[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بمناسبة الاعياد تعبق رائحة البيوت بالفرح والتهليل والبركات كما بـ"المعمول" أو ما يسمى كعك العيد.
بمناسبة حلول الاعياد تعبق رائحة البيوت بالفرح والتهليل والبركات كما بـ"المعمول" أو ما يسمى كعك العيد.
المعمول أو الكعك هو نوع من الحلويات الذي يحبه الصغار والكبار على حدّ سواء بمختلف انواعه، اذا كان على تمر أو جوز أو فستق أو غيره من المكسرات او الفاكهة، وتناوله يتمّ بكمية كبيرة دون حساب الوحدات الحرارية خصوصاً في أوقات الأعياد.
وللتخفيف من ضرر كثرة تناوله خصوصاً انه يحتوي على الكثير من السكر والسمن والزيوت يجب اتباع عدد من الخطوات قبل تناوله:
الحرص على تناول الأغذية الغنية ببعض أنواع الألياف قبل تناول الكعك أو بعده مباشرة لتقلل من امتصاص الدهون بالجسم.
ومن أمثلة هذه الخضراوات والفاكهة هي البرتقال والجزر والتين والبلح وكذلك البقول، بالاضافة الى المشروبات الساخنة التي تحتوي على الاعشاب كالزهورات او الصعتر.
عدم الافراط في تناول الكعك واختيار القطع الصغيرة وغير المغطّسة بالسكر الناعم.
الانتباه على النظام الغذائي اليومي وادخال الكعك بين الوجبات، ولا يجب ابداً التعويض عن وجبات الطعام الثلاثة الاساسية بقطع الكعك لان ذلك يمكن ان يؤدي ال ارباك الجهاز الهضمي بعد فترة الصيام.
بدوره يزيد هذا الامر من مضاعفة كميات السعرات حرارية ما يؤدّي الى حصول زيادة في الوزن، لذلك فهو يعتبر مشكلة لمن يعانون أصلا من البدانة.
ويجب اكل الكعك عند اللزوم فقط او عندما يريد الشخص لأن السعرات الحرارية المستمدة من الدهون يجب ان لا تزيد نسبتها المئوية يومياً عن25% إلى 30% من السعرات الكلية، وألا تتجاوز أيضا نسبة السعرات الحرارية من الدهنيات المشبعة عن10%، وهنا نذكر ان الدهون المستخدمة في الكعك هي مشبعة ويطلق عليها اسم السمن.
وبالنسبة الى المرضى المصابين بإرتفاع في دهنيات الدم أو تصلب الشرايين، أو مرضى السكري، أو التليف الكبدي، يجب عليهم الامتناع عن تناول الكعك لأنه يؤدي إلي تدهور حالاتهم المرضية واذا ارادوا ذلك فعليهم استشارة الطبيب واخصائية التغذية.
بمناسبة الاعياد تعبق رائحة البيوت بالفرح والتهليل والبركات كما بـ"المعمول" أو ما يسمى كعك العيد.
بمناسبة حلول الاعياد تعبق رائحة البيوت بالفرح والتهليل والبركات كما بـ"المعمول" أو ما يسمى كعك العيد.
المعمول أو الكعك هو نوع من الحلويات الذي يحبه الصغار والكبار على حدّ سواء بمختلف انواعه، اذا كان على تمر أو جوز أو فستق أو غيره من المكسرات او الفاكهة، وتناوله يتمّ بكمية كبيرة دون حساب الوحدات الحرارية خصوصاً في أوقات الأعياد.
وللتخفيف من ضرر كثرة تناوله خصوصاً انه يحتوي على الكثير من السكر والسمن والزيوت يجب اتباع عدد من الخطوات قبل تناوله:
الحرص على تناول الأغذية الغنية ببعض أنواع الألياف قبل تناول الكعك أو بعده مباشرة لتقلل من امتصاص الدهون بالجسم.
ومن أمثلة هذه الخضراوات والفاكهة هي البرتقال والجزر والتين والبلح وكذلك البقول، بالاضافة الى المشروبات الساخنة التي تحتوي على الاعشاب كالزهورات او الصعتر.
عدم الافراط في تناول الكعك واختيار القطع الصغيرة وغير المغطّسة بالسكر الناعم.
الانتباه على النظام الغذائي اليومي وادخال الكعك بين الوجبات، ولا يجب ابداً التعويض عن وجبات الطعام الثلاثة الاساسية بقطع الكعك لان ذلك يمكن ان يؤدي ال ارباك الجهاز الهضمي بعد فترة الصيام.
بدوره يزيد هذا الامر من مضاعفة كميات السعرات حرارية ما يؤدّي الى حصول زيادة في الوزن، لذلك فهو يعتبر مشكلة لمن يعانون أصلا من البدانة.
ويجب اكل الكعك عند اللزوم فقط او عندما يريد الشخص لأن السعرات الحرارية المستمدة من الدهون يجب ان لا تزيد نسبتها المئوية يومياً عن25% إلى 30% من السعرات الكلية، وألا تتجاوز أيضا نسبة السعرات الحرارية من الدهنيات المشبعة عن10%، وهنا نذكر ان الدهون المستخدمة في الكعك هي مشبعة ويطلق عليها اسم السمن.
وبالنسبة الى المرضى المصابين بإرتفاع في دهنيات الدم أو تصلب الشرايين، أو مرضى السكري، أو التليف الكبدي، يجب عليهم الامتناع عن تناول الكعك لأنه يؤدي إلي تدهور حالاتهم المرضية واذا ارادوا ذلك فعليهم استشارة الطبيب واخصائية التغذية.