[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقوم المزارعون في سلسلة جبال سييرا مادري الشرقية، بمبادرة لإنقاذ بيئتهم. فتلك المنطقة تعد من أغنى المناطق في المكسيك من حيث التنوع البيئي كما أنها تلعب دورا هاما في حماية البيئة بما تخزنه من ثاني أكسيد الكربون.
هدف المشروع: المحافظة على الغابات الرطبة في سييرا مادري بمشاركة السكان المحليين.
حجم المشروع: 2 مليون هكتار من الأراضي.
تكلفة المشروع: مشروع للجمعية الألمانية للتعاون الدولي GIZ، يقدم في إطاره تمويل يبلغ حجمه 4 ملايين يورو، للجنة المناطق المحمية في المكسيك CONANP .
تعتبر سلسلة جبال سييرا مادري الشرقية من أغنى المناطق في المكسيك من حيث التنوع البيئي، كما أنها تلعب دورا مهما من خلال تخزينها لكميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون. ومنذ وقت طويل وقع الاختيار على تلك المنطقة لتصبح محمية طبيعية، إذ إن الخطر يتهدد هذا النظام البيئي. أما الآن فتعمل الجهات المسؤولة هناك على توفير الحماية للمحميات الطبيعية، وذلك من خلال إشراك سكان المنطقة بشكل وثيق في الجهود المبذولة من أجل تحقيق ذلك الهدف. ريبورتاج ميشائيل فيتزيل يستعرض لنا التنوع الكبير في تلك المنطقة المحمية، إذ يتفاوت الغطاء النباتي فيها من الغابات الكثيفة والأراضي الرطبة والمغطاة بأشجار الصنوبر في قسم منها، والأراضي القاحلة في قسم آخر منها. وسنطلع كذلك على الكيفية التي يتم بها رفع وعي السكان لحماية بيئتهم.
يقوم المزارعون في سلسلة جبال سييرا مادري الشرقية، بمبادرة لإنقاذ بيئتهم. فتلك المنطقة تعد من أغنى المناطق في المكسيك من حيث التنوع البيئي كما أنها تلعب دورا هاما في حماية البيئة بما تخزنه من ثاني أكسيد الكربون.
هدف المشروع: المحافظة على الغابات الرطبة في سييرا مادري بمشاركة السكان المحليين.
حجم المشروع: 2 مليون هكتار من الأراضي.
تكلفة المشروع: مشروع للجمعية الألمانية للتعاون الدولي GIZ، يقدم في إطاره تمويل يبلغ حجمه 4 ملايين يورو، للجنة المناطق المحمية في المكسيك CONANP .
تعتبر سلسلة جبال سييرا مادري الشرقية من أغنى المناطق في المكسيك من حيث التنوع البيئي، كما أنها تلعب دورا مهما من خلال تخزينها لكميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون. ومنذ وقت طويل وقع الاختيار على تلك المنطقة لتصبح محمية طبيعية، إذ إن الخطر يتهدد هذا النظام البيئي. أما الآن فتعمل الجهات المسؤولة هناك على توفير الحماية للمحميات الطبيعية، وذلك من خلال إشراك سكان المنطقة بشكل وثيق في الجهود المبذولة من أجل تحقيق ذلك الهدف. ريبورتاج ميشائيل فيتزيل يستعرض لنا التنوع الكبير في تلك المنطقة المحمية، إذ يتفاوت الغطاء النباتي فيها من الغابات الكثيفة والأراضي الرطبة والمغطاة بأشجار الصنوبر في قسم منها، والأراضي القاحلة في قسم آخر منها. وسنطلع كذلك على الكيفية التي يتم بها رفع وعي السكان لحماية بيئتهم.