أثارت أغنية " نتالي " لصاحبها الفنان حسام تحسين بك ضجة إعلامية إثر تجديدها وطرحها مؤخراً بصوت الفنان اللبناني عاصي الحلاني .. وبدأت الشائعات تنتشر حولها ..
وفي هذا الصدد أبدى الفنان تحسين بك في تصريح لـ "عربي برس" استغرابه مما أثاره الإعلام حول الأغنية، موضحاً أن الفنان حلاني سمع الأغنية في " سي دي " للفنان تحسين بك يعد كأرشيف له وأبدى إعجابه بها فطلبها منه ووافق على طلبه وهذا ماحدث مع الفنانة ميادة بسيليس قبل عدة أعوام مؤكداً أنه لايوجد أي خلاف بينه وبين الحلاني بشأنها.
وتابع تحسين بك "أنا لست بائع أغاني، ولا مغن، أنا مؤدي أو شبه مؤدي للاغاني، وأعمل بهذا الموضوع بمزاجية خاصة .. لدي أغاني كثيرة لم يرها الناس أو يسمعوها ".
وعن رأيه بالأغنية بصوت فارس الأغنية لفت تحسين بك إلى أن الحلاني أداها بطريقة يراها جميلة، مشيراً إلى ان الجمهور هو الذي يحكم عليها ويقرر مدى نجاحها ويبقى الأمر خاص بين الحلاني والجمهور أما هو فرأيه غير مستحب كونه أدى الأغنية سابقاً على حد تعبيره.
وكشف تحسين بك أن الحلاني طلب منه أغاني ليتعاونا معاً بعمل فني، ولكن لم يتم أي اتفاق رسمي بين الطرفين والأمر متروك إلى أن يتقابلا، منوهاً بوجود عدة أغان جاهزة لديه سيعرضها على الفنان الحلاني .
من جهة أخرى يصور تحسين بك حالياً أدواره في عملين ينتميان إلى البيئة الشامية " زمن البرغوت " مع المخرج أحمد إبراهيم أحمد ، و" الأميمي " للمخرج تامر إسحق ، ولايرى ضيراً في الدخول بعملين من نفس النمط بموسم واحد فالأعمال الشامية برأيه كثيرة وكلها باتت تشبه بعضها وهو بعمره لم يعد يفكر بتلك المزاجية.
آمنة ملحم - عربي برس
وفي هذا الصدد أبدى الفنان تحسين بك في تصريح لـ "عربي برس" استغرابه مما أثاره الإعلام حول الأغنية، موضحاً أن الفنان حلاني سمع الأغنية في " سي دي " للفنان تحسين بك يعد كأرشيف له وأبدى إعجابه بها فطلبها منه ووافق على طلبه وهذا ماحدث مع الفنانة ميادة بسيليس قبل عدة أعوام مؤكداً أنه لايوجد أي خلاف بينه وبين الحلاني بشأنها.
وتابع تحسين بك "أنا لست بائع أغاني، ولا مغن، أنا مؤدي أو شبه مؤدي للاغاني، وأعمل بهذا الموضوع بمزاجية خاصة .. لدي أغاني كثيرة لم يرها الناس أو يسمعوها ".
وعن رأيه بالأغنية بصوت فارس الأغنية لفت تحسين بك إلى أن الحلاني أداها بطريقة يراها جميلة، مشيراً إلى ان الجمهور هو الذي يحكم عليها ويقرر مدى نجاحها ويبقى الأمر خاص بين الحلاني والجمهور أما هو فرأيه غير مستحب كونه أدى الأغنية سابقاً على حد تعبيره.
وكشف تحسين بك أن الحلاني طلب منه أغاني ليتعاونا معاً بعمل فني، ولكن لم يتم أي اتفاق رسمي بين الطرفين والأمر متروك إلى أن يتقابلا، منوهاً بوجود عدة أغان جاهزة لديه سيعرضها على الفنان الحلاني .
من جهة أخرى يصور تحسين بك حالياً أدواره في عملين ينتميان إلى البيئة الشامية " زمن البرغوت " مع المخرج أحمد إبراهيم أحمد ، و" الأميمي " للمخرج تامر إسحق ، ولايرى ضيراً في الدخول بعملين من نفس النمط بموسم واحد فالأعمال الشامية برأيه كثيرة وكلها باتت تشبه بعضها وهو بعمره لم يعد يفكر بتلك المزاجية.
آمنة ملحم - عربي برس