قال تعالى : إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ - سورة الرعد من الآية 11
وقال تعالى : وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثاً - سورة النحل من الآية 92
وقال تعالى : فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا - سورة الحديد من الآية 27
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: »يا عبد الله لا تكن مثل فلان، كان يقوم الليل فترك قيام الليل« متفق عليه.
(لا تكن مثل فلان) قيل لا ينبغي الفحص عمن أبهم في مثل هذا المقام؛ فالستر عن أولي التقصير من شأن الناقد البصير، ثم بين المثل المنهي عنه بقوله على سبيل التنفير
(كان يقوم الليل) أي لصلاة التهجد
(فترك قيام الليل) وإنما كره لما يؤذن به من قلة الاكتراث بأمر الطاعة؛ إذ لو كان مكترثًا به لما وقع منه ذلك.
وقال تعالى : وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثاً - سورة النحل من الآية 92
وقال تعالى : فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا - سورة الحديد من الآية 27
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: »يا عبد الله لا تكن مثل فلان، كان يقوم الليل فترك قيام الليل« متفق عليه.
(لا تكن مثل فلان) قيل لا ينبغي الفحص عمن أبهم في مثل هذا المقام؛ فالستر عن أولي التقصير من شأن الناقد البصير، ثم بين المثل المنهي عنه بقوله على سبيل التنفير
(كان يقوم الليل) أي لصلاة التهجد
(فترك قيام الليل) وإنما كره لما يؤذن به من قلة الاكتراث بأمر الطاعة؛ إذ لو كان مكترثًا به لما وقع منه ذلك.