توفي صباح يوم الاثنين، الصحفي شكري أبو البرغل، إثر إصابته برصاصة في الوجه، يوم الجمعة الماضي، ليكون بذلك أول صحفي يلقى حتفه في الاحتجاجات التي تشهدها البلاد.
وقال أيهم نجل أبو البرغل لوكالة الأنباء (يونايتد برس انترناشونال) الأميركية، إن "والده توفي في الساعة السابعة من صباح يوم الاثنين، في مستشفى المواساة بدمشق، بعد تعرضه لرصاصة في منزله يوم الجمعة الماضي، في بلدة داريا قرب العاصمة دمشق".
وكان أدهم نجل آخر للصحفي أبو البرغل، قال للتلفزيون السوري، في وقت سابق، إننا كنا جالسين يوم الجمعة، في المنزل وسمعنا إطلاق رصاص كثيف بالقرب من منزلنا، وعندما سمع والدي وأراد أن يعرف ماذا يحدث وقف على قدميه، فإذا بالرصاصة تخترق نافذة المنزل وتصيب عينه، فيما قال التلفزيون أن أبوالبرغل أصيب برصاص "إرهابيين".
ويعمل الصحفي شكري أبو البرغل، ضمن الفريق السياسي لصحيفة الثورة، إضافة إلى عمله في إذاعة دمشق.
وقال أيهم نجل أبو البرغل لوكالة الأنباء (يونايتد برس انترناشونال) الأميركية، إن "والده توفي في الساعة السابعة من صباح يوم الاثنين، في مستشفى المواساة بدمشق، بعد تعرضه لرصاصة في منزله يوم الجمعة الماضي، في بلدة داريا قرب العاصمة دمشق".
وكان أدهم نجل آخر للصحفي أبو البرغل، قال للتلفزيون السوري، في وقت سابق، إننا كنا جالسين يوم الجمعة، في المنزل وسمعنا إطلاق رصاص كثيف بالقرب من منزلنا، وعندما سمع والدي وأراد أن يعرف ماذا يحدث وقف على قدميه، فإذا بالرصاصة تخترق نافذة المنزل وتصيب عينه، فيما قال التلفزيون أن أبوالبرغل أصيب برصاص "إرهابيين".
ويعمل الصحفي شكري أبو البرغل، ضمن الفريق السياسي لصحيفة الثورة، إضافة إلى عمله في إذاعة دمشق.