فوجئ المصور الأمريكي ستيف كريسيليوس بخبر أبلغه به الأطباء، بعد خضوعه لفحص بالموجات فوق الصوتية، مفاده أن الرجل الذي بلغ الـ40 من العمر.. امرأة!
ونقلت صحيفة “دايلي مايل” البريطانية أن الأطباء اكتشفوا بعد اجراء فحص بالموجات فوق الصوتية وجود اعضاء ذكرية وانثوية في آن معا في جسم ستيف كريسيليوس، الأمر الذي يدل على أن الأمريكي ثنائي الجنس. وتبين أن أعضاءه الأنثوية تقع داخل جسمه ولكن في غير محلها المعتاد ، مما تسبب في عدم كشف الحقيقة على مدى أربعة عقود من عمره.
وبعد علم بهذا الخبر وتامل فيه قرر ستيف “التحول” الى امرأة، ولكن ليس عن طريق الخضوع لعملية جراحية، حيث بدأ يتناول هرمونات انثوية ويرتدي شعرا مستعارا(باروكة).
ويعترف ستيف بأنه سبق أن شعر في طفولته بهويته الأنثوية، ما دفعه الى ارتداء ملابس نسائية ووضع مستحضرات التجميل (“الميك آب”) خلسة عن والدته عندما كان صغيرا.
والملفت أن زوجة الرجل وأطفالهما الستة تلقوا الخبر بشكل هاديء ، وحتى انهم أيدوا ستيف صراحة في سعيه ليصبح امرأة. ولاتزال الاسرة تعيش سوية.
ونقلت صحيفة “دايلي مايل” البريطانية أن الأطباء اكتشفوا بعد اجراء فحص بالموجات فوق الصوتية وجود اعضاء ذكرية وانثوية في آن معا في جسم ستيف كريسيليوس، الأمر الذي يدل على أن الأمريكي ثنائي الجنس. وتبين أن أعضاءه الأنثوية تقع داخل جسمه ولكن في غير محلها المعتاد ، مما تسبب في عدم كشف الحقيقة على مدى أربعة عقود من عمره.
وبعد علم بهذا الخبر وتامل فيه قرر ستيف “التحول” الى امرأة، ولكن ليس عن طريق الخضوع لعملية جراحية، حيث بدأ يتناول هرمونات انثوية ويرتدي شعرا مستعارا(باروكة).
ويعترف ستيف بأنه سبق أن شعر في طفولته بهويته الأنثوية، ما دفعه الى ارتداء ملابس نسائية ووضع مستحضرات التجميل (“الميك آب”) خلسة عن والدته عندما كان صغيرا.
والملفت أن زوجة الرجل وأطفالهما الستة تلقوا الخبر بشكل هاديء ، وحتى انهم أيدوا ستيف صراحة في سعيه ليصبح امرأة. ولاتزال الاسرة تعيش سوية.