الرئيسية
التسجيل
عــدد الـــمــســاهـمات
من طرف أفادت وكالات، يوم الاثنين، أن هناك أنباء عن سقوط "قتلى" مدنيين في عدة مناطق بسورية، تزامنا مع استمرار زيارة المراقبين العرب لعدد من المناطق في سورية، في وقت تحدثت فيه وكالة (سانا) عن استشهاد مواطنين بنيران مجموعات مسلحة بحمص وحماة، لافتة إلى أن هناك خطاب للرئيس بشار الأسد يوم غد.
وقالت الوكالات، نقلا عن ناشطين، إن "عدد من المدنيين سقطوا في كل من حمص وإدلب وحماة ودير الزور، بالإضافة إلى دوما بريف دمشق".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
من جانبها، قالت وكالة (سانا) إن "مجموعة إرهابية مسلحة اغتالت اليوم المهندس سمير عساف العامل بمديرية الزراعة وأصابت زميله ماجد نحاس عندما فتحت النار على سيارتهما وهما في طريقهما إلى مبنى المديرية الواقع بالقرب من مدخل مدينة حمص الشمالي".
وأضافت الوكالة أن "مجموعات مسلحة اختطفت المدرس حسن سالم عيسى من شارع القوتلي بحمص إلى جهة مجهولة، كما استشهدت مواطنة جراء إطلاق النار عليها من مجموعة إرهابية مسلحة في حي جنوب الملعب بحماة".
ومن جهة أخرى، قالت وكالة (سانا) إن "الرئيس بشار الأسد سيلقي قبل ظهر يوم غد الثلاثاء خطابا حول القضايا الداخلية وتطورات الأوضاع محليا وإقليميا".
كما يتزامن خطاب الأسد مع عقد مجلس الأمن الدولي اجتماع يستمع خلاله إلى إحاطة سياسية دورية عن الأوضاع السياسية في العالم، ومنها الأوضاع في سورية.
وكانت تقارير إعلامية توقعت، منتصف الشهر الماضي، أن يتوجه الرئيس بشار الأسد بخطاب إلى الشعب السوري خلال الأيام المقبلة, يتحدث فيه عن آخر التطورات الجارية في سوريا.
إلى ذلك، شيع من مشفيي حمص واللاذقية العسكريين والمشفى الوطني في السويداء، جثامين سبعة شهداء من عناصر الجيش وحفظ النظام قضوا بنيران مسلحين في حمص وإدلب، بحسب وكالة "سانا".
وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام ومدنيين, تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة"، إضافة إلى إصابة عسكريين ومدنيين بجروح جراء حوادث إطلاق النار.
وقالت الوكالات، نقلا عن ناشطين، إن "عدد من المدنيين سقطوا في كل من حمص وإدلب وحماة ودير الزور، بالإضافة إلى دوما بريف دمشق".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
من جانبها، قالت وكالة (سانا) إن "مجموعة إرهابية مسلحة اغتالت اليوم المهندس سمير عساف العامل بمديرية الزراعة وأصابت زميله ماجد نحاس عندما فتحت النار على سيارتهما وهما في طريقهما إلى مبنى المديرية الواقع بالقرب من مدخل مدينة حمص الشمالي".
وأضافت الوكالة أن "مجموعات مسلحة اختطفت المدرس حسن سالم عيسى من شارع القوتلي بحمص إلى جهة مجهولة، كما استشهدت مواطنة جراء إطلاق النار عليها من مجموعة إرهابية مسلحة في حي جنوب الملعب بحماة".
ومن جهة أخرى، قالت وكالة (سانا) إن "الرئيس بشار الأسد سيلقي قبل ظهر يوم غد الثلاثاء خطابا حول القضايا الداخلية وتطورات الأوضاع محليا وإقليميا".
كما يتزامن خطاب الأسد مع عقد مجلس الأمن الدولي اجتماع يستمع خلاله إلى إحاطة سياسية دورية عن الأوضاع السياسية في العالم، ومنها الأوضاع في سورية.
وكانت تقارير إعلامية توقعت، منتصف الشهر الماضي، أن يتوجه الرئيس بشار الأسد بخطاب إلى الشعب السوري خلال الأيام المقبلة, يتحدث فيه عن آخر التطورات الجارية في سوريا.
إلى ذلك، شيع من مشفيي حمص واللاذقية العسكريين والمشفى الوطني في السويداء، جثامين سبعة شهداء من عناصر الجيش وحفظ النظام قضوا بنيران مسلحين في حمص وإدلب، بحسب وكالة "سانا".
وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام ومدنيين, تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة"، إضافة إلى إصابة عسكريين ومدنيين بجروح جراء حوادث إطلاق النار.
