سجل سعر الذهب، يوم الثلاثاء، ارتفاعا طفيفا، حيث وصل إلى نحو 1637.00 دولارا للأونصة، مرتفعا بنحو نصف في المئة عن جلسة القطع السابقة.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (رويترز) انه "تحدد سعر الذهب في جلسة القطع المسائية في لندن يوم الثلاثاء عند 1637.00 دولارا للأونصة ارتفاعا من 1627.00 دولارا في جلسة القطع السابقة".
وكان الذهب سجل يوم الاثنين، انخفاضا طفيفا، حيث وصل إلى نحو 1615.00 دولارا للأونصة، مسجلا انخفاضا من 1618.00 دولارا في جلسة القطع السابقة، في حين سجل سعر الذهب عند الإغلاق السابق في نيويورك بـ 1610.89 دولار للأونصة.
وأنهى الذهب العام مرتفعا عشرة بالمئة تقريبا، لكنه هوى بنسبة 19 بالمئة من مستواه القياسي 1920.30 دولار الذي سجله في أيلول الماضي.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ويعتبر المحللون أن الذهب الصاعد منذ نحو عشر سنوات يمكن أن يستمر في الصعود على مدى أربع سنوات أخرى، وإن كان بوتيرة أبطأ مع تراجع المخاطر التضخمية من خلال التحول إلى ظروف اقتصادية أكثر طبيعية.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (رويترز) انه "تحدد سعر الذهب في جلسة القطع المسائية في لندن يوم الثلاثاء عند 1637.00 دولارا للأونصة ارتفاعا من 1627.00 دولارا في جلسة القطع السابقة".
وكان الذهب سجل يوم الاثنين، انخفاضا طفيفا، حيث وصل إلى نحو 1615.00 دولارا للأونصة، مسجلا انخفاضا من 1618.00 دولارا في جلسة القطع السابقة، في حين سجل سعر الذهب عند الإغلاق السابق في نيويورك بـ 1610.89 دولار للأونصة.
وأنهى الذهب العام مرتفعا عشرة بالمئة تقريبا، لكنه هوى بنسبة 19 بالمئة من مستواه القياسي 1920.30 دولار الذي سجله في أيلول الماضي.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ويعتبر المحللون أن الذهب الصاعد منذ نحو عشر سنوات يمكن أن يستمر في الصعود على مدى أربع سنوات أخرى، وإن كان بوتيرة أبطأ مع تراجع المخاطر التضخمية من خلال التحول إلى ظروف اقتصادية أكثر طبيعية.