قامت السلطات المختصة، يوم الخميس، بإخلاء سبيل 552 موقوف، ممن تورطوا في الأحداث الأخيرة ولم تتلطخ أيديهم بالدماء.
وكانت السلطات السورية أخلت، أواخر الشهر الماضي، سبيل 755 موقوفا ممن تورطوا في الأحداث الأخيرة، كما أخلت سبيل 2645 موقوفا على ثلاث دفعات، خلال شهر تشرين الثاني الماضي، ممن تورطوا في الأحداث الأخيرة، التي تشهدها سورية مؤخرا، ولم تتلطخ أيديهم بدماء السوريين.
وإخلاء سبيل المعتقلين هو أحد بنود الخطة العربية لوقف "العنف" في سورية، والتي وافقت عليها القيادة السورية، إضافة إلى سحب المظاهر المسلحة من المدن، وفتح حوار وطني مع المعارضة في مقر الجامعة، والسماح لوسائل الإعلام والمراقبين بالدخول إلى سوريا والإطلاع على الأوضاع فيها.
وأصدر الرئيس بشار الأسد منذ بدء الحركة الاحتجاجية التي بدأت منذ 9 أشهر، 3 مراسيم تقضي بالعفو العام وإخراج المعتقلين السياسيين شمل أخرها "معتقلي جماعة الإخوان المسلمين المحظورة".
وتشهد عدة مدن سورية، منذ بدء حركة الاحتجاجات في منتصف آذار الماضي، أعمال عنف أودت بحياة الكثيرين من مدنيين ورجال أمن وجيش، تقول السلطات إنهم قضوا بنيران "جماعات مسلحة"، فيما تتهم منظمات حقوقية وناشطين السلطات بارتكاب أعمال "عنف لقمع المتظاهرين".
وكانت السلطات السورية أخلت، أواخر الشهر الماضي، سبيل 755 موقوفا ممن تورطوا في الأحداث الأخيرة، كما أخلت سبيل 2645 موقوفا على ثلاث دفعات، خلال شهر تشرين الثاني الماضي، ممن تورطوا في الأحداث الأخيرة، التي تشهدها سورية مؤخرا، ولم تتلطخ أيديهم بدماء السوريين.
وإخلاء سبيل المعتقلين هو أحد بنود الخطة العربية لوقف "العنف" في سورية، والتي وافقت عليها القيادة السورية، إضافة إلى سحب المظاهر المسلحة من المدن، وفتح حوار وطني مع المعارضة في مقر الجامعة، والسماح لوسائل الإعلام والمراقبين بالدخول إلى سوريا والإطلاع على الأوضاع فيها.
وأصدر الرئيس بشار الأسد منذ بدء الحركة الاحتجاجية التي بدأت منذ 9 أشهر، 3 مراسيم تقضي بالعفو العام وإخراج المعتقلين السياسيين شمل أخرها "معتقلي جماعة الإخوان المسلمين المحظورة".
وتشهد عدة مدن سورية، منذ بدء حركة الاحتجاجات في منتصف آذار الماضي، أعمال عنف أودت بحياة الكثيرين من مدنيين ورجال أمن وجيش، تقول السلطات إنهم قضوا بنيران "جماعات مسلحة"، فيما تتهم منظمات حقوقية وناشطين السلطات بارتكاب أعمال "عنف لقمع المتظاهرين".