هام لكل من لة قلب
ما المعنى الحقيقي للحب؟؟؟
سؤال دائماً يأتي في خاطري وأتمنى أن ألقى الإجابة الحقيقية لمعنى الحب..
من وجهة نظري ولا أجزم بأن وجهة نظري هي الأصح فيمكن أن تكون الإجابة الأصح لدى غيري.
حُبْ... كلمة مكونة من حرفين نطقها سهل جداً ولكن شرح معناها صعب جداً والتطبيق الفعلي لها أصعب من الصعب خاصة في عصرنا الحاضر.. فالحب من وجهة نظري حتى يصل إلى أسمى معانيه هو يكون الحب من كلا الطرفين ولكي يكتمل بصورته الحقيقية يجب على من ( يحب ) يجب أن يفكر كيف يبدع في عطاءه للطرف الثاني دون أن يسأل أو أن ينتظر المقابل ولا ننسى أن الطرف الثاني واجب عليه ذلك أيضاً..
عطاءه كيف؟؟ برأيي أن العطاء هو أن أفكر في سعادة من أحب حتى لو كان على حساب سعادتي مهما كان كلفني الأمر.. وقبل أن أفكر كيف أشاركه في سعادته يجب علي أن أفكر كيف أشاركه في همومه وأحاول قدر إستطاعتي أن أقلل من تفكيره في همومه.. فحين أساعده على حل مشاكله تبدأ همومه في الإندثار وتبدأ السعادة ترتسم على عينيه.. حينها أكون سعيداً بسعادته وأشاركه فيها..
إذا كان هذا هو المعنى الحقيقي للحب فهل هناك من يطبقه ويتبع هذه القاعدة؟؟
للأسف.. في عصرنا هذا ( الوقت الحالي ) لا أستطيع أن أقول بأن الحب إندثر واختفى من الدنيا ولكن أستطيع القول بأنه ( أصبح ) من يعرف المعنى الحقيقي للحب ويطبق هذه القاعدة ( نادر جداً ).
فهل وجهة نظري صحيحة؟؟؟
أتمنى من يرى أن لديه الإجابة الشافية بأن يصحح وجهة نظري ودمتم بخير.
ملاحظة : فحوى كلامي لا يعني أني من الفئة ( النادرة جداً )
تحياتي لكم وآسف على إزعاجكم
ما المعنى الحقيقي للحب؟؟؟
سؤال دائماً يأتي في خاطري وأتمنى أن ألقى الإجابة الحقيقية لمعنى الحب..
من وجهة نظري ولا أجزم بأن وجهة نظري هي الأصح فيمكن أن تكون الإجابة الأصح لدى غيري.
حُبْ... كلمة مكونة من حرفين نطقها سهل جداً ولكن شرح معناها صعب جداً والتطبيق الفعلي لها أصعب من الصعب خاصة في عصرنا الحاضر.. فالحب من وجهة نظري حتى يصل إلى أسمى معانيه هو يكون الحب من كلا الطرفين ولكي يكتمل بصورته الحقيقية يجب على من ( يحب ) يجب أن يفكر كيف يبدع في عطاءه للطرف الثاني دون أن يسأل أو أن ينتظر المقابل ولا ننسى أن الطرف الثاني واجب عليه ذلك أيضاً..
عطاءه كيف؟؟ برأيي أن العطاء هو أن أفكر في سعادة من أحب حتى لو كان على حساب سعادتي مهما كان كلفني الأمر.. وقبل أن أفكر كيف أشاركه في سعادته يجب علي أن أفكر كيف أشاركه في همومه وأحاول قدر إستطاعتي أن أقلل من تفكيره في همومه.. فحين أساعده على حل مشاكله تبدأ همومه في الإندثار وتبدأ السعادة ترتسم على عينيه.. حينها أكون سعيداً بسعادته وأشاركه فيها..
إذا كان هذا هو المعنى الحقيقي للحب فهل هناك من يطبقه ويتبع هذه القاعدة؟؟
للأسف.. في عصرنا هذا ( الوقت الحالي ) لا أستطيع أن أقول بأن الحب إندثر واختفى من الدنيا ولكن أستطيع القول بأنه ( أصبح ) من يعرف المعنى الحقيقي للحب ويطبق هذه القاعدة ( نادر جداً ).
فهل وجهة نظري صحيحة؟؟؟
أتمنى من يرى أن لديه الإجابة الشافية بأن يصحح وجهة نظري ودمتم بخير.
ملاحظة : فحوى كلامي لا يعني أني من الفئة ( النادرة جداً )
تحياتي لكم وآسف على إزعاجكم