الرئيسية
التسجيل
عــدد الـــمــســاهـمات
من طرف "هناك تنسيق بين بعثة المراقبين العرب والهيئة.. ومستعدون لزيارة أي دولة لها تأثير في حل الأزمة السورية"
أكد المنسق العام لهيئة التنسيق الوطني المعارضة" حسن عبد العظيم اليوم الأحد، أن ممثلين عن الهيئة سيلتقون الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قريبا، لافتا إلى أن الهيئة مستعدة لزيارة أي دولة تدعوها أن كان لها تأثير في حل الأزمة في سورية.. فيما أشار إلى وجود تنسيق بين الهيئة وبعثة المراقبين العرب في سورية.
وقال عبد العظيم في تصريح لسيريانيوز إن "وفدا من الهيئة سيلتقي الأمين العام للأمم المتحدة قريبا", لافتا الى ان الهيئة مستعدة لزيارة أي دولة تدعوها أن كان لها تأثير في حل الأزمة في سورية".
وتابع عبد العظيم إن "وفد الهيئة بالمهجر قام بزيارة تونس مؤخرا، للتعرف على القيادة هناك وعلى الرئيس التونسي ورئيس السلطة التشريعية، ورئيس الحكومة، بعد انتصار الثورة التونسية، والزيارة جاءت أيضا للتعريف بالهيئة، وبهدف توحيد جهود المعارضة لحماية المتظاهرين والخروج من الأزمة بأقل الخسائر".
وكان الرئيس التونسي منصف المرزوقي استقبل يوم السبت، وفد من هيئة التنسيق، حيث أكد المرزوقي إدانته للحل الأمني العسكري ورفض بلاده للتدخل العسكري الأجنبي في سورية وضرورة توحد فصائل المعارضة الديمقراطية السورية.
كما التقى وفد من هيئة التنسيق في العاصمة البلجيكية بروكسل يوم الخميس الماضي، وزير الخارجية البلجيكي، ومن ثم التقى رئيس قسم الشرق الأوسط في الاتحاد الأوربي ليا أوسيتالوا حيث اتفق الطرفان على استمرار التواصل والتنسيق بينهما.
كما أكد عبد العظيم يوم الخميس، أن روسيا والصين وجهتا دعوة للهيئة لزيارة كل منهما، من أجل بحث سبل حل للأزمة السورية.
وفي سياق آخر, قال عبد العظيم أن "هناك تنسيق وتعاون بين الهيئة وبعثة المراقبين العرب إذ أن عضو المكتب التنفيذي في الهيئة وهو رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان يقوم بتزويد رئيس البعثة بأسماء من كل المحافظات التي يزورها وفد البعثة، ليتم إطلاعهم على الحقائق".
وبدأت بعثة المراقبين العرب، مهامها في سورية يوم الثلاثاء قبل الماضي، بزيارة مدينة حمص, حيث قام عدد من المراقبين بزيارة أحياء من المدينة, فيما توزعت فرق المراقبين قي وقت لاحق على درعا وحماه وادلب ودمشق وريفها.
وكان عبد العظيم، طالب الأسبوع الماضي، السلطات السورية إلى التعاون وتقديم كل التسهيلات لعمل فرق المراقبين العرب لإنجاح مهمتم و"حماية البلاد من التدهور والانزلاق نحو الخراب" والدمار، فيما أشار إلى أنه في حال فشل مهمة المراقبين، لابأس بإرسال "قوات ردع عربية" إلى سورية.
ووقع نائب وزير الخارجية فيصل المقداد الشهر الماضي، في العاصمة المصرية القاهرة على مشروع بروتوكول خاص بإرسال مراقبين عرب إلى سورية لمعاينة الأوضاع هناك, وذلك في خطوة لإنهاء الاضطرابات التي تعصف بالبلاد منذ أكثر من 9 أشهر.
أكد المنسق العام لهيئة التنسيق الوطني المعارضة" حسن عبد العظيم اليوم الأحد، أن ممثلين عن الهيئة سيلتقون الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قريبا، لافتا إلى أن الهيئة مستعدة لزيارة أي دولة تدعوها أن كان لها تأثير في حل الأزمة في سورية.. فيما أشار إلى وجود تنسيق بين الهيئة وبعثة المراقبين العرب في سورية.
وقال عبد العظيم في تصريح لسيريانيوز إن "وفدا من الهيئة سيلتقي الأمين العام للأمم المتحدة قريبا", لافتا الى ان الهيئة مستعدة لزيارة أي دولة تدعوها أن كان لها تأثير في حل الأزمة في سورية".
وتابع عبد العظيم إن "وفد الهيئة بالمهجر قام بزيارة تونس مؤخرا، للتعرف على القيادة هناك وعلى الرئيس التونسي ورئيس السلطة التشريعية، ورئيس الحكومة، بعد انتصار الثورة التونسية، والزيارة جاءت أيضا للتعريف بالهيئة، وبهدف توحيد جهود المعارضة لحماية المتظاهرين والخروج من الأزمة بأقل الخسائر".
وكان الرئيس التونسي منصف المرزوقي استقبل يوم السبت، وفد من هيئة التنسيق، حيث أكد المرزوقي إدانته للحل الأمني العسكري ورفض بلاده للتدخل العسكري الأجنبي في سورية وضرورة توحد فصائل المعارضة الديمقراطية السورية.
كما التقى وفد من هيئة التنسيق في العاصمة البلجيكية بروكسل يوم الخميس الماضي، وزير الخارجية البلجيكي، ومن ثم التقى رئيس قسم الشرق الأوسط في الاتحاد الأوربي ليا أوسيتالوا حيث اتفق الطرفان على استمرار التواصل والتنسيق بينهما.
كما أكد عبد العظيم يوم الخميس، أن روسيا والصين وجهتا دعوة للهيئة لزيارة كل منهما، من أجل بحث سبل حل للأزمة السورية.
وفي سياق آخر, قال عبد العظيم أن "هناك تنسيق وتعاون بين الهيئة وبعثة المراقبين العرب إذ أن عضو المكتب التنفيذي في الهيئة وهو رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان يقوم بتزويد رئيس البعثة بأسماء من كل المحافظات التي يزورها وفد البعثة، ليتم إطلاعهم على الحقائق".
وبدأت بعثة المراقبين العرب، مهامها في سورية يوم الثلاثاء قبل الماضي، بزيارة مدينة حمص, حيث قام عدد من المراقبين بزيارة أحياء من المدينة, فيما توزعت فرق المراقبين قي وقت لاحق على درعا وحماه وادلب ودمشق وريفها.
وكان عبد العظيم، طالب الأسبوع الماضي، السلطات السورية إلى التعاون وتقديم كل التسهيلات لعمل فرق المراقبين العرب لإنجاح مهمتم و"حماية البلاد من التدهور والانزلاق نحو الخراب" والدمار، فيما أشار إلى أنه في حال فشل مهمة المراقبين، لابأس بإرسال "قوات ردع عربية" إلى سورية.
ووقع نائب وزير الخارجية فيصل المقداد الشهر الماضي، في العاصمة المصرية القاهرة على مشروع بروتوكول خاص بإرسال مراقبين عرب إلى سورية لمعاينة الأوضاع هناك, وذلك في خطوة لإنهاء الاضطرابات التي تعصف بالبلاد منذ أكثر من 9 أشهر.
