عاود سعر الذهب، يوم الخميس، ارتفاعه، مسجلا 1748.59 دولارا للاونصة، متأثرا بارتفاع اليورو أمام الدولار.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (رويترز) أن الذهب صعد في السوق الفورية 4.89 دولار إلى 1748.59 دولار للاونصة بعد أن وصل إلى مستوى 1751.30 دولار للاونصة أعلى مستوياته منذ الثامن من كانون الأول.
وكان سعر الذهب تحدد في الجلسة السابقة 1740 دولارا للأونصة نزولا من 1744 دولارا في جلسة القطع السابقة.
وارتفع الذهب الأمريكي في عقود نيسان 2.10 دولار للاونصة إلى 1751.60 دولار للاونصة.
ويترقب المستثمرون حاليا صدور بيانات إعانات البطالة الأمريكية الأسبوعية لمعرفة مدى قوة أكبر اقتصاد في العالم، بعد أن أعلنت الصين والولايات المتحدة وألمانيا ارتفاع نشاط مصانعها في يناير كانون الثاني.
وسبق لـ الذهب ان سجل صعودا 11 في المئة في كانون الثاني الماضي، مسجلا أكبر مكسب في شهر واحد منذ آب 2011 وأكبر صعود في شهر كانون الثاني منذ عام 1980 بفضل ضعف الدولار نتيجة لتعهد الاحتياطي الاتحادي الأمريكي بإبقاء أسعار الفائدة في الولايات المتحدة قريبة من الصفر إضافة إلى زيادة طلب المستثمرين والمستهلكين ومشتريات البنوك المركزية.
كما يتوقع المحللون بشكل عام صعود الذهب هذا العام رغم قول كثيرين انه من المرجح أن يتراجع الذهب على الأمد القصير.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن.
يشار إلى أنه يتوقع استمرار ارتفاع سعر الذهب مع اندفاع المستثمرين للمعدن الأصفر ملاذا آمن، والتكهنات بارتفاع معدل التضخم بالولايات المتحدة بسبب طباعة المزيد من الدولارات لتمويل خطة الحفز الاقتصادي.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (رويترز) أن الذهب صعد في السوق الفورية 4.89 دولار إلى 1748.59 دولار للاونصة بعد أن وصل إلى مستوى 1751.30 دولار للاونصة أعلى مستوياته منذ الثامن من كانون الأول.
وكان سعر الذهب تحدد في الجلسة السابقة 1740 دولارا للأونصة نزولا من 1744 دولارا في جلسة القطع السابقة.
وارتفع الذهب الأمريكي في عقود نيسان 2.10 دولار للاونصة إلى 1751.60 دولار للاونصة.
ويترقب المستثمرون حاليا صدور بيانات إعانات البطالة الأمريكية الأسبوعية لمعرفة مدى قوة أكبر اقتصاد في العالم، بعد أن أعلنت الصين والولايات المتحدة وألمانيا ارتفاع نشاط مصانعها في يناير كانون الثاني.
وسبق لـ الذهب ان سجل صعودا 11 في المئة في كانون الثاني الماضي، مسجلا أكبر مكسب في شهر واحد منذ آب 2011 وأكبر صعود في شهر كانون الثاني منذ عام 1980 بفضل ضعف الدولار نتيجة لتعهد الاحتياطي الاتحادي الأمريكي بإبقاء أسعار الفائدة في الولايات المتحدة قريبة من الصفر إضافة إلى زيادة طلب المستثمرين والمستهلكين ومشتريات البنوك المركزية.
كما يتوقع المحللون بشكل عام صعود الذهب هذا العام رغم قول كثيرين انه من المرجح أن يتراجع الذهب على الأمد القصير.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن.
يشار إلى أنه يتوقع استمرار ارتفاع سعر الذهب مع اندفاع المستثمرين للمعدن الأصفر ملاذا آمن، والتكهنات بارتفاع معدل التضخم بالولايات المتحدة بسبب طباعة المزيد من الدولارات لتمويل خطة الحفز الاقتصادي.