استنكر الرئيس الامريكي باراك اوباما، يوم الثلاثاء، تواصل "أعمال العنف" في سوريا واصفا إياها بأنها وصلت إلى "مستويات غير مقبولة"، مجددا دعوته لخروج "حكومة الرئيس بشار الأسد من السلطة".
وقال أوباما بعد محادثات في البيت الأبيض مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، بحسب وكالة (رويترز) للأنباء "ما زلنا نرى مستويات غير مقبولة من العنف داخل البلاد، ولذا فسنستمر في التشاور الوثيق مع الأردن لخلق الضغوط والظروف الدولية وتهيئة المناخ لتشجيع النظام السوري الحالي على التنحي عن السلطة".
وتصاعدت الضغوط الدولية على سورية, حيث فرضت عدة دول عربية وغربية ومن بينها الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا عقوبات على سورية استهدفت مسؤولين وشركات بسبب ما أسمته استمرار عمليات "العنف" بحق المدنيين في البلاد.
وأدانت واشنطن في أكثر من مناسبة ما يجري في سورية, كما صعدت موقفها من الأحداث في سورية، حيث دعت الرئيس بشار الأسد إلى ترك السلطة والتنحي، الأمر الذي رد عليها الرئيس الأسد بأنها دعوات "لا قيمة لها".
وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 10 أشهر تظاهرات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.
وقال أوباما بعد محادثات في البيت الأبيض مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، بحسب وكالة (رويترز) للأنباء "ما زلنا نرى مستويات غير مقبولة من العنف داخل البلاد، ولذا فسنستمر في التشاور الوثيق مع الأردن لخلق الضغوط والظروف الدولية وتهيئة المناخ لتشجيع النظام السوري الحالي على التنحي عن السلطة".
وتصاعدت الضغوط الدولية على سورية, حيث فرضت عدة دول عربية وغربية ومن بينها الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا عقوبات على سورية استهدفت مسؤولين وشركات بسبب ما أسمته استمرار عمليات "العنف" بحق المدنيين في البلاد.
وأدانت واشنطن في أكثر من مناسبة ما يجري في سورية, كما صعدت موقفها من الأحداث في سورية، حيث دعت الرئيس بشار الأسد إلى ترك السلطة والتنحي، الأمر الذي رد عليها الرئيس الأسد بأنها دعوات "لا قيمة لها".
وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 10 أشهر تظاهرات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.