أفادت وكالات، يوم الثلاثاء، أن هناك أنباء عن استمرار سقوط قتلى في عدة محافظات، أغلبهم في حمص، في أحداث العنف المرافقة للحركة الاحتجاجية التي تشهدها البلاد، فيما أشارت وكالة سانا إلى أن ستة استشهدوا في محافظة ادلب، فيما تم العثور على أربع جثث لآخرين خطفوا منذ أيام.
وقالت الوكالات، نقلا عن ناشطين، إن "عدد من المدنيين قضوا في حمص وادلب وريفها"، مضيفة أن "ثمانية مواطنين على الأقل استشهدوا إثر انفجار عبوة ناسفة بحافلة صغيرة على طريق إدلب – حلب".
ولفتت الوكالات إلى أن "مدني سقط في منطقة خان شيخون بريف إدلب إثر إصابته برصاص مسلحين عندما كان يقف أمام أحد المتاجر"، مبينة أن "إطلاق نار في عدة أحياء بمدينة حمص أدى إلى إصابة العديد بجروح، فيما شهد حي الخالدية اشتباك بين الأمن ومسلحين".
كما أشارت الوكالات إلى أن "منطقتي الزبداني ومضايا بريف دمشق تشهدان أحداث عنف وإطلاق نار، أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، الأمر الذي دفع العديد من أهالي هذه المناطق إلى النزوح عنها"، مضيفة أن "المدينة الجامعية بحلب شهدت مداهمات عقب مظاهرة مسائية، فيما تم تنفيذ اعتقالات في بلدة الحراك بدرعا".
من جهتها، قالت وكالة "سانا" إن "عنصرين من قوات حفظ النظام استشهدا وأصيبت موظفتان مدنيتان في سجن إدلب المركزي جراء إطلاق مجموعة إرهابية النار على السيارة الشرطية التي تقلهم عند دوار الملعب في مدينة إدلب".
وأضافت الوكالة أن "أربعة مواطنين استشهدوا وأصيب سبعة آخرون إثر انفجار عبوة ناسفة زرعتها مجموعة إرهابية مسلحة على يمين الطريق الواصل بين إدلب وسراقب قرب مفرق بلدة مجارز".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
إلى ذلك، أشارت سانا إلى أن "الجهات المختصة بإدلب عثرت على أربع جثث ضمن مقبرة في مدينة أريحا، ثلاث لعسكريين قضوا باطلاق الرصاص وواحدة لمواطن من مدينة معرة النعمان".
ونقلت الوكالة عن مصدر في المحافظة لم تسمه قوله إن "مجموعة إرهابية مسلحة أخرى أقدمت على قتل غسان محمد قنديل موظف في مديرية الخدمات الفنية بمعرة النعمان، إضافة إلى قيام مجموعة أخرى باختطاف المساعد أول في الشرطة أحمد عبد الجليل إسماعيل من أمام منزله في حي الشمالي بمدينة إدلب مع سيارته".
وشهدت عدة مدن سورية في الآونة الأخيرة العديد من عمليات الخطف لمدنيين من بينهم ذوي كفاءات علمية، والعثور على جثث بعض منهم لاحقا.
من جانب آخر، قالت الوكالة إن "ثلاثة من عناصر حفظ النظام أصيبوا جراء إطلاق مجموعة إرهابية مسلحة قذائف ار بي جي على القسم الخارجي لشرطة محافظة حمص".
كما أوضحت سانا أن "مجموعة إرهابية مسلحة سطت على صومعة الحبوب في بلدة سنجار، فيما تم تفكيك عبوات ناسفة معدة للتفجير في اللاذقية وإدلب، كما سطت مجموعة إرهابية مسلحة أخرى على مخبز في حي المضابع بحمص وأضرمت النيران فيه".
وقالت الوكالات، نقلا عن ناشطين، إن "عدد من المدنيين قضوا في حمص وادلب وريفها"، مضيفة أن "ثمانية مواطنين على الأقل استشهدوا إثر انفجار عبوة ناسفة بحافلة صغيرة على طريق إدلب – حلب".
ولفتت الوكالات إلى أن "مدني سقط في منطقة خان شيخون بريف إدلب إثر إصابته برصاص مسلحين عندما كان يقف أمام أحد المتاجر"، مبينة أن "إطلاق نار في عدة أحياء بمدينة حمص أدى إلى إصابة العديد بجروح، فيما شهد حي الخالدية اشتباك بين الأمن ومسلحين".
كما أشارت الوكالات إلى أن "منطقتي الزبداني ومضايا بريف دمشق تشهدان أحداث عنف وإطلاق نار، أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، الأمر الذي دفع العديد من أهالي هذه المناطق إلى النزوح عنها"، مضيفة أن "المدينة الجامعية بحلب شهدت مداهمات عقب مظاهرة مسائية، فيما تم تنفيذ اعتقالات في بلدة الحراك بدرعا".
من جهتها، قالت وكالة "سانا" إن "عنصرين من قوات حفظ النظام استشهدا وأصيبت موظفتان مدنيتان في سجن إدلب المركزي جراء إطلاق مجموعة إرهابية النار على السيارة الشرطية التي تقلهم عند دوار الملعب في مدينة إدلب".
وأضافت الوكالة أن "أربعة مواطنين استشهدوا وأصيب سبعة آخرون إثر انفجار عبوة ناسفة زرعتها مجموعة إرهابية مسلحة على يمين الطريق الواصل بين إدلب وسراقب قرب مفرق بلدة مجارز".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
إلى ذلك، أشارت سانا إلى أن "الجهات المختصة بإدلب عثرت على أربع جثث ضمن مقبرة في مدينة أريحا، ثلاث لعسكريين قضوا باطلاق الرصاص وواحدة لمواطن من مدينة معرة النعمان".
ونقلت الوكالة عن مصدر في المحافظة لم تسمه قوله إن "مجموعة إرهابية مسلحة أخرى أقدمت على قتل غسان محمد قنديل موظف في مديرية الخدمات الفنية بمعرة النعمان، إضافة إلى قيام مجموعة أخرى باختطاف المساعد أول في الشرطة أحمد عبد الجليل إسماعيل من أمام منزله في حي الشمالي بمدينة إدلب مع سيارته".
وشهدت عدة مدن سورية في الآونة الأخيرة العديد من عمليات الخطف لمدنيين من بينهم ذوي كفاءات علمية، والعثور على جثث بعض منهم لاحقا.
من جانب آخر، قالت الوكالة إن "ثلاثة من عناصر حفظ النظام أصيبوا جراء إطلاق مجموعة إرهابية مسلحة قذائف ار بي جي على القسم الخارجي لشرطة محافظة حمص".
كما أوضحت سانا أن "مجموعة إرهابية مسلحة سطت على صومعة الحبوب في بلدة سنجار، فيما تم تفكيك عبوات ناسفة معدة للتفجير في اللاذقية وإدلب، كما سطت مجموعة إرهابية مسلحة أخرى على مخبز في حي المضابع بحمص وأضرمت النيران فيه".