بيجاسوس الحصان الأسطوري المجنح في الميثولوجيا الإغريقية، أنشأه بوسايدن، وكان له دور كبير في الأساطير ذكر بيجاسوس في اسطورة هرقل ابن زيوس. تروي الاسطوره انه خلق من جسد ميدوسا بعد ان قطع بيرسيوس راسها وانه ما ان ولد حتي طار إلى السماء و تذهب الرويات المتأخره إلى ان بيجاسوس كان مطيه لشعراء.ولكن يقال ان بيجاسوس ضرب الارض بحافره فانبثقت "نافوره هيبوكريني"التي اصبحت مصدرا للأيحاء لكل من يشرب من مياهها و ان هذه هي الصله الوحيده التى تربط بيجاسوس بالشعر الجدير بالذكر ان "هيبوكريني" تعني:نافوره الحصان
أطلس
أطلس هو معبود من الميثولوجيا الليبية أو الأمازيغية وأيضا من الميثولوجيا الأغريقية. فهو يشتهر بحمله قبة السماء.
أطلس هو أحد العمالقة الأقواء كعنتي وهرقل وغيرهم, حسب الميثولوجيا الأغريقية فهو ابن بوصيدون, وللأشارة فقد جعل هيرودوت, وأخ لكل من بروميثيوس أيبيميثيوس وقد كان أطلس من بين العمالقة الذين اكتسحوا الجبل الأولمبي الذي يحضي بمكانة عظيمة في الميثولوجيا الأغريقية وجزاء لذلك فقد عاقبه الرب زيوس بأن حكم عليه أن يحمل قبة السماء بنفسة وليس الأرض بكاملها كما يعتقد البعض خطأ.
في الميثولوجيا فهو كائن شديد العلو بحيث لا يرى جزؤه العلوي من الرأس سواء صيفا أو شتاء. ويلاحظ أن الباحثين يميزون بين أطلس الليبي أي الأمازيغي وبين أطلس الأغريقي.
يعتقد أن جزيرة أطلنتس المفقودة فد أخذت أسمها عن هذا الاله ، وتجدر الأشارة ألى أن بعض المصادر الميثولوجية ترجح أن سكان تلك الجزيرة كانوا أمازيغ. ويعتقد البعض أن جبال الأطلس مسماة باسم أغريقي باعتبارهم أطلس أسما أغريقيا, ويذكر أن الرب أطلس قد تحول ألى سلسلة جبال الأطلس حسب الأسطورة. في حين يرى البعض خارج سياق الميثولوجيا أن أطلس قد يكون تحريفا للأسم كما يشير أيضا أحد الباحثين المهتمين بالميتولوجيا الامازيغية /حفيظ خضيريasfed/أن كلمة أطلس كلمة محضة ذات علاقة مع الظواهر الطبيعية وهي كلمة مركبة بالنطق الأمازيغي antel+as أي مقبرة الشمس وقديما كان البشر يعبدون الشمس ويعتقدون أنها تعود إلى المغرب كموطن يدعى مملكة الموت او أرض الله /amur uyakuch. ويذهب الدكتور أحمد الهاشمي /أستاذ الطوبونيميابجامعة ابن زهر بالمغرب/ إلى احتمال أن يكون أطلس أصله "أدلاس" الذي يجمع في صورة "تيدلاس" التي تنجز في صورة "تيلاّس" أي الظلمات، وذلك بالمماثلة الصوتية بين الدال واللام وإدغامهما؛ فيكون معنى صيغة "أدلاس" المظلم، وهذا ما يفسر تسمية الجغرافيين العرب القدماء المحيط الأطلسي ببحر الظلمات،، أما تسمية الجبال المغربية بجبال الأطلس فسببها حسب هذا التفسير أن هذه الجبال تنتهي منحدرة نحو مياه المحيط الأطلسي، ب. أما أساطير الإغريق حول أطلس فإنما تعكس ما يحكى لهم عن عجائب بلاد المغرب، ومنها جبال أطلس الشامخة، وخاصة قمم الأطلس الكبير التي تعانق قبة السماء ولا ترى أبدا في ذلك الزمان لأنها كانت مقر الثلوج الدائمة وتغطيها باستمرار سحب كثيفة ناتجة عن كثافة هذه الثلوج، والرحالة الذين يتحدثون عن معاينتهم للمنطقة تؤكد ما قلناه؛ ، وتسميته أمازيغية محضة كما أن المحيط الأطلسي يربط أيضا باسم أطلس وجبال الأطلس وجزيرة أطلنتيس المفقودة, كما أن القمر أطلس قد سمي نسبة لهذا الأله الذي برز في الميثولوجيا
أطلس
أطلس هو معبود من الميثولوجيا الليبية أو الأمازيغية وأيضا من الميثولوجيا الأغريقية. فهو يشتهر بحمله قبة السماء.
