ألقت الجهات المختصّة في حماة القبض على عدة لصوص قاموا بسرقة الآثار وبيعها في أماكن متعدّدة ومختلفة.
وفي تفاصيل الخبر، أن الجهات المختصة رصدت تجار الآثار وتعقبت تحركاتهم إلى أن وقع المدعوان /م.ج/ وع.ع/ وهما من بلدة كفر زيتا ومعهما العديد من القطع الأثرية الفخارية لاتقدّر بثمن تعود للفترة الآشورية.
وأضافت مصادر الجهات المختصّة بأنها ضبطت بحوزة الأول /م.ج/ في السيارة العائدة لرفيقه الثاني المقبوض عليه أيضاً قطعة لتمثال ملك آشوري يحمل بيده صولجاناً، والثانية لامرأة تضع يدها على صدرها والثالثة لامرأة عارية تضع يدها اليسرى على بطنها، في حين تمثل القطعة الأثرية الرابعة رجلاً وامرأة بالطول الكامل والخامسة تمثال مفرع، يمثل الجزء العلوي لامرأة تضع يدها على صدرها.
وتابع المصدر : أما القطعة السادسة فهي لرجل ملتحٍ، والقطع الأخرى متنوّعة ومتعدّدة الأشكال.
وبالتحقيق مع المقبوض عليهما اعترف /م/ أن هذه القطع الأثرية مصدرها المدعو /ف.س/ 40 عاماً من أهالي بلدة منين في ريف دمشق، وهو الذي طلب منه إحضارها لقرية كفر زيتا بقصد بيعها لتجار الآثار بعد أن أعلمه أنها أثرية وغالية الثمن.
وأضاف المقبوض عليه، وفق ما جاء في تقرير الجهات المختصة: إنه التقى مع المقبوض عليه /ع/ على مفرق بلدة مورك وصعد معه بسيارته لإيصاله إلى قريته في كفر زيتا على حدّ زعمه، وفي الطريق تمّ توقيفهما معاً دون علم المقبوض عليه /ع/ بالقطع الأثرية التي يحملها معه، وأكد الأخير ذلك، وبعرض القضية على القضاء تقرّر ترك المقبوض عليه /ع/ وتسليم القطع الأثرية لإدارة آثار حماة أصولاً.
ولايزال البحث جارياً لإلقاء القبض على الشخص الثالث صاحب هذه الآثار في ريف دمشق لمعرفة المزيد عن هذه القطع الأثرية ومصدرها الأصلي.
وفي تفاصيل الخبر، أن الجهات المختصة رصدت تجار الآثار وتعقبت تحركاتهم إلى أن وقع المدعوان /م.ج/ وع.ع/ وهما من بلدة كفر زيتا ومعهما العديد من القطع الأثرية الفخارية لاتقدّر بثمن تعود للفترة الآشورية.
وأضافت مصادر الجهات المختصّة بأنها ضبطت بحوزة الأول /م.ج/ في السيارة العائدة لرفيقه الثاني المقبوض عليه أيضاً قطعة لتمثال ملك آشوري يحمل بيده صولجاناً، والثانية لامرأة تضع يدها على صدرها والثالثة لامرأة عارية تضع يدها اليسرى على بطنها، في حين تمثل القطعة الأثرية الرابعة رجلاً وامرأة بالطول الكامل والخامسة تمثال مفرع، يمثل الجزء العلوي لامرأة تضع يدها على صدرها.
وتابع المصدر : أما القطعة السادسة فهي لرجل ملتحٍ، والقطع الأخرى متنوّعة ومتعدّدة الأشكال.
وبالتحقيق مع المقبوض عليهما اعترف /م/ أن هذه القطع الأثرية مصدرها المدعو /ف.س/ 40 عاماً من أهالي بلدة منين في ريف دمشق، وهو الذي طلب منه إحضارها لقرية كفر زيتا بقصد بيعها لتجار الآثار بعد أن أعلمه أنها أثرية وغالية الثمن.
وأضاف المقبوض عليه، وفق ما جاء في تقرير الجهات المختصة: إنه التقى مع المقبوض عليه /ع/ على مفرق بلدة مورك وصعد معه بسيارته لإيصاله إلى قريته في كفر زيتا على حدّ زعمه، وفي الطريق تمّ توقيفهما معاً دون علم المقبوض عليه /ع/ بالقطع الأثرية التي يحملها معه، وأكد الأخير ذلك، وبعرض القضية على القضاء تقرّر ترك المقبوض عليه /ع/ وتسليم القطع الأثرية لإدارة آثار حماة أصولاً.
ولايزال البحث جارياً لإلقاء القبض على الشخص الثالث صاحب هذه الآثار في ريف دمشق لمعرفة المزيد عن هذه القطع الأثرية ومصدرها الأصلي.