إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على
جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت
واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم
.
إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون
إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم
إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة
التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض
.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو
الموت، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر
.
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادر في
هذا الوجود.
إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون
ذلك ولكن لا يفعلون
.
إذا قرأت هذا الموضوع فأنت في نعمتين عظيمتين
أولاهما أن هناك من يفكر فيك
والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا
يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه
احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر
الله، واحفظ وصية المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه:
"لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن
عبادتك" صححه الألباني
يارب لك الحمد
جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت
واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم
.
إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون
إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم
إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة
التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض
.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو
الموت، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر
.
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادر في
هذا الوجود.
إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون
ذلك ولكن لا يفعلون
.
إذا قرأت هذا الموضوع فأنت في نعمتين عظيمتين
أولاهما أن هناك من يفكر فيك
والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا
يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه
احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر
الله، واحفظ وصية المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه:
"لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن
عبادتك" صححه الألباني
يارب لك الحمد