أفادت مصادر إعلامية متطابقة إن مجموعة إرهابية مسلحة قامت بتفجير خط الغاز بين تلبيسة والرستن عند منطقة الزعفرانة, حيث يغذي هذا الخط محطتي الزارة وزيزون لتوليد الكهرباء.
وتعد هذه المرة الثالثة التي يتم فيها استهداف خط الغاز المار بقرب الرستن بحمص، حيث تم تفجير هذا الخط قبل نحو أسبوع بعبوة ناسفة ما أدى إلى تسرب نحو 150 ألف م3 من الغاز من نقطة التفجير، كما تم استهدافه في 12 كانون الأول الماضي، بعبوة ناسفة أيضا، ما أدى إلى حدوث انفجار واشتعال النار في الخط، حيث قامت الجهات المعنية بإصلاحه.
وكانت مجموعة "مسلحة تخريبية" أقدمت أيضا مطلع الشهر الماضي، على تفجير خط لنقل النفط في منطقة تل الشور غربي مدينة حمص.
وأعلنت وزارة الكهرباء، الشهر الماضي، أنها قررت زيادة ساعات التقنين في جميع المحافظات، بسبب الاعتداءات التي نفذتها مجموعات "إرهابية مسلحة" على خطوط إمداد الوقود التي تغذي محطات توليد الطاقة الكهربائية.
وتم مؤخرا، استهداف عدد من الصهاريج، التي تحمل مواد نفطية، كانت تنقلها إلى عدد من المحافظات السورية, كما أدت هجمات لمسلحين على السكك الحديدية أكثر من مرة، خاصة في محافظة حمص، إلى توقف سير القطارات التي كانت تحمل أيضا مواد نفطية أو بضائع أو حتى مواطنين.
وتعد هذه المرة الثالثة التي يتم فيها استهداف خط الغاز المار بقرب الرستن بحمص، حيث تم تفجير هذا الخط قبل نحو أسبوع بعبوة ناسفة ما أدى إلى تسرب نحو 150 ألف م3 من الغاز من نقطة التفجير، كما تم استهدافه في 12 كانون الأول الماضي، بعبوة ناسفة أيضا، ما أدى إلى حدوث انفجار واشتعال النار في الخط، حيث قامت الجهات المعنية بإصلاحه.
وكانت مجموعة "مسلحة تخريبية" أقدمت أيضا مطلع الشهر الماضي، على تفجير خط لنقل النفط في منطقة تل الشور غربي مدينة حمص.
وأعلنت وزارة الكهرباء، الشهر الماضي، أنها قررت زيادة ساعات التقنين في جميع المحافظات، بسبب الاعتداءات التي نفذتها مجموعات "إرهابية مسلحة" على خطوط إمداد الوقود التي تغذي محطات توليد الطاقة الكهربائية.
وتم مؤخرا، استهداف عدد من الصهاريج، التي تحمل مواد نفطية، كانت تنقلها إلى عدد من المحافظات السورية, كما أدت هجمات لمسلحين على السكك الحديدية أكثر من مرة، خاصة في محافظة حمص، إلى توقف سير القطارات التي كانت تحمل أيضا مواد نفطية أو بضائع أو حتى مواطنين.