هاوار عفرين ابو الوليد

بان كي مون وداود أوغلو يعبران عن قلقهما إزاء "المسار الخطير" للأزمة في سوريا 73926
بان كي مون وداود أوغلو يعبران عن قلقهما إزاء "المسار الخطير" للأزمة في سوريا 73949

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هاوار عفرين ابو الوليد

بان كي مون وداود أوغلو يعبران عن قلقهما إزاء "المسار الخطير" للأزمة في سوريا 73926
بان كي مون وداود أوغلو يعبران عن قلقهما إزاء "المسار الخطير" للأزمة في سوريا 73949

هاوار عفرين ابو الوليد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
هاوار عفرين ابو الوليد

مرحبا و أغــلى ســهلا يا (زائر) .. عدد مساهماتك و مـشــاركـاتـك3


    بان كي مون وداود أوغلو يعبران عن قلقهما إزاء "المسار الخطير" للأزمة في سوريا

    Hawar Afrin
    Hawar Afrin
    االــمــديـــرر االـــعـــاأم  للــمــنـتدى
    االــمــديـــرر االـــعـــاأم  للــمــنـتدى


    عــدد الـــمــســاهـمات عــدد الـــمــســاهـمات : 3126

    موضوع  متميز بان كي مون وداود أوغلو يعبران عن قلقهما إزاء "المسار الخطير" للأزمة في سوريا

    مُساهمة من طرف Hawar Afrin الإثنين 16 يناير - 12:26

    أشار كلا من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، ووزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو إلى قلقهما إزاء "المسار الخطير الذي تتخذه الأزمة في سوريا"، وذلك خلال مؤتمر للأمم المتحدة عن الديمقراطية في العالم العربي المنعقد في لبنان.



    ونقلت مصادر إعلامية متطابقة عن المتحدث باسم الأمين العام للمنظمة الدولية مارتن نيسيركي قوله، في بيان له، إن "بان وأوغلو بحثا، خلال تواجدهما في لبنان، سلسلة من الملفات الإقليمية ولا سيما الوضع في سوريا إضافة إلى إيران وقبرص"، مضيفا أن "المسار الخطير الذي تتخذه الأزمة في سوريا يشكل مصدر قلق كبير".

    وكان أوغلو أعلن عقب لقائه، يوم السبت، رئيس الجمهورية ميشال سليمان ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس البرلمان نبيه بري "رفض بلاده أي انعكاسات أو ارتدادات سلبية على لبنان من خلال ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من اضطرابات وأزمات".

    وكان أمين عام الأمم المتحدة دعا الرئيس بشار الأسد، مؤخرا، إلى أن يستمع إلى شعبه، فليس مقبولاً أبداً أن تكون القوات المسلحة والأمنية قتلت 5 آلاف شخص وتنتهك حقوق الإنسان، على حد تعبيره, مجددا تحذيره من أن الأسرة الدولية لن تقبل بوضع كهذا.

    وتصاعدت الضغوط الدولية على سورية, حيث فرضت عدة دول عربية وغربية ومن بينها تركيا عقوبات على سورية استهدفت مسؤولين وشركات بسبب ما أسمته استمرار عمليات "العنف والقتل" بحق المدنيين في البلاد.

    وشهدت العلاقات بين دمشق وأنقرة تأزما شديدا, منذ بدء الأحداث, وخاصة بعد الإدانات التركية المتكررة للسلطات السورية بممارستها ما أسمته عمليات "العنف والقمع" بحق المتظاهرين, الأمر الذي تنفيه دمشق، حيث ردت مصادر رسمية سورية بأنها تتصدى لـ "جماعات مسلحة"، وطلبت من تركيا مراجعة موقفها إزاء الأوضاع في سورية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 9 مايو - 4:01