عن السيرة الذاتية للشاعرة الراحلة فدوى طوقان قدم طلبة مدرسة المنهل العالمية عرضا مسرحيا حول قصة ديوان وحدي مع الايام .
وقد استعرض العمل حياة الاديبة الراحلة منذ نعومة اظفارها ودخولها المدرسة ثم خروجها القسري منها نتيجة تعنت الاخ الاكبر لفدوى .. ثم عودة اخيها الشاعر ابراهيم طوقان الى نابلس ، وبدئه بتعليم اخته الشعر ونظمه حتى باتت اسما مرموقا في عالم مستوى الوطن العربي كله .
المسرحية التي كتبتها روضة الهدهد عرضت اربع مرات متتالية على مسرح اسامة المشيني في اللويبدة في عرضين يوميا لطلبة المدارس ، حضرها ما لا يقل عن الف طالب وطالبة ، وعدد كبير من اولياء الامور واشترك في العمل المسرحي حوالي خمسة وعشرين طالبا وطالبة بقيادة المخرج احمد الصمادي اما الديكور فقد اعده الفنان ومدرس مادة الفن في مدرسة المنهل الاستاذ عبد الرحيم واكد كما ادت السيدة عبير طبيلة الالحان والاغاني المشاركة للنص التي شاركت بالعرض، وذلك يعزف حي وتسجيل للاغاني والتي بدأت باغنية شعبية عن العكوب ذي الشوك والذي وحسب النص كان علامة في معرفة تاريخ ميلاد الراحلة ، ثم اغنية ايها الساقي اليك المشتكى التي كانت تحب الراحلة سماعها والعزف على العود على لحنها ، ثم مطلع الورد فتح يا زارعين الورد، حين علم اخ فدوى ان شابا مراهقا اعطى وردة لاختة المراهقة فدوى والتي كانت الحد الفاصل لمواصلة تعليمها المدرسي وجلوسها حبيسة جدران بيتها، وكان اخر الالحان ، والتي انهى فيها الممثلون استعراضهم وحيو حضورهم الحان موطني موطني ، رائعة ابراهيم طوقان واحمد فليفل.
وقد استعرض العمل حياة الاديبة الراحلة منذ نعومة اظفارها ودخولها المدرسة ثم خروجها القسري منها نتيجة تعنت الاخ الاكبر لفدوى .. ثم عودة اخيها الشاعر ابراهيم طوقان الى نابلس ، وبدئه بتعليم اخته الشعر ونظمه حتى باتت اسما مرموقا في عالم مستوى الوطن العربي كله .
المسرحية التي كتبتها روضة الهدهد عرضت اربع مرات متتالية على مسرح اسامة المشيني في اللويبدة في عرضين يوميا لطلبة المدارس ، حضرها ما لا يقل عن الف طالب وطالبة ، وعدد كبير من اولياء الامور واشترك في العمل المسرحي حوالي خمسة وعشرين طالبا وطالبة بقيادة المخرج احمد الصمادي اما الديكور فقد اعده الفنان ومدرس مادة الفن في مدرسة المنهل الاستاذ عبد الرحيم واكد كما ادت السيدة عبير طبيلة الالحان والاغاني المشاركة للنص التي شاركت بالعرض، وذلك يعزف حي وتسجيل للاغاني والتي بدأت باغنية شعبية عن العكوب ذي الشوك والذي وحسب النص كان علامة في معرفة تاريخ ميلاد الراحلة ، ثم اغنية ايها الساقي اليك المشتكى التي كانت تحب الراحلة سماعها والعزف على العود على لحنها ، ثم مطلع الورد فتح يا زارعين الورد، حين علم اخ فدوى ان شابا مراهقا اعطى وردة لاختة المراهقة فدوى والتي كانت الحد الفاصل لمواصلة تعليمها المدرسي وجلوسها حبيسة جدران بيتها، وكان اخر الالحان ، والتي انهى فيها الممثلون استعراضهم وحيو حضورهم الحان موطني موطني ، رائعة ابراهيم طوقان واحمد فليفل.