تشير دراسة جديدة إلى أن فيتامين سي يمكن أن يقوم بدور هام في تصنيع الخلايا الجذعية لمعالجة أمراض البشر.
ويعمل الفيتامين على تعزيز إعادة برمجة الخلايا البالغة بما يمنحها خواص الخلايا الجذعية الجنينية.
ويعتقد العلماء الذين توصلوا لهذا الاكتشاف إمكانية أن يساعدهم الفيتامين في التغلب على العوائق التي طالما كانت تقف في طريق تخليق الخلايا المعاد برمجتها والمسماة بالخلايا الجذعية الوافرة الجهد المحدثة المعروفة اختصارا بـ"آي بي أس سي".
وتقدم هذه الخلايا حلا للقضايا الأخلاقية الناشئة عن إنتاج خلايا جذعية جنينية لها إمكانية أن تصير أي نوع من الخلايا البشرية، من العظام إلى الدماغ.
ومن المعلوم أن الخلايا الجذعية الجنينية يجب أن تستخرج بتدمير الأجنة الأولية من عيادات الخصوبة. ومن ناحية أخرى تصنع الخلايا الجذعية الوافرة الجهد في المختبر من خلايا بالغة بتحوير جيناتها.
ويعتقد كثير من الخبراء أن الخلايا الجذعية الوافرة الجهد هي مستقبل طب الخلايا الجذعية، بما أنها تسلك مسلكا مشابها للخلايا الجذعية الجنينية وقادرة أيضا على التطور إلى مجموعة كبيرة من الأنسجة.
ويعتبر تحوير الخلايا العادية إلى خلايا جذعية وافرة الجهد المحدث أمرا غير فعال إلى حد كبير وصعب التحقيق. وغالبا ما تشيخ الخلايا قبل الأوان ويتوقف انقسامها أو تموت، وهذه العملية تعرف بالشيخوخة.
وقد وجد أن إضافة فيتامين سي إلى مستنبتات الخلايا أوقفت الشيخوخة وجعلت إعادة البرمجة أكثر فعالية.
وبينت التجارب التي أجريت على الخلايا الجرذية والبشرية أن الفيتامين سرع التغيرات الجينية وعزز الانتقال إلى مرحلة معادة البرمجة.
وقال رئيس البحث من أكاديمية العلوم الصينية في غوانشو بالصين دوانكينغ باي، إن "الكفاءة الضعيفة لعملية إعادة البرمجة قد أعاقت التقدم بهذه التقنية وفي هذا دلالة على مدى قلة ما نفهمه عنها. ونتائجنا تركز على طريقة بسيطة لتحسين توليد الخلايا الجذعية الوافرة الجهد المحدث والتعمق أكثر في الأساس الديناميكي لإعادة البرمجة".
ويعتقد العلماء أن خواص فيتامين سي القوية المضادة للأكسدة قد تكون الدافع وراء سبب مساعدتها في برمجة الخلية. إذ إن الفيتامين يعمل على تحييد الجزيئات الضارة المسماة أنوا الأكسجين التفاعلية أو آر أو أس التي يعتقد أنها تعوق توليد الخلايا الجذعية الوافرة الجهد المحدثة.
ويعمل الفيتامين على تعزيز إعادة برمجة الخلايا البالغة بما يمنحها خواص الخلايا الجذعية الجنينية.
ويعتقد العلماء الذين توصلوا لهذا الاكتشاف إمكانية أن يساعدهم الفيتامين في التغلب على العوائق التي طالما كانت تقف في طريق تخليق الخلايا المعاد برمجتها والمسماة بالخلايا الجذعية الوافرة الجهد المحدثة المعروفة اختصارا بـ"آي بي أس سي".
وتقدم هذه الخلايا حلا للقضايا الأخلاقية الناشئة عن إنتاج خلايا جذعية جنينية لها إمكانية أن تصير أي نوع من الخلايا البشرية، من العظام إلى الدماغ.
ومن المعلوم أن الخلايا الجذعية الجنينية يجب أن تستخرج بتدمير الأجنة الأولية من عيادات الخصوبة. ومن ناحية أخرى تصنع الخلايا الجذعية الوافرة الجهد في المختبر من خلايا بالغة بتحوير جيناتها.
ويعتقد كثير من الخبراء أن الخلايا الجذعية الوافرة الجهد هي مستقبل طب الخلايا الجذعية، بما أنها تسلك مسلكا مشابها للخلايا الجذعية الجنينية وقادرة أيضا على التطور إلى مجموعة كبيرة من الأنسجة.
ويعتبر تحوير الخلايا العادية إلى خلايا جذعية وافرة الجهد المحدث أمرا غير فعال إلى حد كبير وصعب التحقيق. وغالبا ما تشيخ الخلايا قبل الأوان ويتوقف انقسامها أو تموت، وهذه العملية تعرف بالشيخوخة.
وقد وجد أن إضافة فيتامين سي إلى مستنبتات الخلايا أوقفت الشيخوخة وجعلت إعادة البرمجة أكثر فعالية.
وبينت التجارب التي أجريت على الخلايا الجرذية والبشرية أن الفيتامين سرع التغيرات الجينية وعزز الانتقال إلى مرحلة معادة البرمجة.
وقال رئيس البحث من أكاديمية العلوم الصينية في غوانشو بالصين دوانكينغ باي، إن "الكفاءة الضعيفة لعملية إعادة البرمجة قد أعاقت التقدم بهذه التقنية وفي هذا دلالة على مدى قلة ما نفهمه عنها. ونتائجنا تركز على طريقة بسيطة لتحسين توليد الخلايا الجذعية الوافرة الجهد المحدث والتعمق أكثر في الأساس الديناميكي لإعادة البرمجة".
ويعتقد العلماء أن خواص فيتامين سي القوية المضادة للأكسدة قد تكون الدافع وراء سبب مساعدتها في برمجة الخلية. إذ إن الفيتامين يعمل على تحييد الجزيئات الضارة المسماة أنوا الأكسجين التفاعلية أو آر أو أس التي يعتقد أنها تعوق توليد الخلايا الجذعية الوافرة الجهد المحدثة.