1 - التوراة : وهي التي أنزلت على سيدنا موسى عليه السلام وهي غير الصحف ..ولفظ التوراة لفظ عبراني معناه ( التعليم والشريعة )
2 - الانجيل : وهو الذي أنزل على سيدنا عيسى عليه السلام والانجيل لفظ يوناني معناه : (البشرى)
3 - الزبور : وهو الذي نزل على سيدنا داود عليه السلام والزبور في اللغة معناه : الكتاب وجمعه زبر .
4 - صحف ابراهيم وموسى :
قال تعالى : ( أم لم ينبأ بما في صحف موسى وابراهيم الذي وقى ألا تزر وازرة وزر أخرى و أن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى
ثم يجزاه الجزاء الأوفى وأن إلى ربك المنتهى )
٥ - القرآن الكريم : و هو الذي أنزل على سيدنا و خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه و سلم
وقد سَمّى الله القرآن (كلام الله) فقال: ﴿وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ﴾ (التوبة : 6).
كما وأخبر أنه أنزل القرآن، وأنه نزّله تنْزِيلا، حيث قال: ﴿وَقُرْآَنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا﴾ (الإسراء : 106).
والقرآن هو (حسب الاعتقاد الإسلامي)آخر الكتب السماوية وهو خاتمها، وهو أطولها، وأشملها، وهو الحاكم عليها حيث جاء في القرآن:
﴿وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنْ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ﴾ (المائدة: 48).
﴿وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ (يونس: 37).
﴿مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾ (يوسف: 111).
2 - الانجيل : وهو الذي أنزل على سيدنا عيسى عليه السلام والانجيل لفظ يوناني معناه : (البشرى)
3 - الزبور : وهو الذي نزل على سيدنا داود عليه السلام والزبور في اللغة معناه : الكتاب وجمعه زبر .
4 - صحف ابراهيم وموسى :
قال تعالى : ( أم لم ينبأ بما في صحف موسى وابراهيم الذي وقى ألا تزر وازرة وزر أخرى و أن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى
ثم يجزاه الجزاء الأوفى وأن إلى ربك المنتهى )
٥ - القرآن الكريم : و هو الذي أنزل على سيدنا و خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه و سلم
وقد سَمّى الله القرآن (كلام الله) فقال: ﴿وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ﴾ (التوبة : 6).
كما وأخبر أنه أنزل القرآن، وأنه نزّله تنْزِيلا، حيث قال: ﴿وَقُرْآَنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا﴾ (الإسراء : 106).
والقرآن هو (حسب الاعتقاد الإسلامي)آخر الكتب السماوية وهو خاتمها، وهو أطولها، وأشملها، وهو الحاكم عليها حيث جاء في القرآن:
﴿وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنْ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ﴾ (المائدة: 48).
﴿وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ (يونس: 37).
﴿مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾ (يوسف: 111).