أجبرت سكرتيرة مدرسة تبلغ من العمر 49 عامًا، ثلاثة تلاميذ تتراوح أعمارهم بين 16 و17 عامًا على ممارسة الجنس معها بعد أن استغلت سذاجتهم واستدرجتهم عبر المكالمات التليفونية الساخنة.
وقد اعتقلت الشرطة الكندية السكرتيرة وتدعى "مونتيرا براني" ووجهت لها عدة تهم من بينها استغلال القاصرين وإجبار المراهقين على ممارسة الرذيلة وانتهاك أوقات العمل الرسمية في انشطة غير مشروعة.
وقامت إدارة المدرسة بفصل "براني" عن العمل نهائيًا وقدمت اعتذارًا مكتوبًا لأولياء أمور التلاميذ الثلاثة وأكدت في بيان رسمي أنها لن تسمح بتكرار مثل هذه الجرائم "البشعة" مرة أخرى.. وقد أنكرت "براني" جميع التهم الموجهة إليها وقالت إن هؤلاء التلاميذ في عمر أبنائها وكانوا يلجأون إليها في بعض الأحيان لحل بعض المشكلات الاجتماعية التي يواجهونها.
لكن التلاميذ الثلاثة أكدوا أن "براني" مارست "الرذيلة" معهم أكثر من مرة في مكتبها داخل المدرسة وفي منزلها وقال أحدهم إن "براني" طلبت لقاءه في المرة الأولى داخل "جراج" السيارات الموجود في المدرسة وفى المرة الثانية طلبت لقاءه في منزلها مشيرًا إلى أن علاقته بالسكرتيرة التي بدأت في عام 2010 استمرت قرابة عام ونصف حتى اكتشفها شقيقه الأكبر وطلب منه الابتعاد عنها.
وقد اعتقلت الشرطة الكندية السكرتيرة وتدعى "مونتيرا براني" ووجهت لها عدة تهم من بينها استغلال القاصرين وإجبار المراهقين على ممارسة الرذيلة وانتهاك أوقات العمل الرسمية في انشطة غير مشروعة.
وقامت إدارة المدرسة بفصل "براني" عن العمل نهائيًا وقدمت اعتذارًا مكتوبًا لأولياء أمور التلاميذ الثلاثة وأكدت في بيان رسمي أنها لن تسمح بتكرار مثل هذه الجرائم "البشعة" مرة أخرى.. وقد أنكرت "براني" جميع التهم الموجهة إليها وقالت إن هؤلاء التلاميذ في عمر أبنائها وكانوا يلجأون إليها في بعض الأحيان لحل بعض المشكلات الاجتماعية التي يواجهونها.
لكن التلاميذ الثلاثة أكدوا أن "براني" مارست "الرذيلة" معهم أكثر من مرة في مكتبها داخل المدرسة وفي منزلها وقال أحدهم إن "براني" طلبت لقاءه في المرة الأولى داخل "جراج" السيارات الموجود في المدرسة وفى المرة الثانية طلبت لقاءه في منزلها مشيرًا إلى أن علاقته بالسكرتيرة التي بدأت في عام 2010 استمرت قرابة عام ونصف حتى اكتشفها شقيقه الأكبر وطلب منه الابتعاد عنها.