وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا؟
لاكوست، وزير المستعمرات الفرنسي
ما دام هذا القرآن موجود في أيدي المسلمين
فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق
جلادستون ، رئيس وزراء بريطانيا سابقاً
إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمدٌ جديد!
بن جوريون
لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام
وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة
لورانس براون
لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه،
فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق أي دين آخر
هانوتو وزير خارجية فرنسا السابق
ومن يدري ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين
يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية، وفي الوقت المناسب
ألبر مشادور
إن الخطر الحقيقي على حضارتنا
هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم
سالازار
إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي،
فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي،
فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم ، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة،
فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد
دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية
فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطاقه الواسع،
انطلقوا في العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين،
وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية
ويقذفون برسالتها إلى متاحف التاريخ
مسئول في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952
إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الإفريقية
مورو بيرجر
إننا كنا نعتبر أنفسنا سور أوروبا الذي كان يقف في وجه زحف إسلامي
يقوم به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط ليستعيدوا الأندلس التي فقدوها،
وليدخلوا معنا في قلب فرنسا بمعركة بواتييه جديدة ينتصرون فيها
ويكتسحون أوروبا الواهنة ويكملون ما كانوا قد عزموا عليه
أثناء حلم الأمويين بتحويل المتوسط إلى بحيرة إسلامية خالصة
من أجل ذلك كنا نحارب في الجزائر
من محاضرة عنوانها لماذا نحاول البقاء في الجزائر
قال لويس التاسع ملك فرنسا الذي أسر في دار ابن لقمان بالمنصورة
في وثيقة محفوظة في دار الوثائق القومية في باريس:
إنه لا يمكن الانتصار على المسلمين من خلال الحرب وإنما باتباع ما يلي:
1- إشاعة الفرقة بين قادة المسلمين
2- عدم تمكين البلاد العربية والإسلاميه أن يقوم فيها حكم صالح
3- إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء حتى تنفصل القاعدة عن القمة
4- الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه، يضحي في سبيل مبادئه
5- العمل على الحيلولة دون قيام وحدة عربية في المنطقة
6- العمل على قيام دولة غربية في المنطقة العربية تمتد لتصل إلى الغرب
يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم،
ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم حتى ننتصر عليهم
الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مائة عام على احتلالها
المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن
بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً بشرط:
أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول
لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم
مرماديوك باكتول
إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية،
أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً، أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له،
أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير
المبشر لورانس براون
إن الوحدة الإسلامية نائمة، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ!
أرنولد توينبي
إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي، وعاشوا في ظل أنظمة ديموقراطية
فإن الإسلام سينتصر في هذه البلاد،
وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها
المستشرق الأمريكي "و. ك. سميث" الخبير بشؤون باكستان
إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام،
فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى
المستشرق البريطاني مونتجومري وات
لاكوست، وزير المستعمرات الفرنسي
ما دام هذا القرآن موجود في أيدي المسلمين
فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق
جلادستون ، رئيس وزراء بريطانيا سابقاً
إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمدٌ جديد!
بن جوريون
لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام
وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة
لورانس براون
لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه،
فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق أي دين آخر
هانوتو وزير خارجية فرنسا السابق
ومن يدري ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين
يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية، وفي الوقت المناسب
ألبر مشادور
إن الخطر الحقيقي على حضارتنا
هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم
سالازار
إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي،
فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي،
فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم ، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة،
فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد
دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية
فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطاقه الواسع،
انطلقوا في العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين،
وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية
ويقذفون برسالتها إلى متاحف التاريخ
مسئول في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952
إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الإفريقية
مورو بيرجر
إننا كنا نعتبر أنفسنا سور أوروبا الذي كان يقف في وجه زحف إسلامي
يقوم به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط ليستعيدوا الأندلس التي فقدوها،
وليدخلوا معنا في قلب فرنسا بمعركة بواتييه جديدة ينتصرون فيها
ويكتسحون أوروبا الواهنة ويكملون ما كانوا قد عزموا عليه
أثناء حلم الأمويين بتحويل المتوسط إلى بحيرة إسلامية خالصة
من أجل ذلك كنا نحارب في الجزائر
من محاضرة عنوانها لماذا نحاول البقاء في الجزائر
قال لويس التاسع ملك فرنسا الذي أسر في دار ابن لقمان بالمنصورة
في وثيقة محفوظة في دار الوثائق القومية في باريس:
إنه لا يمكن الانتصار على المسلمين من خلال الحرب وإنما باتباع ما يلي:
1- إشاعة الفرقة بين قادة المسلمين
2- عدم تمكين البلاد العربية والإسلاميه أن يقوم فيها حكم صالح
3- إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء حتى تنفصل القاعدة عن القمة
4- الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه، يضحي في سبيل مبادئه
5- العمل على الحيلولة دون قيام وحدة عربية في المنطقة
6- العمل على قيام دولة غربية في المنطقة العربية تمتد لتصل إلى الغرب
يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم،
ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم حتى ننتصر عليهم
الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مائة عام على احتلالها
المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن
بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً بشرط:
أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول
لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم
مرماديوك باكتول
إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية،
أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً، أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له،
أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير
المبشر لورانس براون
إن الوحدة الإسلامية نائمة، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ!
أرنولد توينبي
إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي، وعاشوا في ظل أنظمة ديموقراطية
فإن الإسلام سينتصر في هذه البلاد،
وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها
المستشرق الأمريكي "و. ك. سميث" الخبير بشؤون باكستان
إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام،
فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى
المستشرق البريطاني مونتجومري وات