هاوار عفرين ابو الوليد

الزيتون في منطقة عفرين 73926
الزيتون في منطقة عفرين 73949

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هاوار عفرين ابو الوليد

الزيتون في منطقة عفرين 73926
الزيتون في منطقة عفرين 73949

هاوار عفرين ابو الوليد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
هاوار عفرين ابو الوليد

مرحبا و أغــلى ســهلا يا (زائر) .. عدد مساهماتك و مـشــاركـاتـك3


    الزيتون في منطقة عفرين

    احبك يا عفرين
    احبك يا عفرين
     غــرامــي  كبـــير الــمــشـــرفــين
     غــرامــي  كبـــير الــمــشـــرفــين


    عــدد الـــمــســاهـمات عــدد الـــمــســاهـمات : 191

    الزيتون في منطقة عفرين Empty الزيتون في منطقة عفرين

    مُساهمة من طرف احبك يا عفرين الثلاثاء 15 نوفمبر - 13:59

    الزيتون في منطقة عفرين

    الزيتون
    =====

    يبلغ عدد أشجار الزيتون في سورية حوالي 67 مليون شجرة ، ويبلغ عددها في منطقة عفرين وحدها ن حوالي( 13 ) مليون شجرة ، ما بين مثمرة وصغيرة ، أي خمس العدد الكلي في سوريا ، وعدد المعاصر في منطقة عفرين ( 250 ) منها ( 92 ) معصرة حديثة متطورة و ( 158 ) معصرة فنية قديمة ، ويبلغ عدد معامل البيرين في المنطقة ( 18 ) معملاً ، وعدد معامل الصابون ( 10 ) معامل
    جدول يبين عدد معاصر الزيتون في منطقة عفرين

    المركز
    شران
    بلبل
    راجو
    المعبطلي
    شيخ الحديد
    جنديرس
    المجموع
    طرد مركزي
    16
    12
    7
    10
    15
    10
    22
    92
    مكبس
    20
    36
    20
    26
    35
    6
    15
    158
    المجموع
    36
    48
    27
    36
    50
    21
    36
    250
    جدول يبين عدد معامل العرجوم والمصابن في منطقة عفرين

    المركز
    شران
    بلبل
    راجو
    المعبطلي
    شيخ الحديد
    جنديرس
    المجموع
    العرجوم
    13
    3
    -
    -
    1
    -
    1
    18
    المصابن
    9
    1
    _
    -
    -
    -
    -
    10
    يعتبر محصول الزيتون في سورية من أهم محاصيل الأمن الغذائي ، ويأتي في المرتبة الثالثة من حيث الدخل بعد محصولي الحبوب والقطن ، كما يشكل أكثر من 60% من إجمالي مساحة الأشجار المثمرة الأخرى .
    وتقع سورية اليوم في المركز الثاني من حيث الإنتاج على مستوى الوطن العربي ، والمركز السادس على مستوى العالم ، وتأتي أهمية هذه الزراعة من كون شجرة الزيتون تمتاز بقدمها وطول عمرها وجودة عطائها ، وهي بحكم تركيبها الفيزيولوجي والمورفولوجي من أكثر الأشجار تحملاً لظروف البيئة ، فهي تنمو في الأراضي الأقل خصوبة( الهضابية منها والمحجرة ) كما أنها تزرع بعلاً في ظروف مطرية محدودة يصعب على الزراعات الأخرى تحملها .
    وتتصدّر زراعة أشجار الزيتون في منطقة عفرين المرتبة الأولى ، وذلك لتوفر الأرض والمناخ والانسان الذي لايعرف للكسل معنى ، هذا الانسان الذي يحفر الصخور بأظافره ويغرس هذه الشجرة المباركة .
    إن آهالي منطقة عفرين يستقبلون موسم الزيتون بلهفة ، فهذا ينتظر الموسم ليؤدي التزاماته وذلك ليتزوج ، وآخر ليبني غرفة تأوي أسرته ……… الخ
    لذلك ترى الجميع ( صغاراً وكباراً ، رجالاً ونساءً ) ينطلقون إلى كروم الزيتون في الصباح الباكر ، وفي المساء يتوجه صاحب الرزق مع محصوله إلى المعصرة .
    يتكرر هذا المنظر خلال أيام الموسم ( بين تشرين الثاني و كانون الأول ) من كل عام حيث تحول مواويل العمال وآهازيجهم هذا الجدار الصامت للطبيعة ، فتتحول أيام الموسم ، موسم في حصاد الزيتون عرساً حقيقاً ، حيث ينغمس الانسان في الطبيعة ويتحد معها مشكلاً سيمفونية الحياة البهيجة بالآمال والطموحات

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 15 نوفمبر - 6:27