يعتزم وفد من "هيئة التنسيق الوطنية للتغيير الديمقراطي" في المهجر برئاسة هيثم مناع اليوم الخميس مقابلة وزير الخارجية البلجيكي في بروكسل لتبادل وجهات النظر حول أخر المستجدات على الساحة السورية.
وقالت الهيئة على موقعها الالكتروني أن "المقابلة تاتي تلبية لدعوة خاصة من الخارجية البلجيكية، وذلك لتبادل وجهات النظر حول أخر المستجدات في سورية، والتأكيد على دعم الثورة السورية الكامل، من أجل الانتقال السلمي لنظام تداولي ديمقراطي للسلطة".
ويأتي اللقاء المزمع للهيئة مع وزير الخارجية البلجيكي مع أنباء عن قيام روسيا والصين بتوجيه دعوة للهيئة لزيارة كل منهما لبحث سبل حل الأزمة في سورية.
وتضم الهيئة, التي أعلن عن تأسيسها أواخر حزيران الماضي, أحزاب التجمع اليسار السوري وحزب العمل الشيوعي وحزب الاتحاد الاشتراكي و11 حزبا كرديا, كما تضم الهيئة شخصيات معارضة من الداخل كعارف دليلة وميشيل كيلو وفايز سارة وهيثم المالح ومن الخارج هيثم المناع ورامي عبد الرحمن وزكريا السقال وسمير العيطة وآخرين.
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 9 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.
وقالت الهيئة على موقعها الالكتروني أن "المقابلة تاتي تلبية لدعوة خاصة من الخارجية البلجيكية، وذلك لتبادل وجهات النظر حول أخر المستجدات في سورية، والتأكيد على دعم الثورة السورية الكامل، من أجل الانتقال السلمي لنظام تداولي ديمقراطي للسلطة".
ويأتي اللقاء المزمع للهيئة مع وزير الخارجية البلجيكي مع أنباء عن قيام روسيا والصين بتوجيه دعوة للهيئة لزيارة كل منهما لبحث سبل حل الأزمة في سورية.
وتضم الهيئة, التي أعلن عن تأسيسها أواخر حزيران الماضي, أحزاب التجمع اليسار السوري وحزب العمل الشيوعي وحزب الاتحاد الاشتراكي و11 حزبا كرديا, كما تضم الهيئة شخصيات معارضة من الداخل كعارف دليلة وميشيل كيلو وفايز سارة وهيثم المالح ومن الخارج هيثم المناع ورامي عبد الرحمن وزكريا السقال وسمير العيطة وآخرين.
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 9 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.