لقد عرف العرب جوز الهند منذ القدم وذكروه في كتبهم ووصفه شعراؤهم. وقد استعمل جوز الهند على نطاق واسع في قديم الزمان ولا زال ومن أهم استعمالاته في الطب القديم ما يلي :
فقد قال داود الأنطاكي في التذكرة " ينفع جوز الهند من البلغم والسوداء والجنون والوسواس وضعف الكلى والكبد والمثانة وقروح البطن يزيل أوجاع الظهر والورك والفالج واللقوة والديدان والبواسير.
يهيج الباءة ويمنع تقطير البول. الطري منه إذا شرب بالسكر ولد الدم وقوى الغريزة. شرابه قوي النفع في الجنون والماليخوليا وخله يهضم ويهري اللحم وماء قشره يجلو الأسنان جداً ينفع من الكلف والنمش والحكه والجرب ، ويحسن الألوان ويشد الشعر إذا جعل مع الحناء ".
أما ابن البيطار فيقول " يزيد في الباءة والمني ويسكن الكلى ووجع الظهر العتيق. ودهن النارجيل هو أقوى دهان لتحليل الريح ودهان البواسير والمفاصل ".
فقد قال داود الأنطاكي في التذكرة " ينفع جوز الهند من البلغم والسوداء والجنون والوسواس وضعف الكلى والكبد والمثانة وقروح البطن يزيل أوجاع الظهر والورك والفالج واللقوة والديدان والبواسير.
يهيج الباءة ويمنع تقطير البول. الطري منه إذا شرب بالسكر ولد الدم وقوى الغريزة. شرابه قوي النفع في الجنون والماليخوليا وخله يهضم ويهري اللحم وماء قشره يجلو الأسنان جداً ينفع من الكلف والنمش والحكه والجرب ، ويحسن الألوان ويشد الشعر إذا جعل مع الحناء ".
أما ابن البيطار فيقول " يزيد في الباءة والمني ويسكن الكلى ووجع الظهر العتيق. ودهن النارجيل هو أقوى دهان لتحليل الريح ودهان البواسير والمفاصل ".