لم يكن أمام الفتاة الصغيرة التي لم يتجاوز عمرها الرابعة عشرة إلا الهروب من المدينة التي يسكن بها شبح الزوج المسن الجائر وظلال منزل قديم يسكنه الخوف والضرب والألم, وهربت الفتاة إلى مدينة أهلها، كانت تعتقد أن الزوج الجائر سيلحق بها، ويطلب من أهلها إعادتها، لكن التوقعات تلاشت بل دفنت فالزوج لم يسأل، والزوجة الصغيرة باتت تدفن كل أحلام الطفولة والحياة التي لم تعد تعني لها أي شيء.
مضى عام والزوج لم يسأل عن زوجته والزوجة كذلك، ولجهل الوالدين لم يكن أمامهما ألا أن يرغما ابنتهما الصغيرة على الزواج برجل آخر وتمت مراسيم الزواج على أن الزوجة مطلقة وهي ليست مطلقة، وعاشت الفتاة مع الزوج الثاني أكثر من 10 سنوات وأنجبت منه أطفالا.
هذه قصة سيدة سعودية أثارت استغراب أحد المكاتب الاستشارية التي تكتب تفاصيل هذه القصة لتقوم هذه السيدة بمطالبة القضاء الشرعي للفصل والحكم فيها شرعاً.
وكانت السيدة صاحبة القضية قد تزوجت قبل عشر سنوات من زوجها الأول الذي يكبرها بعشرين عاماً, واشترطت أن يكون سكنها في مكان إقامة والديها وتم قبول ذلك من الزوج, وبعد مرور خمسة أشهر طلب الزوج من الزوجة السفر إلى إحدى المدن بحجة انتدابه من قبل الإدارة التي يعمل بها وبعد انتقال الزوجة مع زوجها تفاجأت بأن الزوج تم نقله إلى تلك المدينة وليس كما يدعي مجرد انتداب فطلبت من الزوج العودة فرفض, وبدأت من هنا المشكلات بين الزوجين إلى درجة أن الضرب المبرح والإهانة أصبح لغة الزوج الوحيدة مما جعل الزوجة تتذمر من الحياة مع زوجها.
بعد مرور أشهر قامت الزوجة بالهرب من المدينة إلى المكان الذي يعيش فيه والداها دون علم الزوج, وبعد محاولة الوالدين إقناع ابنتهم بالعودة للزوج رفضت بحجة عدم قدرتها على العيش مع زوج متوحش, في تلك الأثناء لم يأت الزوج إلى أهل زوجته ولم يتحدث إليهم, وظل الموضوع لمدة سنة.
بعد مرور عام تقدم رجل آخر للزوجة فوافقت هي ووالداها وهي ما زالت في عصمة زوجها الأول, وتم عقد القران وتعيش السيدة مع زوجها الثاني الذي يعتقد أن زوجته مطلقة ولديها منه أطفال دون علم زوجها بأنها على ذمة زوج، ويقوم القانونيون في المكتب الاستشاري الآن بدراسة القضية لطرحها على القضاء للنظر فيها شرعاً
مضى عام والزوج لم يسأل عن زوجته والزوجة كذلك، ولجهل الوالدين لم يكن أمامهما ألا أن يرغما ابنتهما الصغيرة على الزواج برجل آخر وتمت مراسيم الزواج على أن الزوجة مطلقة وهي ليست مطلقة، وعاشت الفتاة مع الزوج الثاني أكثر من 10 سنوات وأنجبت منه أطفالا.
هذه قصة سيدة سعودية أثارت استغراب أحد المكاتب الاستشارية التي تكتب تفاصيل هذه القصة لتقوم هذه السيدة بمطالبة القضاء الشرعي للفصل والحكم فيها شرعاً.
وكانت السيدة صاحبة القضية قد تزوجت قبل عشر سنوات من زوجها الأول الذي يكبرها بعشرين عاماً, واشترطت أن يكون سكنها في مكان إقامة والديها وتم قبول ذلك من الزوج, وبعد مرور خمسة أشهر طلب الزوج من الزوجة السفر إلى إحدى المدن بحجة انتدابه من قبل الإدارة التي يعمل بها وبعد انتقال الزوجة مع زوجها تفاجأت بأن الزوج تم نقله إلى تلك المدينة وليس كما يدعي مجرد انتداب فطلبت من الزوج العودة فرفض, وبدأت من هنا المشكلات بين الزوجين إلى درجة أن الضرب المبرح والإهانة أصبح لغة الزوج الوحيدة مما جعل الزوجة تتذمر من الحياة مع زوجها.
بعد مرور أشهر قامت الزوجة بالهرب من المدينة إلى المكان الذي يعيش فيه والداها دون علم الزوج, وبعد محاولة الوالدين إقناع ابنتهم بالعودة للزوج رفضت بحجة عدم قدرتها على العيش مع زوج متوحش, في تلك الأثناء لم يأت الزوج إلى أهل زوجته ولم يتحدث إليهم, وظل الموضوع لمدة سنة.
بعد مرور عام تقدم رجل آخر للزوجة فوافقت هي ووالداها وهي ما زالت في عصمة زوجها الأول, وتم عقد القران وتعيش السيدة مع زوجها الثاني الذي يعتقد أن زوجته مطلقة ولديها منه أطفال دون علم زوجها بأنها على ذمة زوج، ويقوم القانونيون في المكتب الاستشاري الآن بدراسة القضية لطرحها على القضاء للنظر فيها شرعاً