تواصل الإدارة العامة لمباحث الجيزة تحرياتها لضبط ليبى الجنسية، لاتهامه باغتصاب ربة منزل تحمل نفس الجنسية داخل غرفتها بفندق بشارع الهرم، حيث اتهمته المجنى عليها بالتعدى عليها، مما أسفر عن فض غشاء بكارتها.
وأضافت أنها ترتبط بعلاقة صداقة مع المتهم، وطلب منها الزواج، إلا أنها رفضت طلبه، وأثناء تواجد كل منهما بغرفته بالفندق، فوجئت به يقتحم عليها غرفتها ويتعدى عليها جنسيا، فتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
تلقى العقيد محمد عبد التواب، مفتش مباحث غرب الجيزة بلاغا من "هـ.ر.ف" 35 سنة ربة منزل تحمل الجنسية الليبية، أفادت فيها بتعرضها للاغتصاب على يد صديق لها ليبى، مما أسفر عن فض غشاء بكارتها، وذكرت المجنى عليها للمقدم أحمد النوواى رئيس مباحث الطالبية أن علاقة صداقة كانت تربطها بالمتهم "خ.م.م" منذ فترة وأنه كان يرغب فى الزواج بها إلا أنها كانت ترفض طلبه لرغبتها فى أن يطلب يدها من والديها، وأن يتم عقد الزواج بحضور محامى.
وأضافت أن كل منهما كان يقيم بغرفة بفندق فى شارع الهرم، وأثناء تواجدها بغرفتها فوجئت به يقتحمها بالقوة، ثم تعدى عليها بالضرب، مما أسفر عن إصابتها بخدوش وكدمات بمنطقة الصدر، وتعدى عليها جنسيا لإجبارها على الموافقة على الزواج منه ثم فر هاربا.
حرر الرائد هشام حجازى والنقيب إسلام الدينارى ضابطا قسم الطالبية محضرا بالواقعة، وجارى إجراء التحريات بإشراف النقيبين أحمد فاروق وأحمد عزت لضبط المتهم وأخطرت النيابة للتحقيق.
وأضافت أنها ترتبط بعلاقة صداقة مع المتهم، وطلب منها الزواج، إلا أنها رفضت طلبه، وأثناء تواجد كل منهما بغرفته بالفندق، فوجئت به يقتحم عليها غرفتها ويتعدى عليها جنسيا، فتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
تلقى العقيد محمد عبد التواب، مفتش مباحث غرب الجيزة بلاغا من "هـ.ر.ف" 35 سنة ربة منزل تحمل الجنسية الليبية، أفادت فيها بتعرضها للاغتصاب على يد صديق لها ليبى، مما أسفر عن فض غشاء بكارتها، وذكرت المجنى عليها للمقدم أحمد النوواى رئيس مباحث الطالبية أن علاقة صداقة كانت تربطها بالمتهم "خ.م.م" منذ فترة وأنه كان يرغب فى الزواج بها إلا أنها كانت ترفض طلبه لرغبتها فى أن يطلب يدها من والديها، وأن يتم عقد الزواج بحضور محامى.
وأضافت أن كل منهما كان يقيم بغرفة بفندق فى شارع الهرم، وأثناء تواجدها بغرفتها فوجئت به يقتحمها بالقوة، ثم تعدى عليها بالضرب، مما أسفر عن إصابتها بخدوش وكدمات بمنطقة الصدر، وتعدى عليها جنسيا لإجبارها على الموافقة على الزواج منه ثم فر هاربا.
حرر الرائد هشام حجازى والنقيب إسلام الدينارى ضابطا قسم الطالبية محضرا بالواقعة، وجارى إجراء التحريات بإشراف النقيبين أحمد فاروق وأحمد عزت لضبط المتهم وأخطرت النيابة للتحقيق.