أشارت وكالة (سانا) إلى استشهاد ضابط برتبة عميد واثنين من قوات الحفظ النظام بنيران مسلحين في حماة، بينما أقدمت مجموعة مسلحة على إطلاق النار على رئيس بلدية داريا السابق مما أدى إلى استشهاده، في الوقت التي تحدثت فيها وكالات أنباء عن سقوط عن سقوط قتلى وجرحى في أعمال عنف بعدد من المناطق.
ونقلت وكالة (سانا) للأنباء عن مصدر رسمي في محافظة حماه، لم تسمه، قوله إن "مجموعة إرهابية مسلحة فتحت نيران أسلحتها الرشاشة على دورية لحفظ النظام بحي الجراجمة ما أدى إلى استشهاد العميد عادل المصطفى والعنصرين هائل الغيبور وعلي خليل".
كما أشارت الوكالة إلى "قيام مجموعة إرهابية مسلحة ظهر اليوم الخميس على إطلاق النار على رئيس بلدية داريا بريف دمشق السابق حسن بوشناق أمام منزله في المدينة ما أدى إلى استشهاده"، موضحة أن "المجموعة الإرهابية كانت تستقل سيارة سياحية وقامت بإطلاق النار على الشهيد بوشناق أثناء خروجه من منزله".
وفي سياق متصل، أشارت وكالات، نقلا عن نشطاء، عن "سقوط مدنيين، في عدد من المناطق التي تشهد أعمال عنف وحركة احتجاج، كما في ادلب وحماه وحمص ودير الزور".
وأوضحت تلك الوكالات أن "عدد من القتلى والجرحى سقطوا في أحداث العنف المرافقة للحركة الاحتجاجية التي تشهدها البلاد"، لافتة إلى "حصول اشتباكات بين قوات الجيش ومسلحين خاصة في محافظة ادلب".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
ونقلت وكالة (سانا) للأنباء عن مصدر رسمي في محافظة حماه، لم تسمه، قوله إن "مجموعة إرهابية مسلحة فتحت نيران أسلحتها الرشاشة على دورية لحفظ النظام بحي الجراجمة ما أدى إلى استشهاد العميد عادل المصطفى والعنصرين هائل الغيبور وعلي خليل".
كما أشارت الوكالة إلى "قيام مجموعة إرهابية مسلحة ظهر اليوم الخميس على إطلاق النار على رئيس بلدية داريا بريف دمشق السابق حسن بوشناق أمام منزله في المدينة ما أدى إلى استشهاده"، موضحة أن "المجموعة الإرهابية كانت تستقل سيارة سياحية وقامت بإطلاق النار على الشهيد بوشناق أثناء خروجه من منزله".
وفي سياق متصل، أشارت وكالات، نقلا عن نشطاء، عن "سقوط مدنيين، في عدد من المناطق التي تشهد أعمال عنف وحركة احتجاج، كما في ادلب وحماه وحمص ودير الزور".
وأوضحت تلك الوكالات أن "عدد من القتلى والجرحى سقطوا في أحداث العنف المرافقة للحركة الاحتجاجية التي تشهدها البلاد"، لافتة إلى "حصول اشتباكات بين قوات الجيش ومسلحين خاصة في محافظة ادلب".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".