شيعت، يوم السبت، جثامين 21 شهيدا من عناصر الجيش والقوى الأمنية، قضوا بنيران "مسلحين" في حمص وحماة وادلب وريف دمشق، إلى مثواهم الأخير.
وذكرت وكالة (سانا) للأنباء انه "شيعت من مشفيي تشرين وحمص العسكريين اليوم إلى مثاويهم الأخيرة جثامين 21 شهيداً من الجيش والقوى الأمنية استهدفتهم مجموعات إرهابية مسلحة أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني في حمص وحماة وإدلب وريف دمشق".
وبأكاليل الورد والغار وحفنات الأرز وعلى وقع موسيقا لحني الشهيد ووداعه جرت للشهداء مراسم تشييع رسمية مهيبة.
والشهداء هم (العقيد علي محمد يوسف من حماة، النقيب حسان علي الكور من حمص، المساعد أول عبد الكريم علي حجي من حمص، المساعد أول علاء يوسف مبارك من حمص، المساعد أول محمد عبدو الصدام من حمص، المساعد أول بسام علي عباس من طرطوس، المساعد محمد سليمان عبدو من حماة، الرقيب أحمد يونس يوسف من حمص، العريف علي منير شريف من حمص).
بالإضافة إلى الشهداء (العريف محمد جودت اسماعيل من طرطوس، العريف محسن علي حمرة من حمص، المجند أسامة محمود سلام من ريف دمشق، المجند محمد عبد الله المحمد من حلب، المجند عبد الله عبد القادر علو من حلب، المجند حسن علي أبو الخير من ريف دمشق، المجند محمد عبدو تقي من دمشق).
والشهداء (المجند تيسير محمد سعيد من الحسكة، المجند أيمن عبد الفتاح العليوي من ادلب، المجند بلال نايف العلي من درعا، المجند حيدر توفيق زينة من حماة، المستخدم المدني علي محمود ونوس من حماة).
وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام, تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة".
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 9 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط مئات الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "الجماعات المسلحة" مسؤولية ذلك.
وذكرت وكالة (سانا) للأنباء انه "شيعت من مشفيي تشرين وحمص العسكريين اليوم إلى مثاويهم الأخيرة جثامين 21 شهيداً من الجيش والقوى الأمنية استهدفتهم مجموعات إرهابية مسلحة أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني في حمص وحماة وإدلب وريف دمشق".
وبأكاليل الورد والغار وحفنات الأرز وعلى وقع موسيقا لحني الشهيد ووداعه جرت للشهداء مراسم تشييع رسمية مهيبة.
والشهداء هم (العقيد علي محمد يوسف من حماة، النقيب حسان علي الكور من حمص، المساعد أول عبد الكريم علي حجي من حمص، المساعد أول علاء يوسف مبارك من حمص، المساعد أول محمد عبدو الصدام من حمص، المساعد أول بسام علي عباس من طرطوس، المساعد محمد سليمان عبدو من حماة، الرقيب أحمد يونس يوسف من حمص، العريف علي منير شريف من حمص).
بالإضافة إلى الشهداء (العريف محمد جودت اسماعيل من طرطوس، العريف محسن علي حمرة من حمص، المجند أسامة محمود سلام من ريف دمشق، المجند محمد عبد الله المحمد من حلب، المجند عبد الله عبد القادر علو من حلب، المجند حسن علي أبو الخير من ريف دمشق، المجند محمد عبدو تقي من دمشق).
والشهداء (المجند تيسير محمد سعيد من الحسكة، المجند أيمن عبد الفتاح العليوي من ادلب، المجند بلال نايف العلي من درعا، المجند حيدر توفيق زينة من حماة، المستخدم المدني علي محمود ونوس من حماة).
وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام, تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة".
وتشهد عدة مدن سورية منذ أكثر من 9 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط مئات الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "الجماعات المسلحة" مسؤولية ذلك.