╝◄لمـاذا يستيقظ البعض منا سعيدا و البعض الأخر تعيسا ؟►╚
أعضاء مشرفي و رواد منتدانا الحبيب
أهلا وسهلا بكم في منتدانا الذي لا يخلوا من الفائدة القيمة
احببت ان اتناول و اياكم موضوعا لطالما حيرني و هو :
لماذا يستيقظ البعض سعيدا والاخر تعيسا؟
ظاهرة كنت أحسب أني أفهمها ثم اكتشفت أني لا أعرف عنها شيء
يستيقظ البعض في الصباح من النوم سعيدا يكلم هذا ويضحك مع ذاك كأنه لم يكن نائما
والبعض الأخر يستيقظ كأنه كان في حرب لا يحب أن يكلمه أحد حتى يتمالك أعصابه بعد تيقظه ما الفرق بين الحالتين
ولماذا تختلف طبائع الناس في هذا ؟
بصراحة طيلة حياتي كنت من النوع الأول في هذه الأيام بدأ حالي يتغير إلى النوع الثاني من دون أي سبب واضح
هل هذه قضية نفسية يولدها الزمان و أيضا يغيرها الزمان أي أن النوع الأول يشمل الأشخاص الذين لا يعانون من أي
مشاكل و صعوبات ، هم الذين يعيشون حياة هنيئة و كلما مضى يوم انتظروا قدوم الآخر و إذا بدأ اليوم الآخر تمنوا أن
لا ينتهي و هذا لأنهم سعداء لا يفكرون في شيء و لا يحملون هموم ، يعيشون الراحة و السعادة في كل آن و النوع
الثاني هم الذين يحملون هموما في حجم الجبل و منذ أن يستيقظوا و هم يفكرون ماذا يفعلون في هذه المشكلة
؟؟... و ماذا يفعلون في المشكلة الأخرى ؟؟...و الأخرى ؟؟...و الأخرى ؟؟؟. همومهم و مشاكلهم ليس لها عدد و لا
حصر
هل هذا هو سبب استيقاظ البعض سعيدا و البعض الأخر تعيسا ؟
أعضاء مشرفي و رواد منتدانا الحبيب
أهلا وسهلا بكم في منتدانا الذي لا يخلوا من الفائدة القيمة
احببت ان اتناول و اياكم موضوعا لطالما حيرني و هو :
لماذا يستيقظ البعض سعيدا والاخر تعيسا؟
ظاهرة كنت أحسب أني أفهمها ثم اكتشفت أني لا أعرف عنها شيء
يستيقظ البعض في الصباح من النوم سعيدا يكلم هذا ويضحك مع ذاك كأنه لم يكن نائما
والبعض الأخر يستيقظ كأنه كان في حرب لا يحب أن يكلمه أحد حتى يتمالك أعصابه بعد تيقظه ما الفرق بين الحالتين
ولماذا تختلف طبائع الناس في هذا ؟
بصراحة طيلة حياتي كنت من النوع الأول في هذه الأيام بدأ حالي يتغير إلى النوع الثاني من دون أي سبب واضح
هل هذه قضية نفسية يولدها الزمان و أيضا يغيرها الزمان أي أن النوع الأول يشمل الأشخاص الذين لا يعانون من أي
مشاكل و صعوبات ، هم الذين يعيشون حياة هنيئة و كلما مضى يوم انتظروا قدوم الآخر و إذا بدأ اليوم الآخر تمنوا أن
لا ينتهي و هذا لأنهم سعداء لا يفكرون في شيء و لا يحملون هموم ، يعيشون الراحة و السعادة في كل آن و النوع
الثاني هم الذين يحملون هموما في حجم الجبل و منذ أن يستيقظوا و هم يفكرون ماذا يفعلون في هذه المشكلة
؟؟... و ماذا يفعلون في المشكلة الأخرى ؟؟...و الأخرى ؟؟...و الأخرى ؟؟؟. همومهم و مشاكلهم ليس لها عدد و لا
حصر
هل هذا هو سبب استيقاظ البعض سعيدا و البعض الأخر تعيسا ؟