أفادت وكالات، يوم الاثنين، أن هناك أنباء عن سقوط "قتلى" في عدة مناطق بسورية، وذلك غداة اليوم السابع من بعثة المراقبين التابعة للجامعة العربية، فيما قالت وكالة "سانا" إن عنصري أمن استشهدا في حمص وادلب برصاص "مسلحين"، في وقت تم تفكيك عبوتين ناسفتين قرب حمص.
وقالت الوكالات، نقلا عن ناشطين إن "عدد من المدنيين سقطوا في حمص وفي جبل الزاوية بادلب وريف دمشق وحماة ودرعا"، إضافة إلى "سقوط جرحى بإطلاق نار في مدينة داريا بريف دمشق".
وأضافت الوكالات أن "هناك أنباء عن اشتباكات بين قوات الجيش و"مسلحين" في دوما بريف دمشق وحماة وجبل الزاوية في إدلب".
وتأتي هذه الأنباء غداة انتهاء اليوم السادس لوفود المراقبين العرب في سورية، الذين قاموا بزيارة بعض المناطق في حمص ودرعا وريف دمشق.
من جهتها، قالت "سانا" إن "عنصر حفظ نظام استشهد أمام مبنى المشفى الوطني بحمص جراء إطلاق مجموعة إرهابية مسلحة النار على دورية لحفظ النظام كانت متواجدة أمام مبنى المشفى".
وأضافت الوكالة أن "مجموعة مسلحة أقدمت على اغتيال شرطي، بإطلاق النار عليه من دراجة نارية في سوق الخضرة في إدلب".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
وفي سياق متصل، ذكرت "سانا" أن "عناصر الهندسة فككت عبوتين ناسفتين زنة كل واحدة منهما 10 كيلوغرامات زرعتهما مجموعتان إرهابيتان مسلحتان في منطقتين قرب مدينة حمص دون وقوع إي إصابات أو أضرار".
وكانت السلطات، أعلنت في الآونة الأخيرة ضبط كميات كبيرة من الأسلحة والمتفجرات والعبوات الناسفة, كما ألقت القبض على عدد من المسلحين وبحوزتهم أسلحة ومتفجرات.
إلى ذلك، أفادت "سانا" أنه تم تشيع جثامين 11 من شهداء عناصر الجيش والشرطة الذين قضوا بنيران "مسلحين" في محافظات إدلب وحمص وريف دمشق.
وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام ,تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة".
من ناحية أخرى، قالت الوكالة إن "حشود من أبناء محافظتي حمص ودير الزور تجمعت، وذلك دعما لبرنامج الإصلاح ورفضا للتدخل الخارجي".
وكانت عدة محافظات في سورية شهدت مؤخرا مسيرات دعما وتأييدا للوطن, كانت أبرزها في دمشق وحلب, كما شهدت أيضا فعاليات رفع أعلام الوطن تأييدا للبرنامج الإصلاحي الذي يتبناه الرئيس بشار الأسد، وتمسكا بالوحدة الوطنية.
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 9 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط مئات الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "الجماعات المسلحة" مسؤولية ذلك.
وقالت الوكالات، نقلا عن ناشطين إن "عدد من المدنيين سقطوا في حمص وفي جبل الزاوية بادلب وريف دمشق وحماة ودرعا"، إضافة إلى "سقوط جرحى بإطلاق نار في مدينة داريا بريف دمشق".
وأضافت الوكالات أن "هناك أنباء عن اشتباكات بين قوات الجيش و"مسلحين" في دوما بريف دمشق وحماة وجبل الزاوية في إدلب".
وتأتي هذه الأنباء غداة انتهاء اليوم السادس لوفود المراقبين العرب في سورية، الذين قاموا بزيارة بعض المناطق في حمص ودرعا وريف دمشق.
من جهتها، قالت "سانا" إن "عنصر حفظ نظام استشهد أمام مبنى المشفى الوطني بحمص جراء إطلاق مجموعة إرهابية مسلحة النار على دورية لحفظ النظام كانت متواجدة أمام مبنى المشفى".
وأضافت الوكالة أن "مجموعة مسلحة أقدمت على اغتيال شرطي، بإطلاق النار عليه من دراجة نارية في سوق الخضرة في إدلب".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
وفي سياق متصل، ذكرت "سانا" أن "عناصر الهندسة فككت عبوتين ناسفتين زنة كل واحدة منهما 10 كيلوغرامات زرعتهما مجموعتان إرهابيتان مسلحتان في منطقتين قرب مدينة حمص دون وقوع إي إصابات أو أضرار".
وكانت السلطات، أعلنت في الآونة الأخيرة ضبط كميات كبيرة من الأسلحة والمتفجرات والعبوات الناسفة, كما ألقت القبض على عدد من المسلحين وبحوزتهم أسلحة ومتفجرات.
إلى ذلك، أفادت "سانا" أنه تم تشيع جثامين 11 من شهداء عناصر الجيش والشرطة الذين قضوا بنيران "مسلحين" في محافظات إدلب وحمص وريف دمشق.
وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام ,تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة".
من ناحية أخرى، قالت الوكالة إن "حشود من أبناء محافظتي حمص ودير الزور تجمعت، وذلك دعما لبرنامج الإصلاح ورفضا للتدخل الخارجي".
وكانت عدة محافظات في سورية شهدت مؤخرا مسيرات دعما وتأييدا للوطن, كانت أبرزها في دمشق وحلب, كما شهدت أيضا فعاليات رفع أعلام الوطن تأييدا للبرنامج الإصلاحي الذي يتبناه الرئيس بشار الأسد، وتمسكا بالوحدة الوطنية.
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 9 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط مئات الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "الجماعات المسلحة" مسؤولية ذلك.