[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فتحت بريطانيا اليوم أكبر قاعدة بيانات للطب الحيوي وأكثرها تفصيلا في العالم أمام الباحثين مقدمة للعلماء فرصة فريدة لبحث صحة وأنماط حياة 500 ألف بريطاني في منتصف العمر.
ونقلت رويترز عن روري كولينز المحقق المسؤول عن المشروع قوله في مؤتمر صحفي: نجحنا في أن نجمع بين عمق البيانات واتساع البيانات وهذا ما يجعل البنك مصدرا فريدا للباحثين في أنحاء العالم.
وقال المنظمون إنهم تلقوا بالفعل مخاطبات تعبر عن الاهتمام بالأمر من شركات للأدوية وأكاديميات طبية من بينها المعهد الوطني للصحة في الولايات المتحدة التي لا يوجد فيها بنك حيوي مماثل.
وسيصبح البنك الحيوي لبريطانيا الذي توجد فيه أكثر من 1000 معلومة عن كل مشارك إضافة إلى عينات من الدم والبول واللعاب متاحا أمام الباحثين في أنحاء العالم شريطة أن يقدموا نتائج أبحاثهم إلى البنك.
واختار كولينز وفريقه دراسة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 40 و69 عاما لأن هذه المجموعة لن تجعل الباحثين ينتظرون وقتا طويلا قبل أن تظهر عليهم حالات مثيرة للاهتمام مثل الإصابة بالسرطان والتهاب المفاصل والسكري وأمراض القلب والعته.
وستجري متابعة حالتهم الصحية في المستقبل من خلال الخدمة الصحية الوطنية التي تديرها الدولة وهو ما تعلق عليه الآمال في إلقاء الضوء على سبب إصابة بعض الأشخاص بمرض محدد وعدم إصابة البعض الآخر به.
فتحت بريطانيا اليوم أكبر قاعدة بيانات للطب الحيوي وأكثرها تفصيلا في العالم أمام الباحثين مقدمة للعلماء فرصة فريدة لبحث صحة وأنماط حياة 500 ألف بريطاني في منتصف العمر.
ونقلت رويترز عن روري كولينز المحقق المسؤول عن المشروع قوله في مؤتمر صحفي: نجحنا في أن نجمع بين عمق البيانات واتساع البيانات وهذا ما يجعل البنك مصدرا فريدا للباحثين في أنحاء العالم.
وقال المنظمون إنهم تلقوا بالفعل مخاطبات تعبر عن الاهتمام بالأمر من شركات للأدوية وأكاديميات طبية من بينها المعهد الوطني للصحة في الولايات المتحدة التي لا يوجد فيها بنك حيوي مماثل.
وسيصبح البنك الحيوي لبريطانيا الذي توجد فيه أكثر من 1000 معلومة عن كل مشارك إضافة إلى عينات من الدم والبول واللعاب متاحا أمام الباحثين في أنحاء العالم شريطة أن يقدموا نتائج أبحاثهم إلى البنك.
واختار كولينز وفريقه دراسة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 40 و69 عاما لأن هذه المجموعة لن تجعل الباحثين ينتظرون وقتا طويلا قبل أن تظهر عليهم حالات مثيرة للاهتمام مثل الإصابة بالسرطان والتهاب المفاصل والسكري وأمراض القلب والعته.
وستجري متابعة حالتهم الصحية في المستقبل من خلال الخدمة الصحية الوطنية التي تديرها الدولة وهو ما تعلق عليه الآمال في إلقاء الضوء على سبب إصابة بعض الأشخاص بمرض محدد وعدم إصابة البعض الآخر به.