تقع هذه الزيارة في جبل ليلون جنوبي قرية عرش قيبار، في واد صخري عميق يحمل اسمها، وهي محفورة في جرف صخري، أبعادها من الداخل وسطياً ( 4 م طولا، 2.5 م عرضا، 2 م ارتفاعا ) . في أرضيتها بعض الحفر الطبيعية، تتجمع فيها المياه التي ترتشح من نوازل صغيرة في سقف المزار، وعلى بابها شجرة عرعر مزينة بمئات قصاصات الأقمشة الملونة، تعلق من قبل زوارها على نية تحقيق أمنيات لهم .
أما اسم ( جيل خانه ) فهو مؤلف من كلمتين، (جيل) بمعنى أربعين ، و ( خان ) بمعنى دار او مكان. ويقول الإيزديون إنها كانت مكاناً لمن يرغب بالتصوف والعبادة من الإيزديين، ولمن يرغب صوم الأربعينية وجاء اسمها منها، أي (منزل أو دار أو مكان صوم الأربعين)، وتقول رواية غير مؤكدة أن شيخ ادي صام فيها إحدى الأربعينات. وكانت هناك بعض القبور بجانب باب هذا المزار، ربما كانت لهؤلاء المتعبدين في المغارة، توفوا هناك، ودفنوا بجانبها. ويقصد المزار اناس من مختلف الأديان والفئات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أما اسم ( جيل خانه ) فهو مؤلف من كلمتين، (جيل) بمعنى أربعين ، و ( خان ) بمعنى دار او مكان. ويقول الإيزديون إنها كانت مكاناً لمن يرغب بالتصوف والعبادة من الإيزديين، ولمن يرغب صوم الأربعينية وجاء اسمها منها، أي (منزل أو دار أو مكان صوم الأربعين)، وتقول رواية غير مؤكدة أن شيخ ادي صام فيها إحدى الأربعينات. وكانت هناك بعض القبور بجانب باب هذا المزار، ربما كانت لهؤلاء المتعبدين في المغارة، توفوا هناك، ودفنوا بجانبها. ويقصد المزار اناس من مختلف الأديان والفئات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]