وجدت دراسة جديدة أن الالتهابات التي تسببها حرقة المعدة من شأنها أن تزيد خطر الإصابة بسرطان المريء.
وذكر موقع هلث داي نيوز العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة آرهوس في الدانمارك وجدوا أن مرض الارتجاع المريئي المعدي -الذي يحصل عندما لا تغلق العضلة في نهاية المريء بالشكل المطلوب- يسبب تسرب بعض محتويات المعدة إلى المريء فتؤدي إلى تهيجه وربما إلى تغييرات في نسيج بطانته.
ويسمى عادة هذا التغيير في بطانة المريء بـ"مريء باريت"، وهي حالة تسبق سرطان المريء.
ونظر الباحثون في حالة قرابة 34 ألف مصاب بمرض الارتجاع المريئي المعدي في الدانمارك ووجدوا أن 77% منهم مصابون بالتهاب بطانة المريء، وخلال فترة متابعة دامت من أربع إلى سبع سنوات أصيب 0.11% من المرضى بسرطان المريء.
وقال الباحث المسئول عن الدراسة رون أريشسن إن الدراسة تظهر أن ضرر بطانة المريء مهم بالنسبة لتحول الخلايا من طبيعية إلى سرطانية، لكن "مريء باريت" هو على الأرجح خطوة متوسطة.
وذكر موقع هلث داي نيوز العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة آرهوس في الدانمارك وجدوا أن مرض الارتجاع المريئي المعدي -الذي يحصل عندما لا تغلق العضلة في نهاية المريء بالشكل المطلوب- يسبب تسرب بعض محتويات المعدة إلى المريء فتؤدي إلى تهيجه وربما إلى تغييرات في نسيج بطانته.
ويسمى عادة هذا التغيير في بطانة المريء بـ"مريء باريت"، وهي حالة تسبق سرطان المريء.
ونظر الباحثون في حالة قرابة 34 ألف مصاب بمرض الارتجاع المريئي المعدي في الدانمارك ووجدوا أن 77% منهم مصابون بالتهاب بطانة المريء، وخلال فترة متابعة دامت من أربع إلى سبع سنوات أصيب 0.11% من المرضى بسرطان المريء.
وقال الباحث المسئول عن الدراسة رون أريشسن إن الدراسة تظهر أن ضرر بطانة المريء مهم بالنسبة لتحول الخلايا من طبيعية إلى سرطانية، لكن "مريء باريت" هو على الأرجح خطوة متوسطة.