[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خلص بحث مؤخرا إلى أن فيروس انفلونزا الخنازير الذي أدى لأكبر وباء خلال أربعة عقود العام الماضي، يشبه إلى حد كبير فيروس وباء عام 1918. البحث المنشور في مجلة الطب الانتقالي هذا الأسبوع قال بأن الفئران الملقحة بلقاح مضاد لفيروس 1918 شفيت من فيروس 2009، والعكس.
من المعلوم أن فيروس الانفلونزا الموسمية يتغير كل سنة، ولقاح هذا العام قد لا ينفع في العام القادم، فكيف لفيروس أن يحافظ على هويته لمدة تقارب القرن من الزمن؟ وجد الباحثون أن البروتينات المشكلة لرأس الفيروس، والتي تحدد هويته، وهي التي تلتصق بها الخلايا الدفاعية في الجسم، تتشابه بنسبة 95%، في حين أن الاختلاف في الانفلونزا الموسمية قد يقارب 75%.
خلص بحث مؤخرا إلى أن فيروس انفلونزا الخنازير الذي أدى لأكبر وباء خلال أربعة عقود العام الماضي، يشبه إلى حد كبير فيروس وباء عام 1918. البحث المنشور في مجلة الطب الانتقالي هذا الأسبوع قال بأن الفئران الملقحة بلقاح مضاد لفيروس 1918 شفيت من فيروس 2009، والعكس.
من المعلوم أن فيروس الانفلونزا الموسمية يتغير كل سنة، ولقاح هذا العام قد لا ينفع في العام القادم، فكيف لفيروس أن يحافظ على هويته لمدة تقارب القرن من الزمن؟ وجد الباحثون أن البروتينات المشكلة لرأس الفيروس، والتي تحدد هويته، وهي التي تلتصق بها الخلايا الدفاعية في الجسم، تتشابه بنسبة 95%، في حين أن الاختلاف في الانفلونزا الموسمية قد يقارب 75%.