اثـنان لا يغيّران رأيهما أبداً؛ الجاهل والميّت.
* الجاهل يُعرف بست خصالٍ: الغضب من غير شيء، والكلام من غير نفعٍ، والعطية في غير موضعها، وأن لا يعرف صديقه من عدوه، وإفشاء السر، والثـقة بكل أحد.
* يقول صالح عبد القدوس:
وإن عناءً أن تُـفَـهّـم جاهـــلاً فيحسب جهلاً أنّـه منك أفهـمُ
متى يبلغ البنيان يوماً تمامـــهُ إذا كنت تبنيه وغيرك يهــدمُ
* يقول أرسطو: الجاهل يؤكد، والعالم يشك، والعاقل يتروّى.
* يقول د. بلير: يقيم الانتـقام في العقول الصغيرة.
* * *
يصيب وما يدري ويخطي وما درى وهلاّ يكــون الجهـــل إلا كذلكا
* * *
إذا كنت لا تـدري ولم تـــكُ بالــــذيْ يسائل من يدري فكيف إذن تـدري
* يقول سليمان الحكيم: طريق الجاهل مستقيمٌ في نظره.
* يقول المتـنبي:
وفي الجهل قبل الموت موتٌ لأهلهِ وأجســـادهم قبــــل القبور قبورُ
* روي أن أعرابياً أتى إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: إني أصبت ظبياً وأنا محرم، فالتـفت عمر إلى عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهما فقال: قل. قال عبد الرحمن: يهدي شاةً قال عمر رضي الله عنه : أهدِ شاةً.
- فقال الأعرابي: والله ما درى أمير المؤمنين بما فيها حتى استـفتى غيره، وما أظنني إلا سأنحر ناقتي، فخفقه عمر بالدرة، وقال: أتـقـتـل في الحرم، وتغمص في الفتيا، إن الله عز وجل يقول: ( يَـحكُـمُ بِهِ ذوا عدلٍ مِّـنكُم ) فأنا عمر بن الخطاب، وهذا عبد الرحمن بن عوف.
* يقول نابليون: حسنة الجاهل أنه دائماً في حالة رضىً عن نفسه.
* الجاهل عدو نفسه، فكيف يكون صديقاً لغيره.
* الفرق بين الجاهل والحمار، أن الحمار يستـفاد منه.
* الجاهل يُعرف بست خصالٍ: الغضب من غير شيء، والكلام من غير نفعٍ، والعطية في غير موضعها، وأن لا يعرف صديقه من عدوه، وإفشاء السر، والثـقة بكل أحد.
* يقول صالح عبد القدوس:
وإن عناءً أن تُـفَـهّـم جاهـــلاً فيحسب جهلاً أنّـه منك أفهـمُ
متى يبلغ البنيان يوماً تمامـــهُ إذا كنت تبنيه وغيرك يهــدمُ
* يقول أرسطو: الجاهل يؤكد، والعالم يشك، والعاقل يتروّى.
* يقول د. بلير: يقيم الانتـقام في العقول الصغيرة.
* * *
يصيب وما يدري ويخطي وما درى وهلاّ يكــون الجهـــل إلا كذلكا
* * *
إذا كنت لا تـدري ولم تـــكُ بالــــذيْ يسائل من يدري فكيف إذن تـدري
* يقول سليمان الحكيم: طريق الجاهل مستقيمٌ في نظره.
* يقول المتـنبي:
وفي الجهل قبل الموت موتٌ لأهلهِ وأجســـادهم قبــــل القبور قبورُ
* روي أن أعرابياً أتى إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: إني أصبت ظبياً وأنا محرم، فالتـفت عمر إلى عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهما فقال: قل. قال عبد الرحمن: يهدي شاةً قال عمر رضي الله عنه : أهدِ شاةً.
- فقال الأعرابي: والله ما درى أمير المؤمنين بما فيها حتى استـفتى غيره، وما أظنني إلا سأنحر ناقتي، فخفقه عمر بالدرة، وقال: أتـقـتـل في الحرم، وتغمص في الفتيا، إن الله عز وجل يقول: ( يَـحكُـمُ بِهِ ذوا عدلٍ مِّـنكُم ) فأنا عمر بن الخطاب، وهذا عبد الرحمن بن عوف.
* يقول نابليون: حسنة الجاهل أنه دائماً في حالة رضىً عن نفسه.
* الجاهل عدو نفسه، فكيف يكون صديقاً لغيره.
* الفرق بين الجاهل والحمار، أن الحمار يستـفاد منه.