يستضيف نادي الرياضي اللبناني اليوم الأربعاء منافسات المجموعة الأولى من دوري غرب آسيا لكرة السلة بنسخته الثانية وسط غياب للأندية السورية نتيجة لاعتراض الاتحاد السوري للعبة على قرارات اتحاد غرب آسيا الموسم الماضي.
وتشهد البطولة الحالية مشاركة 5 أندية هم مشاركة التلال اليمني والرياضي آرامكس الأردني وبتروشيمي وزوب اهان الإيرانيين بالاضافة الى الرياضي صاحب الضيافة.
وكان الرياضي فاز بلقب النسخة الأولى من دوري غربي آسيا العام الماضي على حساب الجلاء السوري إثر انسحاب الأخير من المباراة الخامسة بعد تعادل الفريقين بمباراتين لكل منهما، ما دفع اتحاد غرب آسيا لفرض عقوبات على الجلاء وصفها الاتحاد السوري بــ"الظالمة".
وتضمنت عقوبات اتحاد غرب آسيا حرمان نادي الجلاء من المشاركة ببطولة آسيا لمدة عامين اعتبارا من العام الحالي، وذلك على خلفية امتناعه عن لعب نهائي البطولة أمام الرياضي اللبناني في العاصمة الأردنية عمان، كما فرض عليه غرامة مالية بمبلغ 30 ألف دولار مع السماح له بالمشاركة للعام الحالي في البطولة التي جرت بالعاصمة الفلبينية مانيلا.
ورفع اتحاد السلة السوري كتاباً رسمياً بعد ذلك للاتحادين الأسيوي والدولي شارحاً خلاله ملابسات ما حصل في حلب باللقاء الفاصل وكيفية انسحاب النادي اللبناني للمطالبة بحق نادي الجلاء الذي ظلم بقرار اتحاد غرب أسيا، لكن الرد لم يأتي حتى الآن من كلا الاتحادين، ما دفع الاتحاد المحلي للامتناع عن المشاركة.
يذكر أن اتحاد غرب أسيا قرر إنهاء "المهزلة" التي ألفها وأخرجها، بتتويج الرياضي اللبناني بطلاً لدوري غرب آسيا على حساب الجلاء باعتباره فائزاً 20 – 0، بعد تغيب الأخير عن حضور المباراة النهائية.
وتشهد البطولة الحالية مشاركة 5 أندية هم مشاركة التلال اليمني والرياضي آرامكس الأردني وبتروشيمي وزوب اهان الإيرانيين بالاضافة الى الرياضي صاحب الضيافة.
وكان الرياضي فاز بلقب النسخة الأولى من دوري غربي آسيا العام الماضي على حساب الجلاء السوري إثر انسحاب الأخير من المباراة الخامسة بعد تعادل الفريقين بمباراتين لكل منهما، ما دفع اتحاد غرب آسيا لفرض عقوبات على الجلاء وصفها الاتحاد السوري بــ"الظالمة".
وتضمنت عقوبات اتحاد غرب آسيا حرمان نادي الجلاء من المشاركة ببطولة آسيا لمدة عامين اعتبارا من العام الحالي، وذلك على خلفية امتناعه عن لعب نهائي البطولة أمام الرياضي اللبناني في العاصمة الأردنية عمان، كما فرض عليه غرامة مالية بمبلغ 30 ألف دولار مع السماح له بالمشاركة للعام الحالي في البطولة التي جرت بالعاصمة الفلبينية مانيلا.
ورفع اتحاد السلة السوري كتاباً رسمياً بعد ذلك للاتحادين الأسيوي والدولي شارحاً خلاله ملابسات ما حصل في حلب باللقاء الفاصل وكيفية انسحاب النادي اللبناني للمطالبة بحق نادي الجلاء الذي ظلم بقرار اتحاد غرب أسيا، لكن الرد لم يأتي حتى الآن من كلا الاتحادين، ما دفع الاتحاد المحلي للامتناع عن المشاركة.
يذكر أن اتحاد غرب أسيا قرر إنهاء "المهزلة" التي ألفها وأخرجها، بتتويج الرياضي اللبناني بطلاً لدوري غرب آسيا على حساب الجلاء باعتباره فائزاً 20 – 0، بعد تغيب الأخير عن حضور المباراة النهائية.