هاوار عفرين ابو الوليد

هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ 73926
هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ 73949

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هاوار عفرين ابو الوليد

هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ 73926
هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ 73949

هاوار عفرين ابو الوليد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
هاوار عفرين ابو الوليد

مرحبا و أغــلى ســهلا يا (زائر) .. عدد مساهماتك و مـشــاركـاتـك3


    هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ

    love heart
    love heart
    عضــو نــجــم الــمــنــتــدى
    عضــو نــجــم الــمــنــتــدى


    عــدد الـــمــســاهـمات عــدد الـــمــســاهـمات : 272

    هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ Empty هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ

    مُساهمة من طرف love heart الثلاثاء 22 نوفمبر - 13:10


    هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ
    تُعْدِلُ نَشْرَ الْعِلْمِ في الشَّعْبِ
    فَإِنَّ مِنْ مُعْجِزِهِ كُلَّ مَا
    نُكْبِرُهُ في الشَّرْقِ وَالغَرْبِ
    يَا نُصَرَاءَ الْعِلْمِ شُكْرُ النُّهَى
    لَكُمْ كَشُكْرِ الرَّوْضِ لِلسُّحُبِ
    مِصْرُ تُحَيِّيكُمْ وَتُثْنِي عَلَى
    كُلِّ جَوَادٍ مَاجِدٍ نَدْبِ
    تُثْنِي وَتَرْعَى بِعُيُونِ الرِّضَا
    جُهْدَ الرِّجَالِ الصُّبُرِ الْغُلْبِ
    مِصْرُ الَّتِي فِيهَا الْهُدَى وَالنَّدَى
    يَسْتَبِقَانِ المَجْدَ مِنْ قُرْبِ
    تُعْطِي النُّهَى بِالْعَذْبِ مِنْ نِيلِهَا
    حَظَّ الثَّرَى مِنْ نِيلِهَا الْعَذْبِ
    وتَحْفَظُ الْحُسْنَى لأَرْبَابِهَا
    في حَاضِرِ الْوَقْتِ وَفِي الْعَقْبِ
    تَكَامَلِي يَا دَارَ عِلْمٍ غَدَتْ
    لِكُلِّ فَضْلٍ مَرْكَزَ الْقُطْبِ
    كُلِّيَّةٌ في كُلِّ جُزْءٍ بِهَا
    كَنْزٌ مِنَ العِرْفَانِ لِلُّبِّ
    تُعِدُّ فِتْيَانَاً يُبَاهَى بِهِمْ
    في الحَقِّ وَالآدَابِ وَالطِّبِّ
    مَدْرَسَةٌ يُدْرِكُ طُلاَّبُهَا
    غَايَةَ مَا رَامُوا مِنَ الطِّلْبِ
    مَن أَمرُهُ عُسْرُ وَمَنْ أَمْرُهُ
    يُسْرٌ نَزِيلاَهَا عَلَى الرُّحْبِ
    تَخْدُمُ كُلاًّ مِنهُمَا خَدْمَةً
    رَاضِيَةً لِلْعَبْدِ وَالرَّبِّ
    تَبُثُّ في العَقلِ نَشَاطَ المُنَى
    وَتَبْعَثُ النَّجْدَةَ فِي القَلْبِ
    لِلشَّعْبِ نَفعٌ جِدُّ نَفْعٍ بِهَا
    كَفَاؤُهُ لَيسَ مِنَ اللِّعْبِ
    وَالشَّعْبُ مَا زَالَ بَنُوهُ لَنَا
    طَلِعَةً في المَطْلِعِ الصَّعْبِ
    أَتْعَبَ قُوَّامٍ بِمَجدِ الحِمَى
    في سَعَةِ العَيْشِ وَفِي الكَرْبِ
    مَهْمَا يُعِنْهُمْ مُوسِرُو قَوْمِهِمْ
    فَالفَضْلُ في جَانِبِهِمْ مُرْبِي
    لَكِنَّنَا في زَمَنِ حَائِرٍ
    أُخْطِيءَ فيهِ مَوْضِعُ العُجْبِ
    فَأَوْجَبَ الشُّكْرَ لأَدْنَى النَّدَى
    مَا جَعَلَ الفَقْرَ مِنَ الذَّنْبِ
    أَوْلَى تَلاَقِي كُلِّ صَدْعٍ بَدَا
    مِنْ جَانِبِ الْجُمْهُورِ بِالرَّأْبِ
    فَإِنَّ مَنْ صَانَ أَسَاساً وَهَي
    صَانَ حِمىً مِنْ سَييِّءِ الغِبِّ
    وَالشَّعبُ إِنْ طَالَ مَدَى جَهْلِهِ
    بَدَتْ عَلَيْهِ نُقْطَةُ الشَّغْبِ
    أَبْهَجْ بِهَا لَيْلَةَ أُنْسٍ زَهَتْ
    مُضَاءَةً بِالسَّادَةِ الشُّهْبِ
    بُورِكَ فِي دَاعٍ إِلَيْهَا وَفِي
    سَاعٍ إلى الإِحْسَانِ عَنْ حُبِّ


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو - 16:51