كشفت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) اليوم الثلاثاء أسماء شهداء العمليتين الانتحاريتين اللتين استهدفتا مقر إدارة المخابرات العامة في كفر سوسة، ومقر فرع المنطقة يوم الجمعة الماضي، ومن بين الشهداء 7 مدنيين، و19 شهيداً من إدارة المخابرات العامة، و14 شهيداً من الأمن العسكري، وشهيد واحد من إدارة السجلات العسكرية، فيما لفتت الوكالة الى وجود أشلاء لضحايا الانفجار من المدنيين لم تعرف شخصية أصحابها حتى الآن.
والشهداء المدنين هم عمار أحمد الحسين، عماد رامز مسعود، محمود محمد خليل، جمال أبو ماضي، محمد وليد محناية، دعاء فريد أبو محمود، رجاء فريد أبو محمود.
وشهداء إدارة المخابرات العامة هم، المساعد أول عزت الشيخ، المساعد أول نزيه ملحم، المساعد أول مهدي مندو، المساعد أول عدنان الحايك، المساعد أول مازن غانم، المساعد أول أحمد علي موسى، الرقيب أول أحمد محمد عثمان، الرقيب أول رافع فليحان، الرقيب أول حازم الصالح، الرقيب أول علي حوراني، الرقيب المجند عدي القنطار، الرقيب المجند غيث الجغامي، العريف المجند مصطفى نحلاوي، المجند محمد السعدي، المجند إبراهيم محاميد، المجند الاحتياط محمود شيخ شوك، المجند علي طه صالح.
بالإضافة إلى المساعد قصي يوسف، المجند الاحتياط علي خالد سيلو الذين لم يتم التعرف اليهما.
وشهداء الأمن العسكري بحسب الوكالة هم العميد الاحتياط نعيم مطانيوس موراني، المساعد أول نزيه علي صقر، المساعد أول تيسير محمد شهاب، المساعد أول حسام الدين يوسف رزق، المساعد أول علي محمود خيزران، المساعد أول علي مصطفى نصر، المساعد أول غسان حسن شرارة، المساعد اول طاهر أحمد زينة، المساعد أول هلال محمد عبيدة، المساعد حسام علي عمران، الرقيب أول وجد علي مرهج، الرقيب ياسر عدنان شعير، المجند أيمن عبد الفتاح العليوي، والمجند ميزر هيثم العلي, بالاضافة
الى الشهيد الرقيب المتطوع مجد الدين عبد الحميد الهايس من إدارة السجلات العسكرية.
ولفتت (سانا) إلى وجود 14 كيسا تحوي أشلاء لضحايا الانفجار من المدنيين لم تعرف شخصية أصحابها حتى الآن.
وشيعت جثامين شهداء التفجيرين يوم السبت في موكب رسمي وشعبي مهيب من الجامع الأموي بدمشق.
وسقط نحو 44 شخص وأصيب أكثر من 166 بجروح يوم الجمعة في تفجيرين انتحاريين استهدفا مقريين أمنيين بدمشق, وفقا لحصيلة أوردتها وزارة الداخلية, فيما قال التلفزيون السوري إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن التفجيرين من أعمال "تنظيم القاعدة.
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم العنف "لإسكات صوت الاحتجاجات".
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 9 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط مئات الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000، شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "الجماعات المسلحة" مسؤولية ذلك.
والشهداء المدنين هم عمار أحمد الحسين، عماد رامز مسعود، محمود محمد خليل، جمال أبو ماضي، محمد وليد محناية، دعاء فريد أبو محمود، رجاء فريد أبو محمود.
وشهداء إدارة المخابرات العامة هم، المساعد أول عزت الشيخ، المساعد أول نزيه ملحم، المساعد أول مهدي مندو، المساعد أول عدنان الحايك، المساعد أول مازن غانم، المساعد أول أحمد علي موسى، الرقيب أول أحمد محمد عثمان، الرقيب أول رافع فليحان، الرقيب أول حازم الصالح، الرقيب أول علي حوراني، الرقيب المجند عدي القنطار، الرقيب المجند غيث الجغامي، العريف المجند مصطفى نحلاوي، المجند محمد السعدي، المجند إبراهيم محاميد، المجند الاحتياط محمود شيخ شوك، المجند علي طه صالح.
بالإضافة إلى المساعد قصي يوسف، المجند الاحتياط علي خالد سيلو الذين لم يتم التعرف اليهما.
وشهداء الأمن العسكري بحسب الوكالة هم العميد الاحتياط نعيم مطانيوس موراني، المساعد أول نزيه علي صقر، المساعد أول تيسير محمد شهاب، المساعد أول حسام الدين يوسف رزق، المساعد أول علي محمود خيزران، المساعد أول علي مصطفى نصر، المساعد أول غسان حسن شرارة، المساعد اول طاهر أحمد زينة، المساعد أول هلال محمد عبيدة، المساعد حسام علي عمران، الرقيب أول وجد علي مرهج، الرقيب ياسر عدنان شعير، المجند أيمن عبد الفتاح العليوي، والمجند ميزر هيثم العلي, بالاضافة
الى الشهيد الرقيب المتطوع مجد الدين عبد الحميد الهايس من إدارة السجلات العسكرية.
ولفتت (سانا) إلى وجود 14 كيسا تحوي أشلاء لضحايا الانفجار من المدنيين لم تعرف شخصية أصحابها حتى الآن.
وشيعت جثامين شهداء التفجيرين يوم السبت في موكب رسمي وشعبي مهيب من الجامع الأموي بدمشق.
وسقط نحو 44 شخص وأصيب أكثر من 166 بجروح يوم الجمعة في تفجيرين انتحاريين استهدفا مقريين أمنيين بدمشق, وفقا لحصيلة أوردتها وزارة الداخلية, فيما قال التلفزيون السوري إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن التفجيرين من أعمال "تنظيم القاعدة.
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم العنف "لإسكات صوت الاحتجاجات".
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 9 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط مئات الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000، شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "الجماعات المسلحة" مسؤولية ذلك.