أطلس هو أحد العمالقة الأقواء كعنتي وهرقل وغيرهم, حسب الميثولوجيا الأغريقية فهو ابن بوصيدون, وللأشارة فقد جعل هيرودوت, وأخ لكل من بروميثيوس أيبيميثيوس وقد كان أطلس من بين العمالقة الذين اكتسحوا الجبل الأولمبي الذي يحضي بمكانة عظيمة في الميثولوجيا الأغريقية وجزاء لذلك فقد عاقبه الرب زيوس بأن حكم عليه أن يحمل قبة السماء بنفسة وليس الأرض بكاملها كما يعتقد البعض خطأ.
في الميثولوجيا فهو كائن شديد العلو بحيث لا يرى جزؤه العلوي من الرأس سواء صيفا أو شتاء. ويلاحظ أن الباحثين يميزون بين أطلس الليبي أي الأمازيغي وبين أطلس الأغريقي.
يعتقد أن جزيرة أطلنتس المفقودة فد أخذت أسمها عن هذا الاله ، وتجدر الأشارة ألى أن بعض المصادر الميثولوجية ترجح أن سكان تلك الجزيرة كانوا أمازيغ. ويعتقد البعض أن جبال الأطلس مسماة باسم أغريقي باعتبارهم أطلس أسما أغريقيا, ويذكر أن الرب أطلس قد تحول ألى سلسلة جبال الأطلس حسب الأسطورة. في حين يرى البعض خارج سياق الميثولوجيا أن أطلس قد يكون تحريفا للأسم كما يشير أيضا أحد الباحثين المهتمين بالميتولوجيا الامازيغية /حفيظ خضيريasfed/أن كلمة أطلس كلمة محضة ذات علاقة مع الظواهر الطبيعية وهي كلمة مركبة بالنطق الأمازيغي antel+as أي مقبرة الشمس وقديما كان البشر يعبدون الشمس ويعتقدون أنها تعود إلى المغرب كموطن يدعى مملكة الموت او أرض الله /amur uyakuch. ويذهب الدكتور أحمد الهاشمي /أستاذ الطوبونيميابجامعة ابن زهر بالمغرب/ إلى احتمال أن يكون أطلس أصله "أدلاس" الذي يجمع في صورة "تيدلاس" التي تنجز في صورة "تيلاّس" أي الظلمات، وذلك بالمماثلة الصوتية بين الدال واللام وإدغامهما؛ فيكون معنى صيغة "أدلاس" المظلم، وهذا ما يفسر تسمية الجغرافيين العرب القدماء المحيط الأطلسي ببحر الظلمات،، أما تسمية الجبال المغربية بجبال الأطلس فسببها حسب هذا التفسير أن هذه الجبال تنتهي منحدرة نحو مياه المحيط الأطلسي، ب. أما أساطير الإغريق حول أطلس فإنما تعكس ما يحكى لهم عن عجائب بلاد المغرب، ومنها جبال أطلس الشامخة، وخاصة قمم الأطلس الكبير التي تعانق قبة السماء ولا ترى أبدا في ذلك الزمان لأنها كانت مقر الثلوج الدائمة وتغطيها باستمرار سحب كثيفة ناتجة عن كثافة هذه الثلوج، والرحالة الذين يتحدثون عن معاينتهم للمنطقة تؤكد ما قلناه؛ ، وتسميته أمازيغية محضة كما أن المحيط الأطلسي يربط أيضا باسم أطلس وجبال الأطلس وجزيرة أطلنتيس المفقودة, كما أن القمر أطلس قد سمي نسبة لهذا الأله الذي برز في الميثولوجيا