اللطف والذكاء هما الجمال الحقيقي للمرأة
تعتمد الفكرة السائدة عن اختيار شريك الحياة عند الرجال على الجمال أولا، بينما تميل النساء للرجال ذوي الدخل المادي المرتفع. إلا أن الحقيقة، كما أظهرتها الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة "الشخصية وعلم النفس الاجتماعي" تستند بشكل أساسي على مقدار انجذاب الطرفين لبعضهما إضافة إلى عوامل أخرى مهمة تتمثل في الطيبة واللطف والذكاء.
فقد وجد الباحثون في جامعة ولاية أريزونا الأميركية بعد دراسة مجموعتين من الرجال والنساء من طلاب الجامعة، أن النساء ركزن بالدرجة الأولى على الطيبة واللطف والذكاء، ثم على المستوى الاجتماعي والدخل السنوي عند اختيار شركاء حياتهم، في حين اعتبر الرجال الجاذبية الجسدية والذكاء أهم العوامل في عملية الاختيار، إضافة إلى صفات أخرى كالمهارات الذهنية والإبداع والهوايات الخاصة.
ولاحظ الباحثون في دراسة أخرى، طلبوا فيها من 58 طالبا اختيار المواصفات الضروري توافرها في شركاء حياتهم باستخدام الكمبيوتر، أن الفتيات اهتممن بالمستوى والحالة الاجتماعية والطيبة أولا، في الوقت الذي احتلت فيه الطيبة والجاذبية المرتبة الأولى في قائمة الشباب.
وشكلت الجاذبية والحالة الاجتماعية واللطف بشكل عام، أهم العوامل في قبول أو رفض شريك الحياة المنتظر عند الشباب والفتيات. واعتبر الرجال حيوية المرأة ومرحها من أبرز عوامل جاذبيتها وليس جمالها فقط.
تعتمد الفكرة السائدة عن اختيار شريك الحياة عند الرجال على الجمال أولا، بينما تميل النساء للرجال ذوي الدخل المادي المرتفع. إلا أن الحقيقة، كما أظهرتها الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة "الشخصية وعلم النفس الاجتماعي" تستند بشكل أساسي على مقدار انجذاب الطرفين لبعضهما إضافة إلى عوامل أخرى مهمة تتمثل في الطيبة واللطف والذكاء.
فقد وجد الباحثون في جامعة ولاية أريزونا الأميركية بعد دراسة مجموعتين من الرجال والنساء من طلاب الجامعة، أن النساء ركزن بالدرجة الأولى على الطيبة واللطف والذكاء، ثم على المستوى الاجتماعي والدخل السنوي عند اختيار شركاء حياتهم، في حين اعتبر الرجال الجاذبية الجسدية والذكاء أهم العوامل في عملية الاختيار، إضافة إلى صفات أخرى كالمهارات الذهنية والإبداع والهوايات الخاصة.
ولاحظ الباحثون في دراسة أخرى، طلبوا فيها من 58 طالبا اختيار المواصفات الضروري توافرها في شركاء حياتهم باستخدام الكمبيوتر، أن الفتيات اهتممن بالمستوى والحالة الاجتماعية والطيبة أولا، في الوقت الذي احتلت فيه الطيبة والجاذبية المرتبة الأولى في قائمة الشباب.
وشكلت الجاذبية والحالة الاجتماعية واللطف بشكل عام، أهم العوامل في قبول أو رفض شريك الحياة المنتظر عند الشباب والفتيات. واعتبر الرجال حيوية المرأة ومرحها من أبرز عوامل جاذبيتها وليس جمالها فقط.