أكد الفنان السوري جمال سليمان أنه لا يقاطع الدراما السورية، لكن الظروف التي تعيشها بلاده تجعل الترقب سيد الموقف في دمشق،
وجعلته يعزف عن الظهور فيها، خصوصا أنه يعيش معززا في مصر.
في الوقت نفسه، شدد على أن الحوار الوطني بين جميع الأطراف هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة التي تعيشها سورية.
ويفاخر سليمان بتجربته الأولى في مصر، قائلا: «بعد هذا العمل، تهافت منتجو مصر ومخرجوها على نجوم سورية». بحسب صحيفة «الأخبار» اللبنانية امس.
ولا يكتفي الفنان السوري بالثناء على أعماله الصعيدية فحسب، بل يتوقف عند مسلسله «قصة حب»، مشيرا إلى أن «العمل تحدث عن الربيع العربي والثورات قبل حدوثها، حيث كانت لدى كاتب العمل مدحت العدل رؤية، واستطاع استشراف المستقبل في مصر، فناقش تأثير التطرف الإسلامي»
وبعيدا عن مشاريعه الفنية، يؤخذ على سليمان موقفه الضبابي مما يحدث في بلده، لكن النجم السوري يرى أن «الحل لما يجري هو حوار وطني تقدم فيه كل الأطراف تنازلات لصالح مستقبل البلد». وأضاف «لدينا أحد خيارين: الأول أن تتحول سورية إلى بلد حيث ينبعث الدخان من كل شارع، أو نرضى بالدخول في حوار شجاع».
وجعلته يعزف عن الظهور فيها، خصوصا أنه يعيش معززا في مصر.
في الوقت نفسه، شدد على أن الحوار الوطني بين جميع الأطراف هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة التي تعيشها سورية.
ويفاخر سليمان بتجربته الأولى في مصر، قائلا: «بعد هذا العمل، تهافت منتجو مصر ومخرجوها على نجوم سورية». بحسب صحيفة «الأخبار» اللبنانية امس.
ولا يكتفي الفنان السوري بالثناء على أعماله الصعيدية فحسب، بل يتوقف عند مسلسله «قصة حب»، مشيرا إلى أن «العمل تحدث عن الربيع العربي والثورات قبل حدوثها، حيث كانت لدى كاتب العمل مدحت العدل رؤية، واستطاع استشراف المستقبل في مصر، فناقش تأثير التطرف الإسلامي»
وبعيدا عن مشاريعه الفنية، يؤخذ على سليمان موقفه الضبابي مما يحدث في بلده، لكن النجم السوري يرى أن «الحل لما يجري هو حوار وطني تقدم فيه كل الأطراف تنازلات لصالح مستقبل البلد». وأضاف «لدينا أحد خيارين: الأول أن تتحول سورية إلى بلد حيث ينبعث الدخان من كل شارع، أو نرضى بالدخول في حوار شجاع».