ابراهيم

    ***************

    س20 : الملهيات في هذه الدنيا كثيرة ومما يلهي العبد عن ذكر الله المال والولد فقد حذر الله المؤمنين من أن تلهيهم أموالهم وأولادهم عن ذكر الله فما الآية الدالة على ذلك .


    ج : قال تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ) .

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 17 مايو - 8:04