الذي أطلق عبارة وراء كل رجل عظيم امرأة لم يخطئ ، ولكن من وراء المرأة العظيمة؟!
المرأة وحدها تمتلك مقومات الابتكار والإبداع ولكن لابد من وجود "من ؟؟؟" الذي يشاركها الحياة مهما اختلفت تلك الصياغة ومهما كانت المشاركة.
بعيداً عن كبرياء المرأة وطموحها في الوصول الى اعلى قمم النجاح ..أظن أن لابد من مساعدة الرجل لها ..
وأول خطوة في مساعدته لها أن يؤمن بأنها ممكن أن تنجح في مختلف المجالات ويزيل تلك الغمامة التي تغطي عينه وعقله وفكره الذي لازال يفكر فيه نحوها .. ويعطيها الفرصة في الانطلاقة ..
الرجل بما يمنحه المجتمع الذكوري من سلطات يستطيع أن يكسر مجاديف قارب المرأة الحياتي لكنه أبداً لا يستطيع ايقاف نهر العطاء والإبداع..
فالمرأة تملك طاقات جبارة للعمل لا يملكها بعض من الرجال حتى نكون واقعيين..
ولا توجد أدلة أكثر من الواقع الذي نلمسه فمسؤوليات المرأة منذ القدم أعظم فقد كانت تساعد الرجل في الحقل ثم يعودان الى المنزل فيرتاح الرجل وتتولى المرأة مسؤولية الأطفال إلى جانب مسؤولية الاهتمام به شخصياً.
وهنا تبرز مدى قدرة هذه المرأه التي تعمل وتنتج وتساعد بمختلف المجالات الحياتيه وأيضا تعتني بهذا الرجل وله نصيب من جهدها وبذلها ..
والان تغير الحال فقد خرجت المرأه الى نطاقات أوسع .. في العمل .. ونجحت وظهرت هذه النجاحات للعيان ..
وكأن رجل لم يستطع أن يصدق نجاح المرأة العملي!!
فهي ما زالت في نظره ملكاً له وامتداداً قهرياً لعظمته, فكيف يستطيع تصديق نجاحات هذا الجزء الذي لم يعترف بقدراته؟
ان الرجل الذي يحاول تحطيم زوجته بصنع العقبات في طريقها واستخدام الأسلحة البالية مثل اتهامها بالتقصير إنما يجني على الأسرة، فالمرأة الناجحة والمتميزة تظهر بصماتها على أسرتها قبل العالم الخارجي والمرأة المكسورة تطعم أولادها الهوان.
لمـــاذا لا يزال الرجل يفكر بهذا التفكير الأنغلاقي ؟!
وإذا افترضنا أنه خائف عليها أن يفترسها بني جنسه من النظر أو أي شئ من ذلك ..إيضاً بالمقابل يوجد في ساحة العمل نساء تعمل حتى وأن كانو في أغلب الحال ليس من جنسية هذه البلده عادةً أوربيات أو..أو....بالتالي المرأة تخاف على زوجها ..من تلك العاملة ..
والنتيجه ..والحل الذي يرضي الطرفين أن يترك الجنسين العمل ويجلسون في بيوتهم .. وتظهر المجاعات .. وتندثر المواهب .. و نغلق المدارس والجامعات !!!
فابتالي أن ابجديات فن الحياة وخاصة المشتركة تأتي إذا استوعب كل طرف عيوب الآخر ومزاياه، واستطاع الرجل أن يمنح المرأة الثقة والمظلة الآمنة لتبدع في صناعة المجتمع.
أما إذا تعامل بمنظور المجتمع الذكوري فسوف شأما هي فقادرة بما منحها الله من قدرات الاحتواء أن تجعل من الشوك وروداً تثمر
المرأة وحدها تمتلك مقومات الابتكار والإبداع ولكن لابد من وجود "من ؟؟؟" الذي يشاركها الحياة مهما اختلفت تلك الصياغة ومهما كانت المشاركة.
بعيداً عن كبرياء المرأة وطموحها في الوصول الى اعلى قمم النجاح ..أظن أن لابد من مساعدة الرجل لها ..
وأول خطوة في مساعدته لها أن يؤمن بأنها ممكن أن تنجح في مختلف المجالات ويزيل تلك الغمامة التي تغطي عينه وعقله وفكره الذي لازال يفكر فيه نحوها .. ويعطيها الفرصة في الانطلاقة ..
الرجل بما يمنحه المجتمع الذكوري من سلطات يستطيع أن يكسر مجاديف قارب المرأة الحياتي لكنه أبداً لا يستطيع ايقاف نهر العطاء والإبداع..
فالمرأة تملك طاقات جبارة للعمل لا يملكها بعض من الرجال حتى نكون واقعيين..
ولا توجد أدلة أكثر من الواقع الذي نلمسه فمسؤوليات المرأة منذ القدم أعظم فقد كانت تساعد الرجل في الحقل ثم يعودان الى المنزل فيرتاح الرجل وتتولى المرأة مسؤولية الأطفال إلى جانب مسؤولية الاهتمام به شخصياً.
وهنا تبرز مدى قدرة هذه المرأه التي تعمل وتنتج وتساعد بمختلف المجالات الحياتيه وأيضا تعتني بهذا الرجل وله نصيب من جهدها وبذلها ..
والان تغير الحال فقد خرجت المرأه الى نطاقات أوسع .. في العمل .. ونجحت وظهرت هذه النجاحات للعيان ..
وكأن رجل لم يستطع أن يصدق نجاح المرأة العملي!!
فهي ما زالت في نظره ملكاً له وامتداداً قهرياً لعظمته, فكيف يستطيع تصديق نجاحات هذا الجزء الذي لم يعترف بقدراته؟
ان الرجل الذي يحاول تحطيم زوجته بصنع العقبات في طريقها واستخدام الأسلحة البالية مثل اتهامها بالتقصير إنما يجني على الأسرة، فالمرأة الناجحة والمتميزة تظهر بصماتها على أسرتها قبل العالم الخارجي والمرأة المكسورة تطعم أولادها الهوان.
لمـــاذا لا يزال الرجل يفكر بهذا التفكير الأنغلاقي ؟!
وإذا افترضنا أنه خائف عليها أن يفترسها بني جنسه من النظر أو أي شئ من ذلك ..إيضاً بالمقابل يوجد في ساحة العمل نساء تعمل حتى وأن كانو في أغلب الحال ليس من جنسية هذه البلده عادةً أوربيات أو..أو....بالتالي المرأة تخاف على زوجها ..من تلك العاملة ..
والنتيجه ..والحل الذي يرضي الطرفين أن يترك الجنسين العمل ويجلسون في بيوتهم .. وتظهر المجاعات .. وتندثر المواهب .. و نغلق المدارس والجامعات !!!
فابتالي أن ابجديات فن الحياة وخاصة المشتركة تأتي إذا استوعب كل طرف عيوب الآخر ومزاياه، واستطاع الرجل أن يمنح المرأة الثقة والمظلة الآمنة لتبدع في صناعة المجتمع.
أما إذا تعامل بمنظور المجتمع الذكوري فسوف شأما هي فقادرة بما منحها الله من قدرات الاحتواء أن تجعل من الشوك وروداً تثمر