متطلبات الحياة الكثيرة وتعدد المسؤوليات يجعلنا في توترٍ دائمٍ، الأمر الذي يتعب الجسم ويرهق الأعصاب ويتسبب بعملية أرق واسعة، ولابد وأن نتصدى لهذه الآفة ونبعدها عن حياتنا، خصوصا أنتي عزيزتي الزوجة، فأنتي صمام الأمان للأسرة بشكل عام، فالمنزل بحاجة لك وزوجك بحاجتك أيضا، وبالطبع لن تنسي أمومتك العزيزة، وفيما يلي نصائح للتخلص من التوتر:
احرصي على إتباع نظامٍ غذائيٍ يحتوي على نسبة 50 إلى 75 في المائة من أطعمة نيئة، فالخضراوات والفاكهة الطازجة لا تمد الجسم بالفيتامينات والمعادن فقط، ولكنها غنية بمركباتٍ تسمى أشباه الفلافين التي تكتسح وتعادل الجذور الحرة المدمرة.
تجنبي الأطعمة المصنعة ومواد التحلية الصناعية والمشروبات الغازية الكربونية والأطعمة المقلية والسكر المكرر ومنتجات الدقيق الأبيض والأطعمة المحتوية على مواد حافظة والشرائح والوجبات السريعة.
تجنبي الكافيين والتبغ والأدوية المعدلة للمزاج، فبينما تقدم هذه المواد تخفيفاً مؤقتاً للتوتر، فإنها لا تفعل شيئاً حقيقياً لحل المشكلة، كما أنها ضارة بالصحة وسوف يظل التوتر مستمراً هناك إلى اليوم التالي.
تعلمي تقنيات الاسترخاء والتأمل الإيجابي وممارسة التنفس بعمق ومراقبة أحاديثك الذاتية والتخلص من الأفكار السلبية واستبدال أفكار إيجابية بها.
احرصي على ممارسة هواية، وأعطي لنفسك وقتاً لتفعلي ما يمتعك، لا تشعري بالخجل لقضاء الوقت في أداء شيءٍ ما لنفسك إذا كانت صحتك تستحقه.
تجنبي المشاحنات وعدم كبت أو إنكار مشاعرك، فالحفاظ على الأحاسيس القوية مكبوتة يجعلها تطفو على السطح بعد ذلك على شكل أمراض.
لا تخافي من البكاء، بل احرصي على تعلم البكاء لأنه يمكن أن يساعدك في التغلب على التوتر لأنه يخفف من الانفعال ويسمح للمشاعر المكبوتة بالتحرر.
اعملي على تهيئةِ بيئةٍ خاليةٍ من التوتر، حافظي على مستوى منخفضٍ من الضجيج، فالضجيج يساهم في زيادة حدة التوتر، واحرصي على إضافة الألوان الطبيعية إلى بيئتك للمزيد من الراحة والاسترخاء.
تخلصي من التوتر لتنعمي بحياة زوجية مطمئنة
احرصي على إتباع نظامٍ غذائيٍ يحتوي على نسبة 50 إلى 75 في المائة من أطعمة نيئة، فالخضراوات والفاكهة الطازجة لا تمد الجسم بالفيتامينات والمعادن فقط، ولكنها غنية بمركباتٍ تسمى أشباه الفلافين التي تكتسح وتعادل الجذور الحرة المدمرة.
تجنبي الأطعمة المصنعة ومواد التحلية الصناعية والمشروبات الغازية الكربونية والأطعمة المقلية والسكر المكرر ومنتجات الدقيق الأبيض والأطعمة المحتوية على مواد حافظة والشرائح والوجبات السريعة.
تجنبي الكافيين والتبغ والأدوية المعدلة للمزاج، فبينما تقدم هذه المواد تخفيفاً مؤقتاً للتوتر، فإنها لا تفعل شيئاً حقيقياً لحل المشكلة، كما أنها ضارة بالصحة وسوف يظل التوتر مستمراً هناك إلى اليوم التالي.
تعلمي تقنيات الاسترخاء والتأمل الإيجابي وممارسة التنفس بعمق ومراقبة أحاديثك الذاتية والتخلص من الأفكار السلبية واستبدال أفكار إيجابية بها.
احرصي على ممارسة هواية، وأعطي لنفسك وقتاً لتفعلي ما يمتعك، لا تشعري بالخجل لقضاء الوقت في أداء شيءٍ ما لنفسك إذا كانت صحتك تستحقه.
تجنبي المشاحنات وعدم كبت أو إنكار مشاعرك، فالحفاظ على الأحاسيس القوية مكبوتة يجعلها تطفو على السطح بعد ذلك على شكل أمراض.
لا تخافي من البكاء، بل احرصي على تعلم البكاء لأنه يمكن أن يساعدك في التغلب على التوتر لأنه يخفف من الانفعال ويسمح للمشاعر المكبوتة بالتحرر.
اعملي على تهيئةِ بيئةٍ خاليةٍ من التوتر، حافظي على مستوى منخفضٍ من الضجيج، فالضجيج يساهم في زيادة حدة التوتر، واحرصي على إضافة الألوان الطبيعية إلى بيئتك للمزيد من الراحة والاسترخاء.
تخلصي من التوتر لتنعمي بحياة زوجية مطمئنة